THE CASTLE 7

الليبرالية في حقيقتها ليست بتِلك الخطورة؛ إنما الخطر في "الطابور الخامس" من المنافقون والذين احتموا خلف ستار "الليبرالية" ولا هم يفقهون منها شيئا !
هناك العديد من الحقوق الضائعة والفساد الإداري والقضائي, فلا يتحدثون عنها وجرأتهم تنحصر في الدين وأهله
نِفاق نعوذ بالله منه
وإيّاك أخي الحبيب

/

Emi

الأسوأ أن يقول أحدهم "انا عَلماني -او ليبرالي-" وهو لا يعلم ماتعنيه حقًا هذه الكلمة
لم تصبح "حياتهم" لهث وراء الماديات إلا بعد مجاورتهم لليهود.. حقًا من قال "لم يدخلوا أرضًا إلا وعاثوا فيها الفساد!"