أكاي ، أكاي ، أكاي xDDDD
أحببتُ عبارة تعلمتُ منها مصطلح حلو القسمات xD
كنت أشعر بأعظم إنجاز عندما أنهي عددًا منها كانت بمثابة رواية بالنسبة لي ، فمقارنة ببقية القصص التي كنت أقرأها هذه كانت أطولها ؛_؛
1- والدتي المناضلة والمكافحة والتي تحملتنا بمختلف طباعنا حتى هذه اللحظة T_T ، وشقيقتي الكبرى ، وجدي لوالدتي
2- لستُ من محبي الأطباق الحلوة باستثناء تلك التي تدخل الشوكولاة الداكنة في مكوناتها ، ومع هذا لا أتناولها إلا مرة أو مرتين بالعام
3- أحب الشخصيات الغامضة والهادئة ، وأكره الشخصية التي تلعب على الحبلين مثل بيلموت xD
4- تبًا لك ( تجيب بازوكا ) ، قصة وربما يعود
5- أجبتُ عنه في رقم 3
6- جريندايزر وليدي لين *^*
7- أحب مشاهدة رسومات الغير ولكني لا أرسم أبدًا ، الرسمة الوحيدة التي أجيدها هي تلك الحمائم الطائرة والشبيهة بشعار التعليم خاصتنا xD
8-ومن غيرك -_-"
9- هههههههه ، بما أنه مر عليه 14 عامًا فلا ضير من كشفه ، عندما كنت في السادسة أحضر والدي طقم ذهبٍ أبيض لوالدتي ، ومنذ صغري وأنا كالغراب - أعشق الأشياء البراقة خصوصًا المجوهرات - ، دخلتُ لغرفتهم خلسة وجربت الطقم ، العقد والأقراط والخاتم وأخيرا السوار ، كانت طريقة فتحه مختلفة عما عهدته وانتهيت بأن كسرته 0_0 ، كنتُ واثقة بأن والدتي لن ترحمني إن أخبرتها ، فقررتُ تخبئته خلف أريكة غرفة الجلوس ، صدف أن شقيقتاي ذواتي الأربع والثلاث سنوات يختبئن خلفها يتبادلن أسرارهن البريئة
، رميت السوار بجانبهن وهربت xD ، كنت واثقة بأن والدتي ستنهال علي ضربًا إن علمت بأني كسرته ولكنها لن تضربهن ، الحاصل أن حساباتي كانت خاطئة ، عندما كانت والدتي تبحث عنهما وجدتهما وبجانبهن سوارها المكسور ، ما كان منها إلا أن انهالت عليهنّ ضربًا وتقريعًا ، ووقفتُ أتأمل الموقف بندم وشفقة ولكن لم أجرؤ على إخبارها بالحقيقة في نوبة غضبها هذه ، لأنها لن تضربني بيدهها كما فعلت معهن بل ستحضر علاقة الملابس الخشبية وتضربني بها ، فهي الطب الوحيد لي تلك الأيام xD ، وكتكفير عن ذلك الذنب الذي ما زلت أتجرع مرارة الندم عليه حتى الآن ، صرتُ إن طلبت مني شقيقتاي سلفًا - وهو ما يفعلنه دائمًا xD - لا أسترد المبلغ إن أحضرنه ، ومع هذا لم أخبرهن بما حصل قبل 14 عامًا فهما وحتى هذه اللحظة لا تزالان تظنان أنهما من كسر السوار
المفضلات