مدخل :
ثمة شخص ورطني بهذا الموضوع
لم اكن اتوقع ان يُعرض !
< هذا يعطيكم تلميحا , من الذكي الذي يعرف ! <<< متاثرة بقضية كونان تبا لذلك المنتج تاكيشي ><"
،،
لب الموضوع " قديم نوعاً ما " و يتشعب الى فروع كثيرة
لكن نتيجة لصدمة تعمقت في جانب منها وهو ما يخص " الستر والحجاب " .
فلا تحملّوني ردودا ما لا اطيق .. تمنيت اعطيت اكثر من جانب له لكن لا يحضرني الان منها شيء
وعرضي هذا بمثابة المفاجأة بالنسبة لي هه
لم يتم الا بعد اثر تهديد اسلحة واعيرة نارية وسواطير ,, الله المستعان
نعلم ان المراة مستهدفة من قبل الغرب .. ولا عجب !
فهذا سابق عليهم منذ الازمنة الغابرة ..
لكن !!
ان يطال استهدافها من بيننا .. !
ايادي خفية تعبث في الظلام .. فتكاد لا ترى .. وهنا يكمن الحذر !!
لكن !!!!
ان يطال استهدافها من بيننا ..!
علنا جهارا في وضح النهار ..!!
هنا حق لنا ان نحزن ونرثي حالنا ..!
بالامس القريب .. سمعنا ما حدث في " معرض الكتاب " . " الجنادرية "
واليوم .. اصبحت في وضع ماسوف عليها .. من تمادي تبرج وسفور .. مدعاة للفتنة !
نسأل الله السلامة من كل فتنة وشر ..
‘‘
استعرض لكم خلاصة الراي لمدعي الحرية ومطبلين لتبرج المراة ><"
.. انه من حق المراة ان تفرح في مناسبة شرعية ><"
.. ثم لماذا التزمت والانغلاق ؟!
.. ونتمنى ان يكون هناك قرار منع تدخل الهيئة في المحافل الوطنية و المناسبات الرسمية ؟!
.. اكتفي .
وللاسف طال سمهم قلوب الكثير .
فالذي كان متابعا للاحداث " معرض الكتاب " و " الجنادرية "
ولست هنا اتعرض احداثا وقعت بعدها .. انما هذه المناسبتين هما سبب تصميمي .
اذكر اني كنت في مناسبة واذا باحد اجهزة الجوال به مقاطع مخزية يندى له الجبين
تبرج ، سفور ، رقص .. اختلاط .. وهناك جمهور يصفر ويصفق مؤيد !
تذكرت الشيخ البكّاء " خالد الراشد " فك الله اسره ..
وكيف كان حريصا في عهده ويخشى انذاك ما وقع في زماننا اليوم ..
ربما لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا ~
ع يقينا ان هناك من سبقني فافرد في الحجاب الشرعي حتى استوفاه حقه ..
اين نحن من تلك الطاهرة العفيفة "رحمها الله "
حينما كادت السفينة تغرق واراد زوجها ان يدرك نفسه وزوجته وابنيه النجاة ..
وارادها ان تستعجل وتشتد في الهرب .. اذا بها تخبره ان ينتظر لحتى تلبس حجابها .. وتخرج ..
لم تشأ ان تخرج كاشفة الوجه مع انها في خضم ازمة مميته ..
ويخبر زوجها انها استوقفته تساله : هل انت راض عني ..؟
وزوجها في دهشة من سؤالها ولسان حاله يقول : ليس الوقت مناسبا لذلك ..؟
وبعد ان تفرق الحال وانفصل الزوج عن زوجته وابناءه ..
بحث عنها بين الناجين لم يجدها ..
فاخبره احدهم ان هناك فوجدها ميته رحمها الله ومحتشمة ولم يظهر من جسدها شيء
حيث ان العباءة كانت سترا لها ..
حافظت عليها في دنياها طلبا لرضا الرحمن
فارضاها ربها بستر وحشمة عند موتها ..
فيا سبحان الله ..
اللهم سترك يا الله ~
" من ما تختزنه الذاكره وربما القصة تحوي ابعادا عميقة تحمل معاني جلية لكن هذا ما احتوته ذاكرتي "
جهود جبارة من قبل رجال الهيئة الاشاوس
فبارك الله في جهودهم وشد من عزائمهم ..
في ظل تلك الازمات وما يتراءى الى سمعي من مواقف ومن ما رايته من مشاهد مؤسفة
استوقفتني انشودة فجرت كوامن الصمت بداخلي
وصممت وصممت وصممت حتى ملني الارهاق
ولم تنجو تصاميمي من الحذف سوى تصميم واحد
اضعه بين ايديكم بعد جو تهديد ورعب < لا تسالون من مين
لن افصل كثيرا في التصميم
فقد اسلفت سابقا ان عرضه بمثابة المفاجاة بالنسبة لي <
وانا اقولها ..
لمتى سنظل رقودا ..!
ما قدمته اختي "انمية" من مساعدة .. جزاها الله عني خير الجزاء:
الأنشودَة http://www.mediafire.com/?jg0m833c77yo0gz
هذه كلمآت الشّيخ - خالد الراشد - (حفظه الله و فكّ أسره)
http://www.4shared.com/audio/L531tJfS/____.html
واضافة اخينا المبدع " رمادا " .. بارك الله فيه في كل مرة يطل يحمل فوائد وعبرا تثري الموضوع حقيقة :
× قد تكوني سمعتِ عن المرأة المعلمـة و التي حصـل لهـا حادث مع رفيقاتهـا .. في أحـد الطرق في عام 1428 هـ إن لم أكن واهــم .. و كانت هذه المعلمـة ترفض تشغيـل الغناء في طريق الذهاب و العودة .. و حين الحادث سُترت بـ الكامـل و لم يظهر منهـا شيئا .. و حتى أنهـا رفضت و هي ملقاة على الأرض أن يكشف أحد عن وجههــا .. رحمهـا اللـه ,, لم أجـد المقطع الصوتي لـ قصتهـا .. مُبكـي ..
.. إستمـاع الأنشــودة .. لـ متى سنظلُ رقـوداً ..
مخرج :
الانشودة ذو شجون ..!
وكم كنت اتمنى لو استطعت ان اضفي تنوعا ولو بسيطا
لكن العبرة في التصميم فقط < هذا ما وضح لي
لا اصدق اني ساضغط ع اضافة موضوع < براااع
المفضلات