من هذا السخيف, محمد سيد طنطاوي؟
أهوَ نفسه من شجّع الحكومات الأوروبية ضد الحجاب؟
أهوَ نفسه من فتح ابواب التبشير والتنصير في مصر وفكّ الأذى عن مؤسساتها؟
أهوَ نفسه من أنزل حجاب إحدى الشريفات وقال انه أعلم وأشرف منها وممن خلّفها؟
في نهاية الأمر.. أهو حقاً شيخ الأزهر؟!
لا عجب إذاً إن كانت مصر لم تساعد غزة, فحكومتها السياسية .. سيئة جداً, وحكومتها الدينية أسوء منها!
فاللهم أعن هذا الشعب على ما إبتلاهم من شرذمه يترأسونهم !
بصراحه انا احيي الليبرالية إن كانت تتقبل الرأي الآخر وتتيح الحرية
ولكن.. أين الليبرالية في جامعة الملك عبدالله؟, أليسَ هناك منع النقاب!
أين الليبرالية في الجامعات الأزهرية والمصرية؟, أليست الحرية تتيح لأي فتاة الرغبة في لبس النقاب او نزعه؟
ولكن لا تقولوا ليبرالية ولا حرية.. فليس هناك إلا حرباً على الإسلام : )
{وَكَانَ حَقًّا عَلَيْنَا نَصْرُ الْمُؤْمِنِينَ}
هذه علامات إنتشار السلفيه.. ويأبى الله إلا ان يتمّ نوره


المفضلات