سلسلة الرد على فرق الشيعة: الجزء الأول:عقائد الشيعة الإمامية الإثنا عشرية

[THE.BOSS]

أهلاً أخي سنايبر ..

أنا برأيي أن التكفير شيءٌ عادي عندهم ...

لِمَ لا وقد قال الخميني الرافضي الإثنى عشري في كتاب الحكومة الإسلامية -طبعة مؤسسة تنظيم ونشر تراث الإمام الخميني -الطابعة الرابعة-ص 75 .

"فإن للإمام مقاماً محموداً , ودرجةً سامية , وخلافة تكوينية , تخضع لولايتها وسيطرتها جميع ذرات الكون, وإن من ضروريات مذهبنا : أن لأئمتنا مقاماً لا يبلغه ملك مقرب ولا نبي مرسل"

و هو القائل أيضاً -الخميني- , بوحدة الوجود فيقول : (( لنا مع الله حالات هو نحن , ونحن هو , وهو هو , ونحن نحن)) .. وذلك في كتاب -شرح دعاء السحر- ص 103 .

و الخميني أيضاً يعترض على قدر الله ويتبرأ من ربه جل وعلا , لأنه شاء بحكمته سبحانه أن يحكم بين عثمان ومُعاوية ويزيد , فهذا الرب الذي شاء الأمر -الخميني- , يتبرأ منه ولا يريده والعياذ بالله , فيقول :

"نحن نعبد إلهاً نعرف أن أعماله ترتكز على أساس العقل , لا إلهاً يبني بناء شامخاً من التأله و العدالة والتدين , ثم يخربه بيده ويعطي الإمارة ليزيد ومعاوية وعثمان وأمثالهم من المهاجمين , ولا يحدد المطلوب من الناس بعد النبي إلى الأبد حتى لا يساعد في تأسيس بناء الظلم و الجور " .. أنظر كتاب كشف الأسرار ص 116 ..

--

لا تعليق على هذا الكلام ... هذا هو كلام عالمهم الكبير وكبير من كبرائهم .. فكيف بكلامهم !!

الله المُستعان .

[عثمان بالقاسم]

جزاك الله خيراً أخي أبا القاسم ..

بارك الله فيك على ما قدمته ..

صحيح أنني لم أقرأه كاملاً .. ولكن من الواضح بأنه موضوعٌ ذا قيمةٍ كبيرة ..

وجزا الله شيخنا عثمان الخميس خير الجزاء.. على هدمه ومسحه للعقيدة الشيعية الباطلة ..

القائمة أساساتها على الكذب والأفتراء , في مُناظراته على قناة المُستقلة ..

وإن أسعفني الوقت .. سأرفعها جميعها وأنشرها على الأنترنت ..

جُزيتَ خيراً مرة أخرى

في أمان الله .

وأنت من أهل الجزاء أخي الكريم.

وفيك بارك الله، نسأل الله الإخلاص.

آمين يارب ، اسأل الله أن يحفظ شيخنا عثمان الخميس وأن ينصر به السنة ويقمع به البدعة.

أفحم الشيعة في تلك المناظرات .

خيرا تفعل إن قمت برفعها، اسأل الله أن يوفقك لذلك.

حفظك المولى من كل سوء

لا حول و لا قوة إلا بـ الله , أهذا دين , أتكفر أشخاصاً و أنت لا تعلم عنهم شيئاً ...

أعانك الله أخي عثمان على ما يأتيك , بـ الفعل استغربت من هذا الفعل الهمجي و الكلام البذي ...

لا حول و لا قوة إلا بـ الله العلي العظيم ...

يا شيعة أهل البيت نداء لكم فـ استجيبوا و لا تغلقوا عقولكم , اقراؤا تمعنوا لا تأخذوا الأشياء بـلا أدلة ...

عندي سؤال و أتمنى من أي شيعي يجيبني و يريحني : هل تعلمون أن أهل السنة في المملكة العربية السعودية يحبون آل البيت -رضوان الله عليهم - و يدافعون عنهم و يذبون عن عرضهم ؟؟

أريد جواب بـ نعم و لا ...

شكراً لـ مجهودكم جميعاً ...

ألــ قــا كــ م ...

دعه فليكفر ، فأنا خصمه يوم القيامة ، لكن لا تستغرب من ذلك فالتكفير من معتقداتهم ثم هم يتهموننا بذلك، وكما قيل : رمتني بدائها وانسلت.

بالفعل إنه فعل همجي، لكن لا تقلق أخي الحبيب، لا آبه لذلك فدعهم يسبون وينبحون ، فلا أخاطب إلا العقلاء فيهم .

لا أظنهم سيجيبونك .
في أمان الله.

أهلاً أخي سنايبر ..

أنا برأيي أن التكفير شيءٌ عادي عندهم ...

لِمَ لا وقد قال الخميني الرافضي الإثنى عشري في كتاب الحكومة الإسلامية -طبعة مؤسسة تنظيم ونشر تراث الإمام الخميني -الطابعة الرابعة-ص 75 .

"فإن للإمام مقاماً محموداً , ودرجةً سامية , وخلافة تكوينية , تخضع لولايتها وسيطرتها جميع ذرات الكون, وإن من ضروريات مذهبنا : أن لأئمتنا مقاماً لا يبلغه ملك مقرب ولا نبي مرسل"

و هو القائل أيضاً -الخميني- , بوحدة الوجود فيقول : (( لنا مع الله حالات هو نحن , ونحن هو , وهو هو , ونحن نحن)) .. وذلك في كتاب -شرح دعاء السحر- ص 103 .

و الخميني أيضاً يعترض على قدر الله ويتبرأ من ربه جل وعلا , لأنه شاء بحكمته سبحانه أن يحكم بين عثمان ومُعاوية ويزيد , فهذا الرب الذي شاء الأمر -الخميني- , يتبرأ منه ولا يريده والعياذ بالله , فيقول :

"نحن نعبد إلهاً نعرف أن أعماله ترتكز على أساس العقل , لا إلهاً يبني بناء شامخاً من التأله و العدالة والتدين , ثم يخربه بيده ويعطي الإمارة ليزيد ومعاوية وعثمان وأمثالهم من المهاجمين , ولا يحدد المطلوب من الناس بعد النبي إلى الأبد حتى لا يساعد في تأسيس بناء الظلم و الجور " .. أنظر كتاب كشف الأسرار ص 116 ..

--

لا تعليق على هذا الكلام ... هذا هو كلام عالمهم الكبير وكبير من كبرائهم .. فكيف بكلامهم !!

الله المُستعان .

بارك الله فيك أخي الكريم على هذا النقل .

نعم صدقت فالتكفير عندهم كشرب الماء .

وهذا غيض من فيض مما قاله الخميني في كتابه المليء بالكفر الصريح والشذوذ والفحش ، فقد أعلن الخميني كفره صراحة في كتابه.

نعوذ بالله من الغلو والخرافات والترهات.