رؤية ميت>قصة أخرى من تأليفي

[ منتدى قلم الأعضاء ]


مشاهدة نتائج الإستطلاع: ما تقييمكم للقصة

المصوتون
6. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع
  • ممتاز

    5 83.33%
  • جيد جداً

    0 0%
  • جيد

    1 16.67%
  • متوسط

    0 0%
  • ضعيف

    0 0%
النتائج 1 إلى 8 من 8
  1. #1

    الصورة الرمزية Lion-Step

    تاريخ التسجيل
    Jun 2008
    المـشـــاركــات
    593
    الــــدولــــــــة
    السعودية
    الــجـــــنــــــس
    ذكر
    الـتـــقـــــيـيــم:

    Smile رؤية ميت>قصة أخرى من تأليفي

    -أحداث هذه القصة استوحيتها من شخص عزيز على قلبي أرفض ذكر أسمه-
    -حدثت القصة مع صديقي بالفعل لكني أعدت صياغتها بشكل أدبي-
    أستبدلت أسم صديقي بأسم{فياض}
    ------------------------------------------------------------------
    قد يتأثر عندما يمخر عباب ذاكرته و هو يبحث عن قصة تلك الرؤية.
    الرؤية التي رواها على الأصدقاء من ضمن العديد من القصص مثل قصة محمود الداعية الشهيد القاتل و صالح الشاب الفاسق الذي أصلحه الله و تلك القصص قصص للذين رحمهم الله وأما المغضوب عليهم فلهم قصة أخرى…
    الشاب الذي إذا دخلت الشارع الذي مات فيه شممت رائحة عفن جثته و حاولوا قطع ملابسه لتغسيله فلم يفلحوا فقام أحد المغسلين الثلاث الموجودين و هو يمني الأصل بشق ملابس الجثة بيديه العاريتين و ما أن شقها حتى نزل صديد من كل فتحة في وجه الشاب الميت على الفسوق و حاولوا غسلها فما هموا بإبعاد الصديد حتى بُدل مكانه بأكثر من ذي قبل و غسلوه غسل لا غسل الموتى و إنما غسل الكفرة و حملوه على الأعناق كما لو كان جبلاً عظيماً و توجهوا للحرم المكي و كان من عادة الناس في الحرم أن يقوموا للحمل مع الرجال الذين أحضروا الجنازة لكنهم لم يساعدوهم كما لو أن شعروا بفسوق ذلك الجسد و أحس الحرم بذلك أيضاً فكلما اقترب حتى شعر الذين يحملوا الجثة بثقل في أكتافهم رهيب حتى أنهم ألقوها عن كواهلهم و جربوا أن يحملوها عائدين فحملت كما لو كانت ريشة في مهب الريح علماً بأن الميت كان نحيفاً جداً.
    فمن أين جاء هذا الثقل؟ سؤال يطرح نفسه.
    الجنازة الصالحة تقول قدموني.قدموني!!
    و أما الطالحة فتقول أخروني.أخروني!!
    و لكن ما قصة تلك الرؤية؟
    ومن رآها؟
    هذا ما ستسفر عنه السطور القادمة حيث عاد يروي"فياض"....الراوي.
    **********
    يوم عادي كباقي الأيام أصلي الخمس في المسجد,أنتخب مكاناً قصياً لقراء كتاب الله قبل الصلاة,قد أصوم ذلك اليوم إن كان الإثنين أو الخميس تطوع لله و إتباع لهدي المصطفى, و هكذا دواليك حتى أتى ذلك اليوم يوم خميس على ما أتذكر أذن المؤذن و نادى لصلاة الفجر أتى الناس و أنا في مكاني أقرأ القرآن و يغالبني النعاس حيث لم أنم جيداً لكني تعوذت بالله من الشيطان الرجيم و غلبت النوم حتى أقيم للصلاة و ضعت المصحف في رف المخصص للمصاحف من بين عدة منتشرة في المسجد و تقدمت للصف الأول و كبر الإمام و كبرنا وراءه و قرأ بسورتي القيامة و المرسلات و تمت الصلاة و أنصرف كلاً إلى مصلحته إلا قلة انتظروا الشروق ليصلوا الضحى ثم يذهبوا إلى بيوتهم أو أعمالهم أو مدارسهم في حين أثرت أنا البقاء في المسجد و النوم لصلاة الظهر حتى لا تفوتني إذا ما نمت في البيت و إذا قُدر لي أن أستيقظ و قد كان اختياري حكيماً حيث ناداني و قبل أن أنام في المسجد رجلاً قد مس الشيب شعره و بدا على محياه الأيمان بتلك الإبتسامة التي لا تفارق شفتيه اللتان إنطلقتا لتقول لي أمراً لم أستطع أن أستوعبه حينها.
    فقد كان أمراً جنونياً,و يستحيل تصديقه.
    ربما كان الرجل به مس أو شيء من هذا القبيل؟
    أو ربما قد ذهب عقله؟
    و لكن لا.فالرجل ليس بالممسوس و لا بالمجنون.
    و إنما كان عاقلاً و إن كان يقول المستحيل!!
    **********
    "إذن فقد قال لك هذا"
    قالها أحد الموجودين لفياض فرد:نعم هو من أخبرني ذلك.
    قال آخر:وهل صدقته؟
    رد فياض:في البداية لم أفعل , و لكن لما رأيت عليه من إمارات العقل و حسن الهيئة صدقته حيث أنه كان يتحدث بطلاقة و بهدوء.
    قال آخر:هلا أكملت لنا بقية الحكاية.
    أندفع آخر يقول في حماس طفولي:نعم...نعم أكملها لنا؟
    أستوقفهم فياض:حسناً...حسناً سأكملها و لكن أهدئوا.
    و عاد يروي
    **********
    بعد الفجر و أنا أقرأ القرآن إذ بشيخ يقبل نحوي و يناديني بأسمي-فتشككت في نفسي فليس بأحد معارفي و لست أحد معارفه- و قال لي بعدما دنا مني:إني رأيتك في منامي.
    و تذكرت الآية(يا بني إني أرى في المنام إني أذبحك...)
    فكدت أضحك لولا أني قلت:خيراً يا أبي-من وجه التقدير-ما ذا رأيت؟
    قال:رأيت انك أصبحت مؤذن هذا المسجد و أنه سيتوسع و سيضم مغسلة للأموات.
    فقلت في تعجب:مغسلة للأموات!!.
    قال:نعم و ستكون أحد المغسلين فيها و...
    قلت:و ماذا بعد؟
    قال:و سأُغسل فيها.
    وكانت هذه هي البداية.
    **********
    الجميع جلوس في مكان واحد في الدور العلوي للمسجد في شهر رمضان و أزف وقت الظهر رُفع الآذان أذن المؤذن للصلاة و يردد الجميع وراءه و بعد إنتهاء الآذان قال فياض:هلم بنا لنتوضأ للصلاة و سأكمل القصة بعد الصلاة.
    رد عليه أحدهم:هل هذا وعد؟.
    رد فياض:بالطبع أيها الساذج الصغير.
    و توضأ الجميع لصلاة-و لن نطيل حيث سنقول-و صلوها و صعدوا للدور التالي من المسجد حيث كانوا معتكفين و قال أحدهم محدثاً فياض:هل سنكمل القصة.
    قال:لا.سننام الآن كي لا ننام عن القيام؟
    و توجه الجميع لأغطيتهم و وسائدهم و تمركز كل واحد منهم في مكان و تدثر بغطائه كلاً في مكانه هذا بجوار حامل مصحف و ذاك بجوار مبرد الهواء و أما فياض فقد أختار مقابل جهاز تبريد الجو الرئيس و خلد-خلود الموتى في قبورهم-إلى النوم.
    **********
    ضوء هائل يأتيه من بعيد و شخص ينادي"يا عبد الله هل تعرف مسجد"........" هاهو أمامك."ينظر إذا بالمسجد الصغير أمامه بابه مفتوح يدخله شاب أسمر البشرة و إذا بحجارة مرمية على قارعة الطريق إذ بها ترتفع عن الأرض متراً...مترين و تنطلق الحجارة تمر على حجارة أخرى فترتفع معها و تنطلق و إذ بمبنى يتكون من هذه الحجارة بجوار المسجد الصغير ملتصق به إنه يتوسع و هنالك لوحة مطموسة تأتي رياح من السماء على شكل زوبعة تقتلع اللوحة و تعلقه في أحد الأبنية التي بنيت من الحجارة و نظر لما هو مكتوب على اللوحة ميم غين سين...آه..."مغسلة الأموات الخيرية"و أرتفع صوت الآذان"الله أكبر..الله أكبر.....الله أكبر..الله أكبر..."صوت عذب نقي طفولي بعض الشيء لكنه من أجمل ما سمع يدلف إلى المسجد مسرعاً فإذ المؤذن هو الشاب الأسمر يشعر بقدماه تتخدر ذراعه تتصلب قلبه يعتصر ألماً أنفاسه تتلاحق و يهوي . و يفتح عيناه فجأة إذ بسقف يعرفه جيداً سقف حجرة نومه هذه التفاصيل الزخرفية اللون السكري يستشعر الفراش الوثير كل هذا كان حلماً,ينهض من السرير يذهب نحو المرآة التي كانت مزخرفة بنقش يوناني قديم يجلس أمامها مطأطئ رأسه مفكراً يداعب لحيته البيضاء لم يلبث حتى رفع بصره و نظر بوجهه الأبيض المشرق للمرآة"أين هذا المسجد؟"
    **********
    أذن المؤذن لصلاة العصر فهب الجميع من نومهم وكما فعلوا لصلاة الظهر توضئوا للصلاة و صلوا وراء الإمام في سكينة و خشوع و صعدوا إلى الدور الثاني بعد الصلاة و تجمعوا حول فياض و بدأ أحدهم الكلام:ماذا حدث بعد ذلك في قصتك؟
    رد فياض بهدوء:لقد تحققت الرؤية!
    قال آخر:كيف ذلك؟!
    عاد فياض يحكي قصته قائلاً:لم يمض أسبوع حتى كان يوم الخميس و إذ ببعد صلاة العصر الإمام و المؤذن يتحدثان-و قد كان من عادتهما التحدث في شئون المسجد-و أرقت السمع حتى سمعت ما يقولون لقد كان يتحدثان عن توسيع مساحة المسجد و تذكرت الرؤية و لم يمض يومان حتى و جدت معدات بناء في أرض ملك للمسجد بجواره و كان العمال يرفعون الحجارة المرمية على الأرض الحجارة متراً أو مترين ثم ينقلوها ليبنوا بها و هكذا دواليك و كان هناك شخصاً يخط شيئاً على لوح كبير ميم غين سين لام مغسلة الأموات الخيرية و إذ بآلة عظيمة تأتي لترفعها لمكان تطوله الشمس لكي يجف طلاء اللوحة و أستمر العمل فترة ليست بالوجيزة حتى اكتملت التوسعة و تم رفع اللوحة فوق مبنى أعد ليكون مغسلة أموات و كانوا قد كلموني لكي أعمل فيها فوافقت.بالطبع لم نعمل مدة أول أسبوعين ولكن آتانا بعدها طلبات لم نكن نتوقع غزارتها و كانت أول مرة أغسل فيها هو أول يوم نعمل فيه اقتربت من جثة الطفل الصغير مددت يداي لكي أغسله شعرت برجفة تسري في يداي...في أوصالي بل قد تكون تجمدت الدماء في العروق . ماذا يحدث لي؟! كنت أظن أن هذا العمل سهلاً لكن ما بالك لو واجهت الجثة.
    عند البعض لو إنك واجهت أشخاصاً لا تعرفهم للمرة الأولى فإنك قد ترتعد قد تتوتر قد يحدث لك ما يحدث.
    فما بالك لو واجهتهم أمواتاً.
    **********
    كنت أجلس قبل صلاة المغرب يوماً من الأيام دخل علي الرجل الذي حدثني برؤياه فوقفت مستبشراً به و سلمت عليه وصلى هو ركعتين تحية مسجد بينما أجلس أنا أقرأ في كتاب الله حتى لم يبقى على الآذان سوى دقيقتين فأخذت المذياع و شغلته على موجة إذاعة القرآن الكريم و استمعت لما يقرأ بصوت القارئ"عبد الباسط عبد الصمد"من سورة"ق"إلى قوله تعالى (وجاءت سكرة الموت بالحق ذلك ما كنت من تحيد) و معها اهتز الرجل في صلاته بجانبي و نظرت له فإذ به يردد"لا إله إلا الله محمد رسول الله"عدة مرات و ببكاء فحسبته بلغ مرحلة من الخشوع لم يشعر بها بالدنيا حوله فلم أبالي و لكن باليت مع آخر حروف الآية حيث توقفت القراءة و صدر صوت المذيع ليعلن التوجه إلى الحرم المكي بمكة المكرمة لرفع آذان صلاة المغرب و لم يكن المؤذن قد جاء فقررت أن أؤذن و ليحدث ما يحدث فقمت و شغلت مكبر الصوت و رفع الآذان في الحرم و الرجل مازال في صلاته يردد الشهادة و لم أبالي مرة أخرى و توجهت إلى المحراب و كنت أتمتع بصوت نقي فرفعت الآذان "الله أكبر...الله أكبر.......الله أكبر...الله أكبر...أشهد.." و مع أول كلمة أشهد سمعت صوت ارتطام جسد بالأرض و بعدها إذ بهمهمة تدوي و للحظة حسبت أنها من أجلي حيث كانت أول مرة أؤذن فيها و لم يألفني رواد المسجد قبلاً لكني استرسلت في آذاني حيث لم يكن باليد حيلة و بعد فراغي من الآذان التفت لأجد الرجل في وضعية غريبة...
    **********
    نظرت بكل ما امتلك من إبصار نظرت بكل ما امتلك من جوارح نظرت بكل ما وُهبت من بصيرة تجاه هذا المشهد.
    هذه اليد التي لامست يدي من قليل مصافحة سكنت هذه الشفاه التي رددت الشهادة من قليل أُخرست هذه العين التي هاجت بدمع الخشوع قبل قليل جفت و هذا الجسم الواقف بين يدي الله تعالى سكن و زهقت الروح لوجه البارئ هذا الرجل الذي كلمني منذ قليل مدد على الأرض ميتاً موتاً طيباً و كان أخر ما سمعته الأذن هو صوت الآذان وقبله القرآن و أخر ما رأت العين هو ملامح المسجد فأين نحن من هؤلاء؟
    (كل من عليها فان و يبقى وجه ربك ذو الجلال و الإكرام)
    الرحمن
    **********
    رفعت الجثة بعد ذلك للمغسلة و قد تقرر غسلها بعد الصلاة و صلى الناس و أثناء الصلاة شعرت بتخدر في أطرافي و قام بعد الصلاة خمسة أشخاص من بينهما أنا إلى الحجرة التي بداخلها الجثة و نظرت نظر المغشي عليه من الموت و غبت بتفكيري كيف يمكن أن يحدث ذلك يقف معك شخص تكلمه و يكلمك تتحاور معه يتنفس أمامك يتحرك باختصار حي يرزق و تلتفت عنه ثلاث دقائق على أقصى تعبير لترجع له و تجده و قد فارقت روحه جسداً و نزعني من أفكاري نزعاً صرخة مديري الهادرة صائحاً بي و آمراً:أنت من سيغسله و سررت قشعريرة في جسدي لا أدري مم ؟ لكني شعرت بأنه يقول لي:
    {أنت من و جدته ميتاً فغسله ميتاً} أو بمعنى آخر {فتحمل وزره}.
    و هنا شعرت بأن الأرض خفيفة و لن تحتمل وزني فستلقمني داخلها إلى غياهبها بلا رجعة...
    **********
    خلت الحجرة من الإنس أجمعين إلا مني و من هذا الرجل أو على الأقل جثته و تقدمت لتغسيله فقطعت ملابسه بالمقص و شعرت برهبة حينئذ و مع كل رشة مياه على الجثة تزداد الرهبة إلى أن انتهيت و عندما حان وقت التكفين ناديت على أحد زملائي لكي يكفنه بدلاً مني و هنا أحسست بأن عبئاً ثقيلاً أزيل عن كاهلي.
    **********
    قال أحد المعتكفين في المسجد:و ماذا حدث بعد ذلك؟.
    رد فياض : لا شيء.فقط صلينا عليه بعد العشاء في الحرم ثم توجهنا و دفناه.
    قال ثانٍ : و ما كان شعورك حينئذ؟أقصد هل شعرت بالخوف أو شيء من هذا القبيل؟
    رد فياض : و مم سأخاف؟على العكس لقد شعرت بالطمأنينة.
    قال آخر:لأولفن عليه قصة.
    و كانت القصة..



    مع تحياتي القلبية:
    غريب الأندلس

  2. #2

    الصورة الرمزية عبير ksa :

    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    المـشـــاركــات
    384
    الــــدولــــــــة
    السعودية
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: رؤية ميت>قصة أخرى من تأليفي

    قصة جدا مؤثرة!
    يعطيك الف عافية ..

  3. #3


    تاريخ التسجيل
    Jan 2009
    المـشـــاركــات
    25
    الــــدولــــــــة
    السعودية
    الــجـــــنــــــس
    ذكر
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: رؤية ميت>قصة أخرى من تأليفي

    مشكووووووووووووووووووووووور
    التعديل الأخير تم بواسطة comam ; 27-1-2009 الساعة 06:17 AM

  4. #4

    الصورة الرمزية Lion-Step

    تاريخ التسجيل
    Jun 2008
    المـشـــاركــات
    593
    الــــدولــــــــة
    السعودية
    الــجـــــنــــــس
    ذكر
    الـتـــقـــــيـيــم:
    كاتب الموضوع

    افتراضي رد: رؤية ميت>قصة أخرى من تأليفي

    شكراً على ردكم

  5. #5

    الصورة الرمزية lover girl

    تاريخ التسجيل
    Feb 2008
    المـشـــاركــات
    335
    الــــدولــــــــة
    الامارات
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: رؤية ميت>قصة أخرى من تأليفي

    اشكرك على هذه القصة الموثرة

    وكلمة مبدعة قليلة في حقك

    ودمتي للإبداع نبضا

    وتقبلي مروري البسيط

  6. #6

    الصورة الرمزية Lion-Step

    تاريخ التسجيل
    Jun 2008
    المـشـــاركــات
    593
    الــــدولــــــــة
    السعودية
    الــجـــــنــــــس
    ذكر
    الـتـــقـــــيـيــم:
    كاتب الموضوع

    افتراضي رد: رؤية ميت>قصة أخرى من تأليفي

    هل كلمة {الــجـــــــنـــــس: ذكر}غير واضحة عندكم

  7. #7

    الصورة الرمزية مون-لايت

    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    المـشـــاركــات
    1,312
    الــــدولــــــــة
    الامارات
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: رؤية ميت>قصة أخرى من تأليفي

    قصـة رائـعه من عضـو مبــدع

    لقد استمتعت بالقراءه

    وفي نفس الوقت تأثرت

    اشكـرك اخي غريب الاندلس

    على القصه الرائعه

    ودمت للافضل دائمـا

  8. #8

    الصورة الرمزية Lion-Step

    تاريخ التسجيل
    Jun 2008
    المـشـــاركــات
    593
    الــــدولــــــــة
    السعودية
    الــجـــــنــــــس
    ذكر
    الـتـــقـــــيـيــم:
    كاتب الموضوع

    افتراضي رد: رؤية ميت>قصة أخرى من تأليفي

    شكراً على مرورك

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
Loading...