عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

بعد أن قرأتُ ما كتبته كان أول ما تبادر إلى ذهني هو
useless case

بعدها حاولتُ أن أستجمع بعض الفلسفات في نفسي

السؤال هو:
متى أتغير؟
ما المبادئ التي أثبتُ عليها وأتحدى بها العالم..

إن كانت مبادئك التي تتمسكُ بها بهذه الطريقة مبادئًا صحيحة قائمة على النهج الإسلامي الحنيف، والسنة التي لا اعوجاج بها.. فعندها امضي بمبادئك ولا تُبالي، وأغلق أُذنيك كما شئت..

وإن كانت غير ذلك فافتح اذنيكَ لسماع ما لدى الغير..
فالله تعالى يعطينا فرصًا لأجل أن نعود للصواب.. ولكن محدودة
فإن أضعناها قد لا تأتي يومًا آخر

التمسك بما نؤمن به لأجل أننا نؤمن به لا أكثر خسران
الإصغاء.. نحتاجه كثيرًا في زمننا هذا
فضلًا عن خطاب النفس وكأننا انتصرنا في حرب نحنُ الخاسر الحقيقي فيها في النهاية!

دمتَ على خير