جيدة نوعاً ما من ناحية القصة..
لكنني عندما قرأتها أحسست أني أقرا مسرحية وليست رواية^^!!

سأقدم بعض النصائح لعلك تستفيد منها في المستقبل...

بعيدا في ركن وحيدة
تقف وحيدة في ركن بعيد

لكي
لك...لأنها كسرة وليست ياء^^

التي لن يكون لها
التي لن تكون لها...

اعطيكي
أعطيك

الفتاة الصغيرة
قالت الفتاة الصغيرة:....لأنها رواية وليست مسرحية^^

الفتاة تصرخ
صرخت الفتاة..

قوي الظلام
قوى الظلام وليست قوي..

عاشت فتاة الجن الصغيرة عند اناس كثيرون
وعاشت فتاة الجن الصغيرة عند الكثير من الناس..

بينما هي لها معدل بطئ في التقدم في السن
لأن معدل تقدمها في السن بطيء جداً

حيث اصبحت الان الفتاة الصغيرة في السابعة عشر
حيث أصبحت الفتاة في السابعة عشر

وبما ان الفتاة اليافعة تشتري حاجياتها وهي في طريق العودة الي البيت ظهر لها اثنان من قطاع الطرق في وجهها
وبينما كانت الفتاة اليافعة(مادخل اليافعة في القصة-_-؟!يكفي قول الفتاة والأفضل وضع إسمها بدل الفتاة^^)تشتري حاجيتها ظهر لها اثنان من قطاع الطرق في وجهها..
(مع أن قطاع الطرق لا يأتون في المدن!!وإنما في طرق السفر البرية^^)

الاول:اعطنا مامعكي ياحلوتي هيهي ..
من الصعب جداً وضع كلمة الأول في أي رواية!!
من الأفضل إبدالها بالرجل وصاحبه^^

قال أحدهم:أعطنا مامعك ياحلوتي..

انكي حمقاء
انك حمقاء

الاول اخرج اداة حادة وقال:يبدو انها لن تستجيب اذا لنأخذه بالقوة ..
أخرج أحدهم سكيناً حادة وقال لصاحبة:
يبدو أنها لن تستجيب..إذاً لنأخذه بالقوة!!

فقط ابتسمت الفتاة بطريقة غامضة واقتربت من الثاني وقالت:الان دورك...
كل مافعلته الفتاة أن ابتسمت بطريقة غامضة واقتربت من الرجل قائلة:
الآن....دورك!!

الثاني:اخرج سكينا كبيرة واستعد لضربها في عنق الفتاة .
أخرج سكيناً كبيرة وإستعد لضربها بها في أية لحظة!!

ولكن السكين طار من يد الرجل وعلق في الهواء بينما الفتاة تبتسم
ولكن..طارت السكين من يد الرجل وبقيت عالقة في الهواء بينما الفتاة تبتسم

ركزت الفتاة علي السكين بعينها وقالت:انا اميرة ممكلة الجن العظيمة ...وانطلقت
ركزت نظرها على السكين وهي تقول:أنا أميرة مملكة الجن العظيمة...

عندما ننظر اليها فتعليقنا الوحيد هو فتاة عادية في المرحلة الثانوية تذهب الي المدرسة تحضر جميع الحصص الدراسية ثم ينتهي اليوم الدراسي بالعودة الي بيتها حيث تسكن مع جدها تؤدي فروضها وتنام ليوم جديد ولكن لم تكن كأي فتاة ....
الصياغة خاطئة فهو ليس أنمي نراها!!
بل هي قصة نقرأها فكيف تستخدم(عندما ننظر إليها؟!
)


هذه الفتاة تعيش مع جدها ولكن اين ابيها امها اخواتها ....سبب هذا يرجع عندما كانت في سن الثانية عشر ..في بيتها الجميل الهادئ عندما حل الظلام وهدأت الاصوات وعادت امها الفراش لها لكي تنام وبينما الجميع نائمون ....."بوم بوم"صوت طرقات قوي جدا من الطابق السفلي ..استيقظت العائلة علي هذا الصوت المخيف وتقدم الاب ومعه ابنه بيد كل منها بندقية للقضاء علي الدخيل ...عندما هبطو الي الطابق الارضي جميعا وجدو احدهم يعبث في المطبخ وعندما اقتربو انقض عليهم هذا الشخص ولكن تتذكر تلك الفتاة ان هذا الشخص لم يكن من البشر فكانت له انياب حادة جدا واستطاع الاب اطلاق طلق ناري عليه فسقط على الارض و كان هناك المزيد كما ان الرجل الذي أصيب بالطلق الناري نهض مرة اخرى وبالطبع فالكثرة لها الغلبة دائما فما هي الا لحظات حتي ارتفع الصراخ وجرت الفتاة ذات الاثني عشر عاما وقطعت الطوابق بسرعة شديدة واختبئت تحت الفراش .

الصياغة رائعة جداً....أبدعت فيها^^
ولقد حذفت بعض الأشياء للتعديل فقط لا غير لتبدو أفضل^^


بدأت خطوات مصاصي الدماء تقترب من غرفتها في الطابق العلوي .."ماذا افعل ماذا افعل"ظلت تردد الفتاة هذا الكلمات ..
بدأت خطوات مصاصي الدماء تقترب من غرفتها في الطابق العلوي .."ماذا افعل ماذا افعل"

من الأفضل أن لا تكتب (ظلت تردد الفتاة هذه الكلمات) لأننا سنعلم أنها هي من يرددها وليس أحداً غيرها...ثم إن الصياغة خاطئة فيها..والصحيح(ظلت الفتاة تردد هذه الكلمات)



القصة جيدة ومقتبسة من أنميات كثير...._حسب إعتقادي_
لكن...لا أنصحك بتكملتها حتى تعيد صياغتها بشكل متقن ورائع....

لا تكثر من إستخدام كلمة(كان) لأن الرواية ليست قديمة لكي نقول (كان) بل هي في الوقت الحالي..
مثال للوقت الماضي:
كان الأب يأكل التفاحة
مثال للوقت الحالي:
أخذ الأب تفاحة وبدأ بأكلها..
أيضاً لا تستخدم صوراً من أنميات او اي شي آخر...لأن المميز في الروايات أن يستطيع الكاتب إيصال فكرتة ووصفه للأشياء كتابة وليس بالصور!!
أتمنى أن المعلومة وصلتك بسلام^^

تمنياتي لك بالتوفيق...تقبلي تحياتي:
DE.GE