جزاكِ الله خيراً و بارك فيكِ
كم كان موقف الصحابه رضوان الله عليهم مؤثراً بعد وفاته عليه الصلاه و السلام و الأشد تأثيراً تلك الكلمات البليغه التى نعت بها فاطمه رضى الله عنها والدها عليه الصلاه و السلام. فكم كانت مصيبه بالنسبه لهم و كيف تحملوها فى ثبات و إيمان ووقف الصديق رضى الله عنه يعلن عن موته عليه الصلاه و السلام بكلمات تدمع لها العيون و تعجب من قوة إيمان و ثبات من ألقاها . جمعنا الله بهم جميعاً فى الفردوس الأعلى بإذنه ، إنه ولى ذلك و القادر عليه. بورِك قلمِك و سلمت يداكِ أختى على الطرح الطيب