المعذرة لديّ تعليقان,,






فراشة الإيمان
لا اعلم ماذا تقصدين بهذا الكلام! , ربما تقصدين كاتب آخر , ولكن هذا ليس إلا كاتب في احد المواقع السياسية , ولا اعلم عنه شيء سوى قراءتي لبعض مواضيعه



تقصد أوباما وليس كاتب المقالة , كأنها تقول : لو قال أوباما ما كتبه كاتب المقالة , لكان أفضل مما قاله ..







.


.




لكن لدى المسلمين ما يُسمى (حسن الظن) بالآخر ما لم يُبدِ شيئًا سيئًا..


لكن الرجل تسبب في تشريد أكثر من مليون باكستاني ، وغاراته قتلت المئات في أفغانستان خلال أشهر قليلة من حكمة , واحدة منها فقط قتلت 140 + أنها تستخدم الفسفور الأبيض بـ كرم زائد عن اللزوم في تلك الغارات !

بهذا يكون الرجل جاءنا ويداه ملطخة بـ دماء المُسلمين ..

كما أن الحرب على الإرهاب التي هي مرادف للحرب على الإسلام الذي ذروة سنامه الجهاد ، واستبداله بـ الإسلام الذي ذروة سنامه الإنبهار بـ الغرب .. أي إسلام الطهطاوي ومحمد عبده , وهو ما عبر عنه أحد شيوخ الأزهر حين ذهب اوروبا بـ عبارة بليغة مُنهزمة : رأيت إسلاماً ولم أرى مُسلمين !

عن مثل هذا الإسلام يتحدثون .. وإلا إرهاب !


أما عن الدولة الفلسطينية فهي خطة قديمة جاء بها بوش من قبله ، ولم يطرحها أوباما بـ إصرار لإعترافه مثلاً بـ حق الفلسطنيين ، لكن لأن ما تفعله الحكومة الإسرائيلية الجديدة , أو ما قد تفعله .. سيُحول إسرائيل إلى دولة كبيرة يعيش فيها الفلسطنيون بـ جانب اليهود , وبعد عقود قليلة تتحول إسرائيل إلى دولة أغلبها عرب مُسلمين .. وتتلاشى إسرائيل من تلقاء نفسها !

وحل هذه المشكلة هو تكديس الفلسطنيين في دولة صغيرة تُحاصرها إسرائيل من كل جانب وتكون تحت رحمة اليهود !

وهذه الدولة من جهة أخرى تضمن أيضاً عدم وجود أي مُقاومة , أي أن حل الدولتين الذي تُطالب به أمريكا وأوروبا .. هو حل سحري لكل مشاكل إسرائيل في الفترة الحالية .. لهذا يُصرون عليه ، لكن المشكلة أننا حين نسمع كلمة دولة فلسطينية .. نعتبر أن هذا رائع >.>



قال بالمعنى الواضح أنه جاء ليأخذ اموالًا منــا لتساعد في الأزمة المالية!


وإذا استبدلنا الأزمة المالية بـ الحرب على أفغانستان , والحاجة لـ تخفيض أسعار النفط .. نكون أمام بوش آخر !