لا وجود للمستحيل في هاذا الزمان
ولا وجود للصدق في هاذا الزمان
ولا وجود للخيال في هاذا الزمان
ولا وجود للحب الحقيقي في هاذا الزمان
ولا وجود للبرائة في هاذا الزمان
...
ولا وجود للصديق في هاذا الزمان
فلماذا يحب الانسان الحياة في هاذا الزمن الذي لا وجود فيه للصدق ولا للخيال ولا للبرائة ولا للحب الحقيقي ولا للمستحيل
...
والاهم من ذالك
لا وجود للصديق فيه