أضحكني منطق القصة القصيرة الأولى، خصوصاً ثقة ذلك الشاب بحجته ..أنضمّ إلى ركب الحاجزين![]()
أما القصة الثانية فـ صدقاً وصل هدفك الذي أردتَ إيصاله، أما القصة الرابعة التي لا أدري ماذا تسمى
فكنتُ يوماً ما أؤمن بما تؤمن، مع هذا، أخبرني إذن من المذنب إن لم يكن هتلر ؟
شكراً شكراً جيمس، لا تتوقف ..
رد مع اقتباس

المفضلات