ههههههههههههههههــــــــــــــ للأبد!

موقف ظريف جداً !!!!

يسلمو =)
يا اهلا بالغاليه
نورتى
كويس انه عجبك
شكرا لمرورك الجميل


^^يا عينى أنا لا أشرب اللبن ولو يعطونى عليه مليار جنية

هههه لا عادى انا احب اللبن لكن ما احب اشربه اول ما اصحى كده بيوجعلى بطنى
بس نعملوا ايه بئه لازم نشرب
ايوه المكواه شئ يقتم الوسط ذى ما بيقولوا ^^
اه انتى هتقوليلى عشان كده هدوم ابى واخى على المكوجى علطول
لكن ملابسنا احنا اصلا بتكون مكويه
اقولك على طريقة ما تخليكى تكوى لمن تيجى تغسلى ملابسك اغسليها على ايدك يعنى مش فى الاوتامتيك لانه بيكرمشها جدا اغسليها وانشريها بميتها كده من غير ماتعصريها خالص وهتلاقيها مكويه وبس هع اى خدعة
أه حركات العيال دى مش عرفه تقلديهم متقلدهمش أحسن^^ >>حبه مصرى
بالنسبة للمواصلات لا تذكرينى بها أرجوكى
هههه نونو يا حبيبتى انا لسع صغنتوته خالص يادوبك لسه مكمله ال17 من تلت شهور
اه وهل هناك مفر منها

هههه جميل طيب والأمراض دى بقى أنتى شفيتى منها أزاى يعنى كل السنين دى ولسه عيشة وبتكتبى موضوع فى مسومس أكيد عرفتى النصل المضاد صح^^
هه منك قلك انتى اتشفيت ده انا متلصمة هههه
لا عادى خلاص اتعودت بقيت بستهبل على الوجع واطنشه هع

ميدان التحرير يا الله لا أريد أن أسمع هذا الأسم من بعد ما حدث ما حدث وتزحلقت فى بنزين الأتوبيسات العامة >>موقف الاتوبيسات هناك كان موقفاً لا أحسد عليه لكنه مضحك أيضاً عندها كنت مع أبنة خالتى فى طريقنا إلى صديقتنا بجانب المدرسة وكنت أرتدى كوتشى >>حذاء كعبة من النوع الغير مضاد للزحلقة^^ ونحن كنا مثلك نبحث عن أى شئ ذو عجلات ولو عربية كارو >>عربة بحمار لتوصلنا ومشينا داخل الموقف فأذا بى أتزحلق فى بقعة زيت كبيرة>>مش قوى وأبنة خالتى كانت أمامى فتمسكت بملحفتها حتى لا أقع على وجهى والحمد لله عدى على خير لكن من ساعتها وأنا لم أرى هذا الميدان






ههههه اكيد موقف الاتوبيسات على فكرة بقعة الزيت دى علطول موجودة ههه
يا ويل الويلات الحمد لله انك لقيتى حد تمسكى فيه لحسن كان هيكون شكلك تحفة ههه
ههه يا بختك يا حبيبة البى ده انا نفسى حد يقولى مش هتروحى هناك تانى لكن نعملوا ايه بئه مكتوب علينا
يا ربى الرجال وخاصة الشباب يفعلون الأفاعيل لكى يركبوا ونحن أبرياء لا نعرف ماذا نفعل

يا بنتى ده أنا بحس أنه رايح يحضن العربية مش يركب فيها وينطوا فى الشباك وأكثر من ذلك بكثير
اى والله لا انا لما بيكون كده برجع لورا انا ماليش فى كده
خلاص يا عم نفسك فى العربيه خدها كلها
بس المشكلة بئه فى النزول لسه من كام يوم كانوا هيموتونى والناس انقذتنى من بين براثنهم
مش يلاحظوا ان فى واحدة نازلة لا هجوم ولا كاننا فى 73والله محستش بنفسى غير والناس شدتنى من بينهم بالعافيه وهما ولا كانهم هنا
<<طبعا انهرت واقعدت اعيط مش عارفة ايه الهبل اللى فيا ده كل حاجة اعيط
عنك حق لأنى مررت بهذا الموقف مراراً وتكراراً

هه اى والله بس ساعات بئه بكون قدام الامر الواقع ومفيش وقت انه يجى فبرجع البيت باحترامى
ساعة ونصف ده على كده لو أنتى عايزه تروحى الكلية الساعة 7مثلاً هتنزلى من البيت الساعة 5:30 لا إله إلا الله

هههه لا الكليه بينى وبينها يعنى ربع ساعة بالعادى يعنى لكن ده حاجة تانيه ^_^

لا حول ولا قوة إلا بالله بالله
ضاع تعب ساعتين ونصف من الشلل النصفى والرباعى والجنون ذهبوا سدى @@






ههههه صح والله عندك حق يلا اهو اللى حصل حصل وانا اللى كنت غبية يعنى
ولماذا يظنون هذا ما حدث بالفعل فى ساعة ونصف ألم تذكرى ذلك فى موضوعك^^

أنت لست حمقاء ولا شئ فقط خوفك من الأمتحان جعل عقلك الباطن يصور لك أنه حان الأمتحان وهيا بنا >>طبعاً تلاقيقى أرفتى عقلك الباطن بالأحلام والتخيلات والأوهام مش عايزه يعمل فيكى كده ^^

ههههه صحيح
م عارفة ليه علمأنى يعنى مش النوع اللى بيقلق خالص اخواتى بيعدوا يتغاظوا منى لانى مش بقلق ايام الامتحانات وكده وبيقعدوا يقولولى انتى باردة وكده
لكن معرفش ايه اللى حصل فى ده بئه

هههه لدينا مواقف وليس موقف أحدهم ذكرته عند جملة ميدان التحرير الثانى بقى عن حديقة الحيوان هو يحتاج لموضوع هذا اليوم الفزيع والجميل فى نفس الوقت لكن سأذكر أكثر موقف مثير فيه عندما قررت زميلتى س أن تذهب إلى حديقى الحيوان فى ثالث أيام عيد الأضحى وبعدها أخذنا نتقابل كل واحدة حسب أقرب مكان لطريق وصولنا إلى هناك حتى نذهب إلى القرب من بيت س عند الشارع اللى الأتوبيس بيعدى منه وبعد ساعه ونصف وأنتظار الأستاذة س نصف ساعة وشراء الأكل لازم نركب عشان نروح خاصة أن أمى وأخوتى كانوا فى أنتظارنا فى الحديقة طبعاً أى طريق له فرعان متضادين فى الأتجاه هذا ذهاب وهذا عوده ونحن لم نذهب من هذا الطريق من قبل إذاً لا نعرف أيهما ذهاب وأيهما عودة ولكن الطريق الذى كنا نقف على جانبة كانت الأتوبيسات تأتى فارغة بمعنى يوجد بها كراسى شاغرة ولن نقف وبعد أن فاتنا أكثر من أوتوبيس جاء واحداً ومكيف كمان يلا يا عيال هجوم أوقفنا السائق وقال لنا أين تريدون الذهاب ؟ فى فم واحد "حديقة الحيوان" رد علينا والضحكة تملئ وجهه هو من معه "أنا لسه جى من عندها دلوقتى روحوا الطريق الثانى" ومن الصدمة أخذنا نضحك ضحكاً هستيرياً حتى ظن الناس أننا جننا بعدها طبعاً لم نجد مكاناً أو أتوبيس فركبنا المترو ووصلنا بعد عناء

أسفة طولت عليكى جداً
فى أمان الله


ههههههههههه يا شيخة هى جنينة الحيوانات بتوه اصلا هههههه ده هى طوالى علطول
هههه يلا تعيشى وتخدى غيرها
لا لا ماطولتيش ولا حاجة
اسعدنى مرورك