ما أجمل ما قرأته من حكم /أمثال /شعر /خواطر /أفكار /آثار قصيرة .....

[ منتدى قلم الأعضاء ]


النتائج 1 إلى 20 من 160

العرض المتطور

  1. #1
    قناص الخواطر
    [ ضيف ]

    افتراضي رد: ما أجمل ما قرأته من حكم /أمثال /شعر /خواطر /أفكار /آثار قصيرة .....

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة secret_88 مشاهدة المشاركة
    لم هجرتم هذا الموضوع ؟؟؟
    أين أنتم ؟؟؟؟
    وأين صاحب الموضوع
    قناص الخواطر ؟؟؟

    أريد جديـــــداً ..!!!
    بانتظاركم!!
    لأن صاحب الموضوع هجره
    قناص الخواطر امتلأ جدول أعماله
    لم يرض أن يموت موضوعه المفضل لكن لم يستطع إبقائه حيا
    أحيانا يفكر في إرجاعه لكن.. لايجد وقتا لتطبيق عادته في الشكر
    لابأس بأن تشكروا أنفسكم

    شكرا لك أختي ... صراحة لساني يعجز عن شكرك..يستحق الموضوع أن ينسب إليك
    بل هو ينسب إلى جميع المشاركين وأنت الأكثر مشاركة ..أفدتينا كثيرا

    secret_88
    small creative
    GiN CoDe
    الاكليل
    secret_88
    حامية الاسلام
    Solid_Snake
    Mss.lonLy
    secret_88
    secret_88
    secret_88
    secret_88_تستحقُ أكثر

    أتمنى أن أرى مشاركاتكم ..و حَدِي بين المرور والمطالعة اعذروني
    ربما سأعلق إذا وجدت وقتا
    الحياة ملعب كرة القدم
    تخيل معي أنك جالس في ملعب لكرة القدم تنتظر مباراة بين فريقين من أعرق الفِرق في بلادك، ثم بدأت المباراة وبدأت الهجمات من الفريقين، وبدأ تسجيل الأهداف وتحمس الجمهور وراح يغني ويشدو، وكلٌّ يغني على ليلاه! أعني كلٌ يشجع فريقه.

    وفي خِضم هذه الفوضى العارمة، إذ بمجموعتين من الشباب قد ظهرتا، ثم اتجهت كل مجموعة صوب أحد المرمييْن فحملته وهربت به إلى خارج المعلب! وصار الملعب من دون مرمى. في تصورك هل سيكمل اللاعبون اللعب؟ وكيف سيلعبون؟ ولأي جهة يتوجهون؟ بالتأكيد سيتوقفون، ولكن تصور لو أن الحَكم أصرّ على إكمال المباراة، تخيل معي كيف سيقضي اللاعبون الدقائق التسعين من وقت المباراة، ليس هناك أي مرمى، واللعب عشوائي، والجمهور لن يبقى في الملعب لمشاهدة مباراة من دون أهداف.
    الحياة تتشابه مع المباراة تماماً، فاللاعب هو أنت، والمرمى يمثل أهدافك في الحياة، وحدود الملعب هي الأخلاقيات والعادات والشرائع التي يجب عليك أن لا تتجاوزها، والمدرِّب هو كل شخص يرشدك ويوجهك ويحاول أن يفيدك في حياتك، والفريق الخصم يمثل العقبات التي تواجهك في الحياة، واللاعبون الذين معك في الفريق هم أصدقاؤك وكل شخص يسير معك في مسيرة الحياة، والحَكم هو كل فرد يرشدك إلى أخطائك، وإذا أدخلت الكرة في مرمى الخصم فقد حققت هدفك.
    وقبل دخولك المباراة يجب أن تخطط للوصول إلى الهدف وتحقيق أعلى نسبة من الأهداف، وكذلك عليك أن تتدرب وتتمرن حتى تستعين بالتدريب على المباراة.
    إذا كانت المباراة، وهي من أمور الدنيا، تتطلب أهدافاً وتخطيطاً واستعداداً، فكيف بالحياة عند المسلم؟ أليس هو الأولى بالتخطيط والتمرين وتحديد الأهداف، ثم السعي لتحقيق الأهداف، والاستعانة بالأصدقاء لتحقيق هذه الأهداف، والاستعانة بأشخاص يمتلكون الحكمة كي يرشدوه إلى تحقيق هذه الأهداف؟


    وقد اقترب موعد الرًحِيـــــــــل ،،، إلى أجل غير محدود ....

  2. #2

    الصورة الرمزية بَلْسَم،،

    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    المـشـــاركــات
    1,190
    الــــدولــــــــة
    مصر
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: ما أجمل ما قرأته من حكم /أمثال /شعر /خواطر /أفكار /آثار قصيرة .....

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قناص الخواطر مشاهدة المشاركة
    لأن صاحب الموضوع هجره
    قناص الخواطر امتلأ جدول أعماله
    لم يرض أن يموت موضوعه المفضل لكن لم يستطع إبقائه حيا
    أحيانا يفكر في إرجاعه لكن.. لايجد وقتا لتطبيق عادته في الشكر
    لابأس بأن تشكروا أنفسكم

    شكرا لك أختي ... صراحة لساني يعجز عن شكرك..يستحق الموضوع أن ينسب إليك
    بل هو ينسب إلى جميع المشاركين وأنت الأكثر مشاركة ..أفدتينا كثيرا
    secret_88
    small creative
    GiN CoDe
    الاكليل
    secret_88
    حامية الاسلام
    Solid_Snake
    Mss.lonLy
    secret_88
    secret_88
    secret_88
    secret_88_تستحقُ أكثر

    أتمنى أن أرى مشاركاتكم ..و حَدِي بين المرور والمطالعة اعذروني
    ربما سأعلق إذا وجدت وقتا
    الحياة ملعب كرة القدم
    تخيل معي أنك جالس في ملعب لكرة القدم تنتظر مباراة بين فريقين من أعرق الفِرق في بلادك، ثم بدأت المباراة وبدأت الهجمات من الفريقين، وبدأ تسجيل الأهداف وتحمس الجمهور وراح يغني ويشدو، وكلٌّ يغني على ليلاه! أعني كلٌ يشجع فريقه.
    وفي خِضم هذه الفوضى العارمة، إذ بمجموعتين من الشباب قد ظهرتا، ثم اتجهت كل مجموعة صوب أحد المرمييْن فحملته وهربت به إلى خارج المعلب! وصار الملعب من دون مرمى. في تصورك هل سيكمل اللاعبون اللعب؟ وكيف سيلعبون؟ ولأي جهة يتوجهون؟ بالتأكيد سيتوقفون، ولكن تصور لو أن الحَكم أصرّ على إكمال المباراة، تخيل معي كيف سيقضي اللاعبون الدقائق التسعين من وقت المباراة، ليس هناك أي مرمى، واللعب عشوائي، والجمهور لن يبقى في الملعب لمشاهدة مباراة من دون أهداف.
    الحياة تتشابه مع المباراة تماماً، فاللاعب هو أنت، والمرمى يمثل أهدافك في الحياة، وحدود الملعب هي الأخلاقيات والعادات والشرائع التي يجب عليك أن لا تتجاوزها، والمدرِّب هو كل شخص يرشدك ويوجهك ويحاول أن يفيدك في حياتك، والفريق الخصم يمثل العقبات التي تواجهك في الحياة، واللاعبون الذين معك في الفريق هم أصدقاؤك وكل شخص يسير معك في مسيرة الحياة، والحَكم هو كل فرد يرشدك إلى أخطائك، وإذا أدخلت الكرة في مرمى الخصم فقد حققت هدفك.
    وقبل دخولك المباراة يجب أن تخطط للوصول إلى الهدف وتحقيق أعلى نسبة من الأهداف، وكذلك عليك أن تتدرب وتتمرن حتى تستعين بالتدريب على المباراة.
    إذا كانت المباراة، وهي من أمور الدنيا، تتطلب أهدافاً وتخطيطاً واستعداداً، فكيف بالحياة عند المسلم؟ أليس هو الأولى بالتخطيط والتمرين وتحديد الأهداف، ثم السعي لتحقيق الأهداف، والاستعانة بالأصدقاء لتحقيق هذه الأهداف، والاستعانة بأشخاص يمتلكون الحكمة كي يرشدوه إلى تحقيق هذه الأهداف؟


    وقد اقترب موعد الرًحِيـــــــــل ،،، إلى أجل غير محدود ....

    أعانك الله يا قناص الخواطر وسدد خطاك ويسر أمورك ..
    .
    .
    بالفعل موضوع مفضل ورائع ولا نريد موته..
    .
    .
    جزيت خيراً على كلامك أحرجتني ..
    .
    .
    سأتعهده بالمشاركات بين الحينة والاخرى ..
    ولكن أريد مشاركات الاخوة لتكون فاصلاً ..
    ( في الحقيقة توقفت عن المشاركة لأن كانت أخر كم مشاركة لي)
    .
    .
    المقالة بالفعل رااااائعة وجميلة جزيت خيراً أخي ..
    .
    .
    بالتوفيق ودمت في حفظ الله دوماً
    وبانتظار طلاتك وجديدك ..
    *_*

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
Loading...