سلسلة الرد على فرق الشيعة: الجزء الخامس:العلاقة بين الشيعة واليهود عقديا وعسكريا

[ منتدى نور على نور ]


النتائج 1 إلى 20 من 123

العرض المتطور

  1. #1
    strong believ
    [ ضيف ]

    افتراضي رد: سلسلة الرد على فرق الشيعة: الجزء الخامس:العلاقة بين الشيعة واليهود عقديا وعسكريا

    شكرا يا خ ارحتني فلا يمكن حدوث ذلك من الصحابة
    لكن هل يوجد ادلة من كتبهم على مسالة الخلافة تصب في صالحنا

  2. #2

    الصورة الرمزية D.AS

    تاريخ التسجيل
    May 2007
    المـشـــاركــات
    297
    الــــدولــــــــة
    لا يوجد
    الــجـــــنــــــس
    ذكر
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: سلسلة الرد على فرق الشيعة: الجزء الخامس:العلاقة بين الشيعة واليهود عقديا وعسكريا

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة strong believ مشاهدة المشاركة
    شكرا يا خ ارحتني فلا يمكن حدوث ذلك من الصحابة
    لكن هل يوجد ادلة من كتبهم على مسالة الخلافة تصب في صالحنا

    نعم يوجد وكثير..
    فكما وضحت سابقا أن دين الشيعة كله تناقضات وتعارضات لا يمكن الجمع بينها -وهذا ما اعترف به علماؤهم-


    أولا..
    يقول القمي في تفسيره سبب نزول قوله تعالى ( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاتَ أَزْوَاجِكَ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ)
    (أن رسول الله صلى الله عليه وآله كان في بعض بيوت نسائه وكانت مارية القبطية تكون معه تخدمه وكان ذات يوم في بيت حفصة فذهبت حفصة في حاجة لها فتناول رسول الله مارية ، فعلمت حفصة بذلك فغضبت وأقبلت على رسول الله صلى الله عليه وآله وقالت يا رسول الله هذا في يومي وفي داري وعلى فراشي فاستحيا رسول الله منها ، فقال كفى فقد حرمت مارية على نفسي ولا أطأها بعد هذا أبداً وأنا أفضي إليك سراً فان أنت أخبرت به فعليك لعنة الله والملائكة والناس أجمعين فقالت نعم ما هو ؟ فقال إن أبا بكر يلي الخلافة بعدي ثم من بعده أبوك ...الخ
    ) [تفسير القمي
    ]
    ترجمة للشيخ القمي لمن لا يعرفه.. هو الشيخ علي بن إبراهيم القمي ، ولد في القرن الثالث الهجري. يُعد الشيخ علي بن إبراهيم من أشهر رواة الشيعة وأبرزها، وقد روي عنه (7140) رواية، في مجموعات روائية كبيرة للشيعة، حيث نقل منها (6214) رواية عن والده إبراهيم بن هاشم، ويتمتع الشيخ القمّي باحترام متزايد، وتبجيل خاص عند العلماء وفقهاء الشيعة.


    ثانيا..

    لما طعن ابن ملجم قبحه الله أمير المؤمنين رضي الله عنهقيل له ( ألا توصى ؟ قال : ما أوصى رسول الله صلى الله عليه و سلم فأوصى و لكن قال : ( أي الرسول ) إن أراد الله خيراً فيجمعهم على خيرهم بعدنبيهم ) [تلخيص الشافي للطوسي 2/372 ] ، [الشافي لعلم الهدى المرتضى ص 171]
    الطوسي والمرتضى من كبارعلماء الشيعة!



    ثالثا..
    (جاء رجلاً إلى أمير المؤمنين (ع) فقال : سمعتك تقول فى الخطبة آنفاً : اللهم أصلحنا بما أصلحت به الخلفاء الراشدين , فمن هما ؟ قال : حبيباى , و عماك أبوبكر و عمر , إماما الهدى , و شيخا الإسلام , ورجلا قريش , و المقتدى بهما بعد رسول الله صلى الله عليه و سلم و آله , من أقتدي بهما عصم , و من أتبع آثارهما هدى إلى صراط مستقيم) [ تلخيص الشافي 2/428]


    وهناك الكثير الكثير..


  3. #3

    الصورة الرمزية القلعة 7

    تاريخ التسجيل
    Nov 2008
    المـشـــاركــات
    1,331
    الــــدولــــــــة
    الجزائر
    الــجـــــنــــــس
    ذكر
    الـتـــقـــــيـيــم:

    Post رد: سلسلة الرد على فرق الشيعة: الجزء الخامس:العلاقة بين الشيعة واليهود عقديا وعسكريا

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة strong believ مشاهدة المشاركة
    شكرا يا خ ارحتني فلا يمكن حدوث ذلك من الصحابة
    لكن هل يوجد ادلة من كتبهم على مسالة الخلافة تصب في صالحنا
    نهج البلاغة ... صحفة ( 136 )
    92- و من كلام له ( عليه السلام ) لما أراده الناس على البيعة بعد قتل عثمان :
    دعوني والتمسوا غيري فإنا مستقبلون أمراً له وجوه وألوان لا تقوم له القلوب ولا تثبت عليه العقول وإن الآفاق قد أغامت والمحجة قد تنكرت . واعلموا أني إن أجبتكم ركبت بكم ما أعلم ولم أصغِ إلى قول القائل وعتب العاتب وإن تركتموني فأنا كأحدكم ولعلي أسمعكم وأطوعكم لمن وليتموه أمركم وأنا لكم وزيراً خير لكم مني أميراً ..
    هذا الكلام يدل على عدم وجود الوصاية والولاية - فلو كانت هناك وصاية إلهية لا أمتثل لها علي بن أبي طالب رضي الله عنه مباشرة دون الأعتذار وتفضيل الوزير على أن يكون أميراً ... وحاشا أن يتخاذل الامام كرم الله وجهه


    نهج البلاغة .. صفحة ( 163 )
    110- و من خطبة له ( عليه السلام ) في أركان الدين :
    إن أفضل ما توسل به المتوسلون إلى الله سبحانه وتعالى الإيمان به وبرسوله والجهاد في سبيله فإنه ذروة الإسلام وكلمة الإخلاص فإنها الفطرة وإقام الصلاة فإنها الملة وإيتاء الزكاة فإنها فريضة واجبة وصوم شهر رمضان فإنه جنة من العقاب وحج البيت واعتماره فإنهما ينفيان الفقر ويرحضان الذنب وصلة الرحم فإنها مثراة في المال ومنسأة في الأجل وصدقة السر فإنها تكفر الخطيئة وصدقة العلانية فإنها تدفع ميتة السوء وصنائع المعروف فإنها تقي مصارع الهوان أفيضوا في ذكر الله فإنه أحسن الذكر وأرغبوا فيما وعد المتقين فإن وعده أصدق الوعد واقتدوا بهدي نبيكم فإنه أفضل الهدي وأستنو بسنته فإنها أهدى السنن ..

    -----------------------------

    ( تحدث عن كل شيء يخص الدين إلا الولاية ! التي يزعم لها المذهب الشيعي لم ترد ابداً ، بل أن في نهاية الخطبة أمر علي بن أبي طالب الإقتداء بهدي النبي وسنته وأنها أفضل الهدي والسنن )


    نهج البلاغة .... صفحة ( 247 )
    173
    - و من خطبة له ( عليه السلام ) في رسول الّله، صلى الّله عليه و سلم،
    و من هو جدير بأن يكون للخلافة و في هوان الدنيا :
    أيها الناس إن أحق الناس بهذا الأمر أقواهم عليه وأعلمهم بأمر الله فيه فإن شغب شاغب استعتب فإن أبى قوتل ولعمري لئن كانت الإمامة لا تنعقد حتى يحضرها عامة الناس فما إلى ذلك سبيل ولكن أهلها يحكمون على من غاب عنها ثم ليس للشاهد أن يرجع ولا للغائب أن يختار


    ( الخلافة ليست وصية والأحق بها القادر عليها ولم يخصصها لآل البيت . كما أنها تنعقد بما يجتمع عليها من أهلها ولا يحق لشاهدها أن يرجع ولا للغائب أن يختار.. والشيعة انكروا على الصحابة في بيعة السقيفة بسبب غياب علي بن ابي طالب رضي الله عنه .. فسبحان الله ! )

    اقوال سريعة
    . قول علي « إنما الشورى للمهاجرين والأنصار» (نهج البلاغة 7:3).

    قول علي « بايعني القوم الذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان على ما بايعوهم عليه. فلم يكن للشاهد أن يختار، ولا الغائب أن يختار » (نهج البلاغة 7:3).

    قال: » دعوني والتمسوا غيري فإني لكم وزيرا خير لكم مني أميرا.. ولعلي أسمعكم وأطوعكم لمن وليتموه أمركم، ولأن أكون لكم وزيراً خيراً من أن أكون عليكم أميرأ » (نهج البلاغة 181-182).

    مناصحة علي لعمر لمّا شاوره عمر بالذهاب بنفسه لغزو الروم منعه علي من ذلك وقال « أنت حصن العرب ومرجعهم ورِدءٌ للناس ومثابة للمسلمين.. إن الأعاجم إن ينظروا إليك غداً يقولوا، هذا أصل العرب فإذا قطعتموه استرحتم. فأطاعه عمر ولم يخرج لغزوهم » (نهج البلاغة 2: 18 و 2: 30).

    قول علي « والله ما كانت عندي للخلافة من رغبة ولا للولاية إربة لولا أن دعوتموني إليها وحملتموني عليها (نهج البلاغة 322 الأمالي ص732 بحار الأنوار32/30).

    20. قول علي » لا بد للناس من أمير بر أو فاجر. (نهج البلاغة 92).

    لا عصمة ولا ولاية إلاهية ولا وصية ولا هم يحزنون
    هذا من نهج البلاغة ومن اقواله كرم الله وجهه

    بالنسبةللاخ المكرم
    D.AS
    حججك دامغة وردودك مختصرة صغيرة لكنها كبيرة و قوية في دلالاتها ماشاء الله تبارك الله
    ووالله انها كالصاعقة على رؤوسهم
    فلا تعجب ان تم تجاهل مشاركاتك في هذا الموضوع او في غيره











الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
Loading...