فضائل المدينة النبوية :::: دار الهجرة ، ومهبط الوحي ، ومأرز الإيمان ، وقبة الإسلام ::::

[ منتدى نور على نور ]


النتائج 1 إلى 20 من 38

العرض المتطور

  1. #1

    الصورة الرمزية معتزة بديني

    تاريخ التسجيل
    Apr 2010
    المـشـــاركــات
    5,036
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: فضائل المدينة النبوية :::: دار الهجرة ، ومهبط الوحي ، ومأرز الإيمان ، وقبة الإسلام ::::

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
    موضوع رائع ومميز ومتكامل ماشاء الله ، جزاك الله خيراً
    وجعله الله في ميزان حسناتك ، وبارك الله فيك
    حقيقة المدينة المنورة هي أحب البلدان إلي
    ولكم تمنيت زيارتها والعيش فيها والموت بها أيضا
    جزيت خيراً أخي مرة اخرى ، ومعذرة على هذا الرد القصير
    الذي لا يكفى لإيفاء الموضوع حقه ولكنها الظروف
    ودمت في حفظ الله

  2. #2

    الصورة الرمزية [مِسعَرُ حَرب

    تاريخ التسجيل
    Mar 2009
    المـشـــاركــات
    2,871
    الــــدولــــــــة
    مغترب
    الــجـــــنــــــس
    ذكر
    الـتـــقـــــيـيــم:
    كاتب الموضوع

    افتراضي رد: فضائل المدينة النبوية :::: دار الهجرة ، ومهبط الوحي ، ومأرز الإيمان ، وقبة الإسلام ::::

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معتزة بديني مشاهدة المشاركة
    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته


    موضوع رائع ومميز ومتكامل ماشاء الله ، جزاك الله خيراً
    وجعله الله في ميزان حسناتك ، وبارك الله فيك
    حقيقة المدينة المنورة هي أحب البلدان إلي
    ولكم تمنيت زيارتها والعيش فيها والموت بها أيضا
    جزيت خيراً أخي مرة اخرى ، ومعذرة على هذا الرد القصير
    الذي لا يكفى لإيفاء الموضوع حقه ولكنها الظروف

    ودمت في حفظ الله

    أهلاً أختي الكريمة ،، وجزاك الله خيرا ،،، ولم نقم إلا بالواجب

    آمين ،،، آمين

    سبحان الله حب الحرمين والإشتياق لهما سر لا نعمله ، يقول ابن بطوطة في ذلك :
    " من عجائبِ صنع اللهِ تعالى؛ أنّه طبعَ القلوبَ على النزوع إلى هذه المشاهد المنيفة ، والشوق إلى المثول بمعاهدِها الشريفة ، وجعل حبّها متمكناً في القلوب ، فلا يحلها أحد إلا أخذت بمجامع قلبه ، ولا يفارقها إلا أسفاً لفراقها ، متولهاً لبعاده عنها، شديد الحنين إليها، ناوياً لتكرار الوفادة عليها، فأرضها المباركة نصب الأعين، ومحبتها حشو القلوب، حكمة من الله بالغة، وتصديقاً لدعوة خليله، عليه السلام. والشوق يحضرها وهي نائية، ويمثلها وهي غائبة، ويهون على قاصدها ما يلقاه من المشاق ويعانيه من العناء، وكم من ضعيف يرى الموت عياناً دونها، ويشاهد التلف في طريقها، فإذا جمع الله بها شمله تلقاها مسروراً مستبشراً، كأنه لم يذق لها مرارة ولا كابد محنة ولا نصباً، إنه لأمر إلهي، وصنع رباني، ودلالة لا يشوبها لبس، ولا تغشاها شبهة، ولا يطرقها تمويه، وتعز في بصيرة المستبصرين، وتبدو على فكرة المتفكرين، ومن رزقه الله تعالى الحلول بتلك الأرجاء، والمثول بذلك الِفناء، فقد أنعم الله عليه النعمة الكبرى، وخوّله خير الدارين : الدنيا والأخرى، فحق عليه أن يكثر الشكر على ما خوّله، ويديم الحمد على ما أولاه "...

    أسأل الله أن ييسر لك ذلك ،،، حجة وعمرة وزيارة للمدينة

    لا أختي سامحك الله ،،، كلمتان تكفي والله ،،، العبرة ليست في طول الرد ولكن بمحتواه

    وقد كفيت ووفيتم ،،، لكم جزيل الشكر ،،، وبورك فيك

    والحمد لله على سلامتك ،،، أقدر ظروفك أختي ؛ وفقك الله

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
Loading...