لسنا أعداءً لكم كما يروج لذلك الإرهابيون ولا نريد قتالكم كما تظنون، ولكن أردنا الخير لكم، فجنودنا في بلادكم لتيسر للمبشرين عملهم وتمهد الطريق لخلاصكم وتبيد الإرهابيين الذين يقفون عثرة في طريق مملكة الرب، وهذه أيدينا نمدها لكم، فمن صار معنا مددناه بالمال والسلاح وعاوناه على من عاداه
لن ترضى عنك اليهود ولا النصرى حتى تتبع ملتهم