في وسط مدينة بكين عاش رجل مسلم يعيش مع أبنائة الخمسة وكانو جميعهم من زوجتة الأولى يعيشون
في سلام وأمان وكان هذا الرجل يدعا كوان يو سبب أسلام كوان يو أحدالتجار المسلمين الذين كانو ينشرون
الأسلام في الصين فاسلم كوان يو على يد أحدهم وفي يوم من لأيام وعندما كان يتجول فب السوق كما يفعل عادتآ توقف عند محل الخضار وطلب مجموعة من الفاكهه وبينما هو ينتضر طلبه وقفت بجانبه أمراة
تريد الشراء نضر اليها كوان يو فلم يعلم ما خدث لة لقد شاهد أجمل أمراة في حياتة
ضل يحدق بها
دون شعور قالت المراة:سيدي انة طلبك ) قال :ماذا)وكان فعلآ الرجل يمد يدة الى كوان يو مقدمآ الفاكهه
أخذ كوان يوالفاكهه وهويشعران تلك المراة تخلت قلبة مياشرتآ دون مقدمات توقف في مكانة ولتفت خلفة
ليجد المراة قد تحركت من محل الخضار قال كوان يو:ملاذي يحصل لي يا ألهي لم تسحرني أمرأة في حياتي بهذا الشكل )قطع حبل أفكارة رجل ينادية عرف كوان يو الصوت بسرعة لقد كان وان شاو أمبراطور الصين
وقد كان كوان يو هو وزيرة كان وان على حصانة ومن خلفة وفدة الخاص قال وان وبتسامتة تعلو محياة:
أهلا كوان يو)كوان يو:مرحبآ يا مولي صباح الخير) وقد كانت تربط كوان يو بوان صداقة منذ الطفولة قال وان:
لقد رايتك) كوان يو بخوف : ماذا تقصد يا مولي ) وان وهو ينزل من حصانة: لقد رايتك وانت تدخل محل الخضار
انت تحيرني لماذا كل هذا التواضع انت وزير المبراطور وبي أشارة منك سوف تجد كل طلباتك عند قدميك
خلل ثوان)تنفس كوان يو الصعداء وقال:احب ان اخدم نفسي دون مساعدت احد) ضحك وان وقال:لا أحب
ان يكون وزيري بهذا التواضع)ضحك كوان يو وفي نفسة يحمد الله ان وان لم ينضر الية وهو ينضر اليها
أحضر الجند حصانآ لي كوان يو ركبة الأخير وأخذ يتبدل الحديث مع المبراطور وفي مكان أخر كانت الفتاة تسرع
الخطا تريد أخبار أبيها انها شاهدتة شاهدت كوان يو وزير المبراطور شخصيآ وعلى الطبيعة كانت الفتاة تدعا
(داومي) فتاة فقيرة تعيش في أحد احياء بكين الفقيرة كان حلمها ان تشاهد كوان يو على الطبيعة ذاك
الوزير القائد الشجاع الذي نتشرت بطولتة في كل مكان وأحضا أسمآ يحبة الجميع ويحترمة فهو متواضع
يمشي في السوق وكأنة واحدآ من العامة قالت في نفسها: لقد رايتة نعم رأيتة انا لم اتخيل انة كوان يو)
بتسمت في شرود وأخذت تعيد شريط ما حدث في عقلها لقد ذهبت لي أحضار الفاكهه وفي المحل شاهدتة وهو ينضر اليها وقد عرفت من نلك النضرات بانة أحبها لكن لم تكن متأكدة من لأمر وعند وصولها البيت وفتحت
الباب بقوة وقالت عند دخولها مباشرة : لقد رأيتة)نضر اليها أبواها العجوزان بدهثة وبخوف للحضة من جراء
دخول أبنتهما المفاجئ دون أستأذان قالت أمها وهي تمسك صدرها :ياألهي داومي لقد ضننتكي لصآ
قال والدها:من الذي رايتة ياداومي) قالت:اعرف ان الأمر يبدو مستحيلآ لكنني رايت كوان يو الوزير على الطبيعة)نضر اليها والدها ليتأكدا ان بنتهما لم تجن وقال والدها: كوان يو وعلى الطبيعة)والدتها:أخشى انكي
تتخيلين يا داومي)قالت وهي تجلس أمام والدها:لا انا لم اتخيل انهو هو تلك الحية وذاك القوام الطويل
انهو هو بدون ادنا شك)كانت دهشت والدها في زدياد مستمر وكان بنتهما أخبرتهما بأحدا المستحيلات
الدنيا السبع -بعد ان انها كوان يو عملة في الوزارة توجة نحو بيتة وهو لا يمسح من خيالة تلك المراءة
التي اخذت قلبة وعندما دخل البيت قالت زوجتة مي وهي تمسك الغداء بين يديها :أهلآ كوان يو الغداء جاهز)
قال : لا أشتهيه هذا اليوم )وتوجة مباشرتآ نحو غرفتة رددت مي بتعجب:لا يشتهية) دخل ابن كوان يو الأكبر
هنزو:مرحبآ امي)كان هنزو يعمل مع أبية في الوزارة قالت مي:ما بالة والدك)هنزوبخبث:نعم والدي أتعرفين
لقد كان شاردآ اليوم طوال الوقت لا اعلم من أخذ عقلة)مي بغضب:ماذا تقصد هل يمكن ان يكون....)
هنزو بسخريةلا أضن ذالك ياأمي فجمالكي أخاذ)مي وقد أحمر وجهها من الخضب:هنزو كف عن هذا هل يمكن ان يكون أحب أمراة اخرى)ضحك هنزو بقوة حتى انة كاد ان يصقطوقال:لا يا امي لقد كنت أمزح معكي
مي بغضب:يالها من طريقة للمزاح)وأكمات داو مي طريقها بينما أخذ ى هنزو يضحك بطريقة هسترية
ولكنهما لم يعلما أن هناك أمراة حقآ في قلب كوان يو وستمرت الأيام وكوان يو مستمرآ في رؤيتها يوميآ
حتى أخذت قلبه تمامآ لدرجة ان هذا أصبح واضحآ على كوان يو فتخذ ذات يوم قرارآ أخيرآ علية ان يتزوج
من تلك المرأة ولن يهتم للنتائج فسأل عنها فأخبر أنها فقيرة لكنة لم يتزحزح عن قرارة وفعلآ توجة نحو البيت
ان هذا هو القرار الصحيح وعندما فتحت الباب داومي أخذت تحدق بكوان يو غير مصدقة قال كوان يو:مرحبآ
داومي:...........................م ر ح ب آ)كانت دهشتها قوية واخذت لفترة تحدق بكوان يو حتى جائت والدتها وقالت:من عند الباب ياداو.....) أخذت هي لأخرى تحدق غير مصدقة ولكنها تما لكت أعصابهاأكثر
من ابنتها فقالت:ت تتتتتفففضل) تخل كوان يو الى البيت وأدخلوة غرفة الضيوف ونسحبتا بسرعة البرق وبعد فترة جاء والد داومي وهو يمشي بصعوبة من هول المفاجئة وبعد ان جلس أخبرة كوان يو انة يريد الزواج
بأبنتة وحتاج القاء فترة طويلة فمع كل كلمة ينطق بها كوان يو كانو يدهشون بها وفعلآ وافق الوالدان طبعآ
وهما متأكدان ان كل مشاكلهما حلت اما داو مي فقد شعرت انها في حلم لا تريد ان تستيقض منة
اما مي فبعد سمعها الخبر اغمي عليها مباشرتآ ولأن مي مسلمة فقد قتنعت بعد محاولت جما من كوان يو
لأقناعها وفعلآ أقيم حفل زواج كبير لكوان يو وعاش لأخير مع داو مي حياة جميلة وبعد صبر أنجبت مي طفلآ
جميلآ سموه (يكمورا)
أرجو ان تكون قد اعجبتكم الحلقة واعتذر عن سرعتي في وصف لأحداث لأني لو وصفت بدقة سأ؛تاج لفصول
ترقبو الحلقة الثانية
انتضر ردودكم الجميلة
المفضلات