قال الإمام الشافعي رحمه الله : رضى الناس غاية لا تدرك ، فعليك بالأمر الذي يصلحك فالزمه ، ودع ما سواه ، فلا تعانه ، فإرضاء الخلق لا مقدور ولا مأمور ، وإرضاء الخالق مقدور ومأمور ..
.
ويا مُرضي من تُرضي
ليمر الوقت حتى ننسى ملامحنا الأصلية .. ونبقى باهتين دون ملامح ..
الناس أشكال وألوان وأصناف .. وما اختلافهم إلا حكمة الخالق سبحانه
فكيف بنا إرضاء هؤلاء .. ونسيان خالقهم؟

.
فـ بعيداً عن كل هم وغم تجاههم ..
ليكن المقياس : (من التمس رضا الله بسخط الناس رضي الله عنه وأرضى عنه الناس ومن التمس رضا الناس بسخط الله سخط الله عليه وأسخط عليه الناس) أو كما قال صلى الله عليه وسلم : )
ولا تطيب الحياة إلا ببريق الصدق .. وصفاء القلب
.
نينجا هارب
كنتُ قد وعدتُّ بالعودة .. فكانت ..
ولكن .. أستميحك عذراً لتأخري أيها الفاضل ^^"
.
شكراً بحجم نقاء حرفك
ودمتَ دائماً مرتاح البال