العفو..وشكراً لمرورك.مشكوووور والى الامام
لأن نظرة كل منا للأمر تختلف عن الآخر..ولكن..لماذا لا ننغمس في السعادة حتى نعوض عما سبق من ألم وانكسار ؟
.
.
كتابة رائعة من أختٍ أروع ^^
منذ مدة وأنا أود دخول الموضوع..
.
.
تقبلي تحياتي ~
لأنني أرى انغماسنا فيها..دون التفكير بلحظة ابتعادها عنا..
يضاعف ألم فراقها..
وكلٌ له نظرة..وكلٌ له فلسفة..
شكراً لمرورك غاليتي ريمي..
ودٌ لكِ.
|
دفن الضعف هي اول خطوة تسبب دمار انفسنا
وتمحو مشاعر السعادة عن أي سبب قد يدفعنا لها
فلا نستطيع بعدها ان نشعر بالسعادة او نقترب منها
لأن انفسنا لا تزال مشغولة بهمها " الضعف " الذي دفناه ولا نعلم حلاً لإزالته ..
.
.
قد يكون من الصعب على الإنسان ان يعترف بضعفه او يظهره أمام لآخرين ,, خوفاً مما قد يحصل له
ولكن أن كان إظهاره أول خطوة للتخلص منه وسبباً يقربنا من السعادة
إذاً فلتكن فترة صعبة نعيشها لتنتهي وتدوم بعدها فترة سعادتنا
فهي أفضل من التمسك بحياة اشبه بالموت ....
.
.
حسناً عزيزتي.. أعتذر.. ربما كان ردي شرساً نوعاً ما.. كطفلٍ شتمتِ لعبته المفضلة.. وأخبرتيه أنها ليست جميلة.. ولقد مسستِ لعبتي المفضلة حقاً.. ولذلك جاء ردي دفاعياً
..
حتى ولا هشة..
أينا المتشائمة الآن؟؟! << ما تتوب أبداَ ^^"
إذا ما زالت السعادة.. لا تتألمي.. ستولد سعادة أخرى هي انتظار السعادة القادمة..!
بإمكان الانسان أن يحيل كل حياته سعادة..
المهم في الموضوع هو أنك لستِ حزينة حقاً .. لأنني استغربت أن أقرأ لكِ عن هشاشة السعادة.. واسمك بلو سكاي ><"..
لم أكن أرد أن نفقد متفائلاً آخراً..
دمتِ بسعادة..ونقاء..=)
شكراً لكِ.. وإياكِ ^^..
دفن الضعف هي اول خطوة تسبب دمار انفسنا
وتمحو مشاعر السعادة عن أي سبب قد يدفعنا لها
فلا نستطيع بعدها ان نشعر بالسعادة او نقترب منها
لأن انفسنا لا تزال مشغولة بهمها " الضعف " الذي دفناه ولا نعلم حلاً لإزالته ..
.
.
قد يكون من الصعب على الإنسان ان يعترف بضعفه او يظهره أمام لآخرين ,, خوفاً مما قد يحصل له
ولكن أن كان إظهاره أول خطوة للتخلص منه وسبباً يقربنا من السعادة
إذاً فلتكن فترة صعبة نعيشها لتنتهي وتدوم بعدها فترة سعادتنا
فهي أفضل من التمسك بحياة اشبه بالموت ....
على العكس تماماً..
دفنُ الضعف هو بداية الطريق للتخص منه..
إن ارتكنّا لقوةٍ تعيننا على ذلك..
ترك ضعفنا يتسلل خارجاً..
أن نظهره للجميع..
أن نسمح لهم بمعرفته..
وربما استغلاله..
هو ما يدمرنا...
ويقتلنا..
لستُ أظنّ أن إظهاره ينيلني السعادة..
فلأقتله بنفسي..ولينتهي فقط..
شكراً لمرورك عزيزتي..Un-Lock
ودٌ لك.
.
.
حسناً عزيزتي.. أعتذر.. ربما كان ردي شرساً نوعاً ما.. كطفلٍ شتمتِ لعبته المفضلة.. وأخبرتيه أنها ليست جميلة.. ولقد مسستِ لعبتي المفضلة حقاً.. ولذلك جاء ردي دفاعياً
..
=)
لا عليك..ردك كان مفاجئاً لي فقط..
XD..حتى ولا هشة..
أينا المتشائمة الآن؟؟! << ما تتوب أبداَ ^^"
إذا ما زالت السعادة.. لا تتألمي.. ستولد سعادة أخرى هي انتظار السعادة القادمة..!
بإمكان الانسان أن يحيل كل حياته سعادة..
المهم في الموضوع هو أنك لستِ حزينة حقاً .. لأنني استغربت أن أقرأ لكِ عن هشاشة السعادة.. واسمك بلو سكاي ><"..
لم أكن أرد أن نفقد متفائلاً آخراً..
وما شأن التفاؤل بالأمر..
أرى نظرتي واقعية..لا متشائمة..^^
واختلاف الآراء لا يفسد للود قضية..
أنت لا ترينها هشة..
بينما أراها كذلك..
حتى أنني عندما أكون مستمتعة بوقتي وسعيدة لفترة..
أشعر بأنني يجب أن أستعد لبعض المنغصات..
وغالباً ما يكون حدسي صحيحاً..
توقع ما سيحدث أفضل من أن يجد المرء نفسه فجأة فيما لا يتوقعه..
شكراً لمرورك وردك..وتفاؤلك..غاليتي..
ودمتِ سعيدة..
|
جيد جدا !
جعلني أقرؤه أكثر من عدة مرات !
وعذري على عدم تعليقي على النص والموضوع أنني لا أحب التدخل في طرق الآخرين
في طريقة تخيلهم أو أساليبهم في التعبير
لا تعجبني كثيرا تلك الشيمة !
أمتعتِ
شكرا لكِ
الجواد
|
بسم الله الرحمن الرحيمـ..
السلام عليكم جميعاً.....
موضوعك رائع ومتميز...
لكن!!
أنا اتفق في كل كلمة مع الأخت الرائعة.. meme 20
فعلا.. كلامها كلو صح..
وعلى فكرة.. السعادة.. هي أن تكوني بخير.. وتملكي ما تحتاجينه..
فلما لا نكون الحياة بكل معانيها؟!,,,,
نحن من يصنع الغد ونصنع المستقبل ونصنع اليوم.. كما أننا
نصنع الحزن وأيضا بإمكاننا صناعة..."" الســــــــــــعــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــادة..""
أشكرك ثانية أختي..
دمتي بود..
|
امممممم... يبدو ان فلسفة السعادة والتي اشرت انها بالية وهشة ..تتلخص في ..
ان السعادة في الحياة الدنيا سبحان الله ليست ابدية او دائمة ... فلذلك كان يصحبها الحزن... ربما لأنها دنيا سنكون فيها اليوم وسنرحل غدا..أظن انها اجابة تساؤلك.. اختي
دمتي بود......
الجواد..مرورك يسعدني..جيد جدا !
جعلني أقرؤه أكثر من عدة مرات !
وعذري على عدم تعليقي على النص والموضوع أنني لا أحب التدخل في طرق الآخرين
في طريقة تخيلهم أو أساليبهم في التعبير
لا تعجبني كثيرا تلك الشيمة !
أمتعتِ
شكرا لكِ
الجواد
كتاباتك جميلة دوماً..
لكنني لا أجيد التعقيب عليها..
لسببٍ لا أعلمه..!!
شكراً لمرورك..
دم بخير.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته..بسم الله الرحمن الرحيمـ..
السلام عليكم جميعاً.....
موضوعك رائع ومتميز...
لكن!!
أنا اتفق في كل كلمة مع الأخت الرائعة.. meme 20
فعلا.. كلامها كلو صح..
وعلى فكرة.. السعادة.. هي أن تكوني بخير.. وتملكي ما تحتاجينه..
فلما لا نكون الحياة بكل معانيها؟!,,,,
نحن من يصنع الغد ونصنع المستقبل ونصنع اليوم.. كما أننا
نصنع الحزن وأيضا بإمكاننا صناعة..."" الســــــــــــعــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــادة..""
أشكرك ثانية أختي..
دمتي بود..
هذا كان ردي على رأي الأخت meme 20..D..
وما شأن التفاؤل بالأمر..
أرى نظرتي واقعية..لا متشائمة..^^
واختلاف الآراء لا يفسد للود قضية..
أنت لا ترينها هشة..
بينما أراها كذلك..
حتى أنني عندما أكون مستمتعة بوقتي وسعيدة لفترة..
أشعر بأنني يجب أن أستعد لبعض المنغصات..
وغالباً ما يكون حدسي صحيحاً..
توقع ما سيحدث أفضل من أن يجد المرء نفسه فجأة فيما لا يتوقعه..
شكراً لمرورك وردك..وتفاؤلك..غاليتي..
ودمتِ سعيدة..
شكراً لمرورك غاليتي..
ودمتِ بسعادة.
رائعٌ هو ما استنتجتِ غاليتي..=)مممممم... يبدو ان فلسفة السعادة والتي اشرت انها بالية وهشة ..تتلخص في ..
ان السعادة في الحياة الدنيا سبحان الله ليست ابدية او دائمة ... فلذلك كان يصحبها الحزن... ربما لأنها دنيا سنكون فيها اليوم وسنرحل غدا..أظن انها اجابة تساؤلك.. اختي
دمتي بود......
شكراً لإشراقك هنا..
ودٌ لروحك.
|
كلماتكِ فيها من المعنى الأخاذ إلى ما يمكن الغوص به تحت الأعماق
تحت القلوب المصفَّدة بالأقفال المنيعة تلكَ القلوب التي بنيناها نحن وبيدينا حجراً حجراً لأننا ختمنا عليها بأنفسنا ونسينا ما هية الختم بالطبع سيكون البحث عنه مؤلماً لنا ولقلوبنا ..
القلب يضعف ويصبح واهناً كما الجسد ولكن لكلٍ منهما دافع ومغذي قوي
إذا كان ذلك الضعف في قلبك موقده بذرة صغيرة فاعلمي أنها ستنبت مع الأيام لتتعداه
لكن .. إذا أبدتِ ما يمكن أن يزعزع كيان قلبكِ بيديكِ ستكون النتيجة لصالحكِ
اغرسي من البداية بدل البذرة الضعيفة بذرة من أساس قوي يعتمد على طموحات وآمال وتفاؤل بالحياة .. // فهي جميلة //
كلامك عن السعادة منطقي وجميل
ولكن .. إذا قلتي بأنها فلسفة بالية فلماذا تعيريها اهتمامك .!؟ أليس كذلك ؟!
ربما لأن السعادة لحظات بينما الحزن أضعاف لهذا نقول أننا نحسب لها حساب
لكن .. إذا بقينا هكذا نفكر ونفكر بأن السعادة ستهرب منا فصدقيني ستهرب منكِ وستؤلمي رأسك بها لأنها ستكون أفكاراً متضاربة
لنبني نحن السعادة بيدينا ونعش يومنا فقط لا أمس ولا غداً // لا تطل النظر في الماضي ولا تطل التفكير في المستقبل .. يومك يومك // هذا ما ينبغي تطبيقه حتى وإن توقعنا فلنجعل لتوقعاتنا بصيص تفاؤل ونظرة جميلة تمدنا بشيءٍ من الأمل
إن الاقتراب من السعادة..
يشبهُ اقتراب من يوشك على التجمد من النّار متلمساً الدفء..
يقترب ويقترب..
ليترك بينهُ وبينها مسافة..
خوفاً من أن يحترق..
هذا التشبيه رائع بالفعل لكن لا نريد أن نجعل من الاقتراب من السعادة عنواناً لأننا نجدها في صلتنا مع خالقنا ويكفينا أنه مغنينا عن غيرها من السعادات
لا يسعني القول سوى أن تزيدينا من مداد قلمك الرائع والرقيق
لأن كلماتك رائعة ورقيقة كقلمك
بوركتِ غاليتي ^^
|
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته ،،
امتدت اليد ، وأحكمت إغلاق القفل على بوابة فضاء عالم من خلفه ،،
ربما خوف وتوجس من كنه ما يحتويه ذاك العالم هو ما دفعها لإبقاء كل شيء أسيراً،،
ربما من مستقبل يفصح عما تكنه تلك البوابة ،،أو حتى ربما جهل بها ،،
كل ما رأته تلك اليد بالداخل هو الضعف!!
لكن الخوف من الضعف إنما هو الضعف ذاته ، نقطة مظلمة في سراديب الماضي استحالت سماء سوداء شاسعة خاصمت لياليها القمر ، لا لشيء إلا بسبب خوفي منها ،
ومن ثم كان من الطبيعي إدراك أن إيداعها سجن لن يحتوي ثورتها ولن يطفئ لهيبها بل سيزيد من اشتعالها لتغدو نارا لا تنطفئ ،،
وفي إحدى المحاولات لتفقد البوابة بعد أزمان وأزمان ، غفلت عن دربها، ونسيت الطريق إلى المفتاح الصحيح ، لأثير بذلك قاطبة أشجانها مجدداً ، وأحيل القفل الذي أردت منه
سابقاً أن يكون حلاً لي ، إلى مصدراً لا ينضب لجراح لن يكفي عمراً واحداً مداواة أنينه ،،
إنما ما احتاجته تلك النقطة مذ البداية هو يد أخرى ، يد تدرك مغزى معاناتها ، وبلمسة نابعة من حنوها تذيب آلامها ، وتمحو للأبد كل ضعف ناتج عنها ،،
وبالتالي تحولها إلى ومضة ذهبية ، سرعان ما يبتلعها الدهر ، وسرعان ماتُنسى ..!!
ولا يضحى للتلاشي في دنياي معنى ،،
خطؤكِ هو منذ البداية أن أغلقت عليها ، فالجراح الشيء الوحيد الذي لا يمكن لعدو الأيام محوه..!!
والسعادة عزيزتي لا يريحني وصفها بالفلسفة ،،
فهي -أي الفلسفة- من أمل ما عرفته ،لها طرقها الملتوية اللا نهائية ، ولا أحبذ حقاً أن أقرن شمساً كالسعادة بها ،،
إنما السعادة عطراً نرشف من عبيره ضحكاتنا ،،
أو ضوءاً نتنسم من سحره حياتنا ،، نبعاً عذباً يغذي مودتنا ، محبتنا وكل جميل آخر ،،
لكن ذاك الضور لا بد له من لحطات أن يختفي ، أتعلمين ؟!!
كصديق لا غنى لنا عنه البتة ، لكن حتى الأصدقاء تكتنف ذكراهم بعض الظلمة المبعثرة هنا أو هناك ،،
تشاجرها أحزاننا حيناً ،فترحل عنا فقط لتُشعرنا بعلو قيمتها ، ولا سبيل لنا سوى لأن تعترضنا لفحات الإشتياق لعذوبتها ،،
"شجار الأصدقاء يزيدهم محبة" .. تماماً هكذا نحن وإياها ،،
لذا لا داعي للخوف من فقدانها ، فهي عندما ترحل ، يكون ذلك بمثابة عهد بعودتها المجددة ،،
فتاتي الرائعة "LUE-SKY"::.
لكم يطيب لي أرجحة قلمكِ بين السطور ،،
تارة أراه هنا ،ثم أخرى بعيداً هناك ،، كثيرة هي الألوان التي تغدقي بها على الصفحات ، ولشد ما يعجبني بريقها ،،
كلماتكِ تنثرينها بين كل حين وحين على جنبات درب من شتى الدروب ، وتخضعي لسلطان قريحتك تاركة إياها مهمة ترجمة مكنونك كيف شاءت ،،
بحق ..إنها موهبة فريدة تلك التي تحظين بها ،،
فتبارك الرحمن أن أمدك بها،،
لكِ وردتي تقديري وإعجابي لقاطبة مخطووطات قلمكم، وعذراً إن تضاربت آراؤنا،،
فعهدٌ أعطينيه باستمرار سرد محتواها ،،
دمتِ والسعادة ظلان ،،
في حفظ الرحمن ،،
|
ما كتب هنا رائع بحق ...... ولكن هل تعلمي عزيزتي
ان البــــــــــشر يعيشون في سجن من صنعهم هم ..
وبالمقابل اولى ان تكون مفاتيح هذا السجن ايضا من صنعهم
والا سيستمرون في الدوران داخل حلقه لا نهاية لها بحثا عمن يقومو باطلاق
سراحهم وهم يجهلون ان تحريرهم ليس بيد احد سواهم
أدركتُ أنّ الضعف الذي حاولتُ دوماً دفنهُ..
بعيـــــــــــــداً..
بعيدـــــــــــداً جداً..
في أعماق نفسي..
كي لا يظهر..
لم يمُت بعد..
ولم تنتهي أنفاسه..
رأيتُه يثورُ في نفسي..ليأخذني..
فأضعف..
وأغدو هشــــــــــة..
طرية..
وأتشتت..وأتـــوه..
ومن يقول ان الضعف هو كائن يمكننا قتله
عزيزتي الضعف مرحله يمر بها اي انسان
ولاكن قدرته على تخطيها والسير بعد التعثر مهما كلفه الثمن هو ما يحدث الفارق
لذا لايمكنك الاستسلام له والانقياد فقط عليكي ان تواجهيه لا ان تدفنيه
فلسفةُ السعادة..فلسفةٌ بالية..؟!!
فلم نستشعرُ السعادة..ونبحثُ عنها إذاً..؟؟؟
تاكدي ان السعاده لا يتم البحث عنها بل ايجادها هو المصطلح الاصح لمن اراد السعاده
لان الانسان هو وحده من يمكنه ان يوجد سعادته لا ان يجدها
فكما قلت كل ما نعيش في اسواره ماهو الا من صنعنا نحن
واخيرا غاليتي ما كتب هنا لاشك انه ابداع
ولاكن لكل منا وجهة نضر فتقبلي مروري
دمتي بود
![]() |
غاليتي ستكون لي عوده ...
|
ألا يمكن أن نراها من نظير أننا لا نسطيع أن ننفك عن السعادة / أي ملتصقين بها لا أننا نخشى الاقتراب / ..؟
حتى إذا ما شعرنا بحزن صغير أصبحنا في فوضى نفسية ..
فظننا أننا أصحاب حزن والسعادة مغادرة ..
كلماتك واقع مبكي في لحظة الألم .. جعل الله لحظاتنا مليئة بالسعادة ..
المفتاح !!.. نخطئ دوما في غمرة الآلام تصيده .. فيزداد الألم ..عندما أُجبر القفلَ على أن يفتح بغير مفتاحه..
> حروفك هنا مؤلمة حقا =(
رغم حزن قلمكـ ,,
وقلبكـ الدامي ..
إلا أن حروفكـ جذبتني ,,
أحسستـ وكأنها تحدثني .. عن ماضي وحاضر حياتي ..
لكنها بإذن الله لن تكون المستقبل ,,
حتى وإن طآلتـ المدهـ .. ستكون في جنان الخلد بإذنهـ تعالى ,,
حيثـ السعادة دآئمهـ ..
كتاباتكـ رآئعهـ ,,
وأحاسيسكـ مرهفهـ ..
استمري يامبدعهـ
^^
|
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
هوووف.. و أخيراً تسنت لي فرصة المرور هنا ،__، ..
غاليتي بلو
كيف حالك ^^ ؟ أسأل الله أن تكوني بخير صحة.
نبدأ بسم الله *__* :
عندما حاولتُ فتح قلبي المصفد..
بأقفالٍ ثقيلة..
و لكن لماذا قلبك مصفد .__. ؟
وبالرغم من ذلك..
لم يسقط ذلك القفل..
لازال معلقاً..هناك..
بجانب ذلك الجرح..
يشدُّ ألمي..
ويضاعف نزفه..
><"
لكن القفل تحطم في النهاية.. صحيح =) ؟
أدركتُ أنّ الضعف الذي حاولتُ دوماً دفنهُ..
بعيـــــــــــــداً..
بعيدـــــــــــداً جداً..
في أعماق نفسي..
كي لا يظهر..
لم يمُت بعد..
ولم تنتهي أنفاسه..
رأيتُه يثورُ في نفسي..ليأخذني..
فأضعف..
لكنه لم يعتر - بعد - كتباتك على الأقل.. كتابتك التي هي نافذة روحك: )
وأغدو هشــــــــــة..
طرية..
وأتشتت..وأتـــوه..
أتوه في وهنٍ لا نهاية له..
وأستجدي قوتي..
فتخذلني..
وتضعف..
لأستمر بالضعف..
والوهـــــــن..
حتى
أتلاشــــى...؟!
أتعلمين ؟
أحياناً أشعر أن إحدى نعم الله علينا أننا نضعف.. و نلين.. و نغدو هشين واهين..!
مالم نضعف لن نشعر بقوة من حولنا.. و لن نضعهم في اختبار يبين لنا وقوفهم إلى جانبنا..
إذا نجحوا في الاختبار ، علمنا أنهم سيكونون إلى جانبنا متى ضعفنا..
و إذا لم يفعلوا.. ازددنا قوة=)
إن الاقتراب من السعادة..
يشبهُ اقتراب من يوشك على التجمد من النّار متلمساً الدفء..
يقترب ويقترب..
ليترك بينهُ وبينها مسافة..
خوفاً من أن يحترق..
رائع !
حقاً رائع..
فقدانها..
لهذا..
ألا تعتبر..
فلسفةُ السعادة..فلسفةٌ بالية..؟!!
فلم نستشعرُ السعادة..ونبحثُ عنها إذاً..؟؟؟
كيلا نتجمد يا فتاتي ><"
بلو
كالعادة.. تتفوقين على نفسك..!!
و كالعادة.. أسطر معبرة.. مثقلة.. حزينة..!!
و أتساءل كالعادة أيضاً.. ألن أرى يوماً لك.. وجهاً باسماً =) ؟
فلتكن السعادة فلسفة بالية..! و ماذا بعد ؟
و لنضعف ، و لنقفل قلوبنا و نصفدها و (نتربسها) أيضاً..
و لنبتسم !!
أراك على خير يا فتاتي..
في أمان الله.
السلام عليكم
.......................
لا اجد ما اقولة لكٍ واعجز ان اوصف لكٍ حالى ....... واحتارت الكلمات فى خاطرى .....اخشى الا اعطيكِ حقك ..... ولكن!!
اشكرك ......كلماتك واسلوبك فى التعبير رائعين با المعنى الحقيقى .......هذا ما استطيع قولة .... اعذرينى يا حبيبتى فقدت بحثت عن كلمات توفيك حقك ولكنى عجزت عن ذلك .......عذرا
..................
المفضلات