وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته..
يا رجل!
أن تكون من أهل المدينة ولا تعرف شيخَ القراءِ الشيخَ إبراهيمَ الأخضر!
عليك به ولا تتجاوزه إلى غيره أبدا.. وأعني في المخارج والتجويد والأداء.
أما التفريق بين الضاد والظاء.. فهذا لا يدرك بقراءة صفاتهما ولو كتبت لك ما كتبت
ولا الاستماع أيضا..
بل بالتلقي عن القراء الثقات المتقنين.. واحمد ربك أنك من أهل المدينة؛ فما أكثرهم فيها.
الضاد الأصيلة.. اندثرت؟!
هذا كلام فلسفي من بعض اللسانيين الحمقى!
لا شأن لنا بهم؛ فالقرآن منقول بالتواتر، محفوظ بحفظ الله



المفضلات