الديمقراطية، الحرية المطلقة، حقوق المرأة، حقوق الإنسان.....: تلك الأصنام

[القلعة 7]

نحكم بالديمقراطية قبل الإسلام ومن ثم الإسلام .. جيد جيد ... يا فرحتنا بكم

يعني وبكل صراحة : نجعل الشعب يحكم نفسه ونضرب عرض الحائط القانون الربّاني المتمثل بالقرآن والسنة .

ممكن توضحون أكثر حتى لا نفهمكم خطأ !؟

بس ايش معنى الديمقراطية عندكم ؟

نعم الديمقراطية والحرية تتيح للاسلامين والاحزاب الاسلامية للوصول الى السلطة ثم من بعدها بالتدريج يتم تطبيق شرع الله
انا لم اقل ان علينا ان نسترد ديمقراطية الغرب ونحكم بها فديمقراطية الغرب كفر

والذي اقصده انه تقريبا كل دول العالم الاسلامي جمهورية وفيها انظمة تدعي الديمقراطية وتحترم احياننا الشريعة الاسلامية وتمنع الاسلاميين من الوصول الى الحكم هنا علينا اصلاح هاته الانظمة واعادة جو الحرية لها لان المسلمين ان كانو احرار فيما ما يختارون حتما سيختارون حكم الاسلام وسينتخبون الاسلامين والاسلامين سيطبقون شرع الله بالتدريج

طيب جاوب على سؤالي الاول :
اذا كانت عندك طريق او تجربة او منهجية واقعية وقابلة للتطبيق للوصول الى الدولة الاسلامية فأرجوا ان تفيدنا


اريد جواب واقعي يمكن تطبيقه في الدول الاسلامية
ارجوا ان تكون على دراية بواقع الدول الاسلامية وان لا تقيس النموذج السعودي على العالم الاسلامي
ليس فقط ان نقول انه يجب الحكم بشرع الله لكن الاهم كيف سنطبق شرع الله في البلدان الاسلامية ؟
وماهي افضل وسيلة ؟
وكيف يصل الاسلاميون للحكم ؟
انا ارى ان الديمقراطية والحرية وسيلة للوصول لغاية تطبيق الشريعة لاني اعتقد جازما انه في جو الحرية سينتصر الاسلام وانتم ؟

[القلعة 7]

الأخ القلعة رقم سبعه

ليتك تضرب لنا مثال على تطبيق الديمقراطيه .. يمكن ديمقراطيتك تختلف

ايش رأيك في تجربة الجبهة الاسلامية للانقاذ ؟

يعني مثلما قامت به الجبهة الاسلامية للانقاذ في الجزائر شاركت في انتفاضة ضد النظام في الجزائر في نهاية الثمانيات وفي بداية التسعينات شاركت في اللعبة الديمقراطية وحازت على الاغلبية وطبقت الشريعة الاسلامية في المدن التي حكمتها وصارت المدن الجزائرية اسلامية وتقدمت الزراعة والصناعية في المدن التي حكمتها الجبهة ثم شاركت الجبهة في الانتخابات وفازت بغالبية مقاعد البرلمان وكادت الجزائر ان تكون دولة اسلامية إلى ان العسكر والنظام ابى وانقلب على الشرعية وحارب الجبهة الاسلامية
تجربة الجبهة فيها الكثير من الاخطاء ولكن منهجيتها وطريقها للوصول للدولة الاسلامية تستحق النظر فيها بتمعن

كادت ان تصل الى الحكم بفضل الديمقراطية لولا تسلط النظام ودعم الغرب له وهشاشة الديمقراطية الجزائرية لكانت الجزائر دولة اسلامية
http://www.saaid.net/feraq/mthahb/17.htm

[عثمان بالقاسم]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

اهلا بك اخي عثمان

الديمقراطية لا علاقة للصهيونية والماسونية بها وانما جاءت كرد فعل على القمع والظلم الديمقراطية في الغرب اعطت الانسان حقه ....
لنكن واقعيين العيش في الغرب يكفل لك الحرية فتمارس شعائر دينك بحرية ومن دون رقابة او الاتهام بالارهاب وتتمتع بالرعاية الصحية والتعليم عكس ما يوجد عندنا

طبعا لا نفضل الديمقراطية على الشريعة الاسلامية ولكن ما افرزته الانظمة الدكتاتورية القمعية هم ما حتم الناس على السعي نحو الحرية والديمقراطية والناس لا تفهم معنى الديمقراطية كما تراه اخي العزيز بل الناس هدفها العيش الكريم والحرية وعدم الظلم والناس تريد حقوقها الاساسية حق السكن والتعليم والصحة والعدالة ومحاربة الفساد ويختزلون كل هاته المطالب في المطالبة بالديمقراطية
الشعوب الاسلامية والعربية شعوب تعاني الظلم والقهر والتعذيب وتعاني الفقر والجهل والشعوب في الغرب على مساوءه تحيا العيش الكريم ورفاهية وصحة وتعليم كل ما يريده الناس الحياة الكريمة وحينما تتوفر مطالب الشعوب الاسلامية حينها نتقدم نحو المطالبة بتطبيق الشريعة الاسلامية والحكم بما انزل الله
نقطة اخرى المراة مظلومة في العالم العربي وتعاني مثلها مثل الرجل ولا يجب علينا التخوف من حقوق المراة طبعا في ضل الشريعة
العالم العربي والاسلامي تنتهك فيه حقوق الانسان فكيف سنطبق الشريعة في في بلدان يسودها الظلم والقمع وتحكم بيد من حديد وتحكم بأنظمة دكتاتورية السعي نحو الحرية والديمقراطية اول الطريق نحو تطبيق الشريعة
لا نحمل الشعوب اكثر مما تحتمل ونتهمها بالغوغائية فالشعوب من القهر والظلم ما صبرت ولو مات لك قريب او اخ من الظلم والقهر لاحسست بمعاناتهم

ولا نتهم كل من يطالب بالحرية بانه عدو للاسلام او ماشابه فقد يكون هدفه الشريعة الاسلامية او لبس عليه او يجهل معنى الحرية وفي الغالب كل المسلمون اهددافهم الحياة الكريمة والشريعة الاسلامية وان طالبو بالحرية وما شابه

فلا نتهم بعض المطالبين بإبطان الكفر او تنفيذ اجندة الصهيونية او معاداة الاسلام ...........

أهلا أخي القلعة السابعة ومرحبا بك .

أما بالنسبة لردك فيؤسفني أن أقول لك أنها وجهة نظرك وهي بعيدة كل البعد عن الرؤية الشرعية كما أن ما أترثه في ردك من كلام فموضوعي قد رد على كلامك كله بل أعتبر موضوعي هو رد على كل ما قلته من كلام الذي هو نفس الكلام الذي يقوله دعاة الحرية والديمقراطية أضف أنه يشبه كلام منهج الإخوان الذي يناضل سنينا وسنينا دونما أي نتيجة والسبب مخالفة هدي النبي عليه الصلاة والسلام .


أما بالنسبة لقولك أن الديمقراطية لا علاقة لها بالماسونية والصهيونية فعجيب جدا وغريب حقا ، فمن الذي صنع الديمقراطية وأسس نظمها غير الماسونية العالمية والصهيونية بدعم أمريكا ، حتى أن أمريكا تعترف بنفسها أنها تريد القضاء على الإسلام بنشر الديمقراطية إدعاءا منها أنها تقضي على الإرهاب بنشرها للديمقراطية التي هي الإرهاب نفسه ، ولا تنسى أن أفغانستان لم تدخل لها أمريكا إلا بحجة نشر الديمقراطية والقضاء على الإسلام لأنها تخشى وتعلم أن الأفغان شعب معتز بالإسلام وأنه شعب لا نفاق به إنما يعلنها صراحة أنهم لن يحكموا إلا بالإسلام فلا نفاق في كلامهم ، وسيحكمون بالإسلام إن شاء الله تعالى رغما عن أنوف الكافرين والمنافقين ، كما أن الديمقراطية التي تقول عنها أنها ليست لها علاقة بالماسونية وهو العجب العجاب بسببها قتل الأمريكان الأبرياء في أفغانستان وبالديمقراطية التي تدافع عنها قُتل أطفال العراق واغتصب النساء وزج بآلاف الأبرياء إلى السجن وبالديمقراطية التي تدافع عنها تم إلصاق تهم الإرهاب بخيرة شباب الإسلام في مختلف الدول العربية وزج بهم إلى السجن ظلما وزورا وألصقت بهم تهم وعمليات هم بريئون منها وبتلك الديمقراطية التي تدافع عنها تم إدخال جمعيات الشذوذ الجنسي في عدة دول عربية وصار لهم منظمات تدافع عنهم بل بتلك الديمقراطية خرج صنف من المرتدين الجدد يطالبون بالإفطار علنا نهار رمضان في دول إسلامية لن ولن تقبل ذلك وبتلك الديمقراطية تم إدخال تجارة الرقيق الأبيض أو بعبارة أخرى تجارة الأجساد للزنا والفاحشة وهلم جرا من المصائب .


أما القمع والظلم الذي تتحدث عنه فإنما هو بسبب الديمقراطية الكافرة والإبتعاد عن الإسلام وكما بينت سابقا أن سبب القمع والظلم هي هذه الديمقراطية التي شردت الآلاف وزجت بالآلاف للسجون ودمرت العلاقات الأسرية والحياة الزوجية لأنها أخرجت المرأة عن دورها الذي أعطاه الله لها واصبحت كالرجل لا قيمة لها على الإطلاق في ظل هذه الديمقراطية الكافرة ، بل أصبحت كالقمامة أعزكم الله ، فعن أي قمع وظلم تتحدث يا رجل ، فليس هناك ظلم وقمع على وجه الأرض مثلما فعلته الديمقراطية الكافرة، لكن للأسف أنهم يخدعون بها السذج من هذه الأمة ويلمعون العناوين وكم من بريق لامع تحته العقارب والحيات ، فواعجبي من أمة تريد الهلاك لنفسها بنفسها.

وعن أي حق تتحدث عند الإنسان الغربي يعيش كالحيوان بهيمة منغمس في شهوات الحرام والملذات قد أنهكته الملذات تائها عن الحقيقة ضائعا في غياهب الجب ، فالحق هو المبدأ والكرامة وليس هو المال بلا مبدأ فيعيش الإنسان حينها بهيمة بل أشد .

نعم ولنكن واقعيين أيضا فأنا لدي العديد من الأفراد من العائلة في أوروبا في مختلف الدول ، ولأكن واقعيا معك ففي الغرب لا تمارس شعائر دينك بحرية بل على العكس ، ففي الغرب الذي انبهر وانخدع به الكثير يُمنع النقاب فيه في فرنسا التي تدعي الحرية ويُطرد من يعفي لحيته من وظيفته وفي إيطاليا يمنع النقاب وفي الغرب يمنع الأذان في أكبر دولة تدعي الحرية وفي الغرب وفي الغرب يتم اعتقال الدعاة ويتم تكميم فاه الشيخ رائد صلاح والزج به في السجن لقوله كلمة الحق وفي الغرب يتم اعتقال بعضهم بحجة الإرهاب وإرسالهم لغوانتنامو وفي الغرب يتم طرد الوافدين العرب وتفتيشهم جسديا كلما مررت بجانب رجال أمنهم وفي الغرب يتم التربص بالمسلمين ، فعن أي حرية تتحدث وعن أي كرامة وعن أي عدالة وعن أي تعليم إلا إذا كنت تتحدث عن هذه الحقوق للكافرين لكنها ليست للمسلمين إنها حرية مطلقة لهم فقط ، إنها العنصرية في الغرب ، ففي الغرب الذي اغتر به المغترون يعاني أشد المعاناة أصحاب البشرة السوداء ، وفي الغرب وفي الغرب فلماذا نتعامى .


لو فضلتها على الشريعة لكفرت بالله .


أما الأنظمة الديكتاتورية التي تتحدث عنها الذي أفرزها هو الغرب الكافر والذي أفرزها هي هذه الديمقراطية بل إنها تستخدم القمع تحت حماية الديمقراطية وبحجتها.

وحينما تتوفر مطالب الشعوب الاسلامية حينها نتقدم نحو المطالبة بتطبيق الشريعة الاسلامية والحكم بما انزل الله

بئس القول ما قلت ، وأقسم بالله غير حانث أن مطالب الشعوب الإسلامية لن ولن تتوفر أبدا في ظل الديمقراطية بل لن تتوفر إلا تحت ظل تطبيق الشريعة الإسلامية والحكم بما أنزل الله عز وجل.
ولنرى الواقع والواقع خير شاهد هل توفرت مطالب الشعوب الإسلامية ؟؟؟ لا والله مزيدا إلى الوراء وذلا لا ينزعه الله عنهم حتى يرجعوا إلى دينهم.


أما عن حقوق المرأة فالشرع قد كرم المرأة أما وزوجة وبنتا ، والمرأة في مجتمعنا المسلم كانت مكرمة في بيتها كالملكة ولم يظلم المرأة سوى هذه الجمعيات الفاجرة التي تسمى بجمعيات حقوق المرأة التي ضحكت على السذج وأخرجت المرأة من بيتها وملكها ،أخرجتها إلى العبودية مهانة ذليلة جعلتها كالأمة بعدما كانت ملكة جعلتها رخيصة أرادت مساوتها مع الرجل فأخرجتها عن طبعها وطبيعتها ، نحرت عفتها ، فما ظلم المرأة في مجتمعنا العربي إلا هؤلاء العَلمانييون الزنادقة وجمعياتهم والجهال بالإسلام .

أما بالنسبة لقولك الأخير ، فينبغي للمرء أن لا تحكمه العواطف ويكون من أهل العواطف العواصف ، ولذلك غالبا ما يتبع أهل العواطف صوت الغوغاء وكل ناعق ولو اتبعنا عواطفنا لاتبعنا كل ضال يهتف هنا وهناك ، وإنما المرء المسلم ينبغي دائما أن ينظر إلى مآلات الأفعال ويُعمل عقله وينظر للأمور نظرة شرعية ونظرة فيها بصيرة وتعقل ، وإن كان الظلم الذي يقع علينا أشد ظلما مما يقع على من يطالبون بالديمقراطية الكافرة فلن نطالب أبدا بها لأننا نعلم علم اليقين أن معاناة المجتمعات إنما هي بسبب هذه الديمقراطية ولن نطالب إلا بتحكيم شرع الله ولن نرضى به بدلا حتى نلقى الله، فإننا نخشى أن نلقى الله ونحن قد ارتضينا مبادئ الكفر دينا وطريقا لتطبيق شرع الله ونعوذ بالله من ذلك.


هذا وصلى اللهم وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا .

ولا إله إلا أنت سبحانك أشهد أن لا إله إلا أنت نستغفرك اللهم ونتوب إليك.

[عثمان بالقاسم]

سبحان الله ! ( السعي نحو الحرية والديمقراطية اول الطريق نحو تطبيق الشريعة )

كيف سيحدث هذا !؟ ، لن أرد عليك سأدع الأخ عثمان يرد ، فالموضوع موضوعه وهو أعلم مني بما فيه .

أما قولك هذا ، فالقريب والبعيد سيعلم بأنك متأثر بالحضارة الزائفة في الغرب المنحط ... "فلا حياة كريمة ولا رفاهية في العيش" .

غفر الله لك وهداك

حياك الله أخي عمر .

لك أن ترد كيفما شئت أخي عمر فالموضوع موضوعك كما أني كنت غائبا وقد أغيب لذلك فالموضوع موضوعكم أخي.

وشكرا لمرورك الطيب ومرحبا بمشاركتك في موضوعنا وقت ما شئت ويسعدني ذلك.

وَعَلَيْكُمُ السْلَاامَ وَرَحْمَةِ الله وَبَرَكَاتُه ..

حيـاكـ الله عثمآن ..
جزآكـ الله خير الجزاءِ وجعل ما تكتبهـ في ميزان حسناتكـ ..
وباركـ فيكـ ع موضوعكـ المهم والكلام القوي الذي لا يفهمه الى أصحابـُ العقول ..
ومن لم يفهمهـ فهوو آدري بحـآآلهـ .. ~

::

تعجبتـُ من قوول الأخ " القلعة 7 " فهو قولٌ كَثُرَ ع لسان الناسِ هذه الأياام ..
أود أن أسألهـ : ولما لا يكون العكس هو الصحيح ؟!
بل يجب أن يكون العكس أصح ..
إذا نظرتـ بعينكـ لوجدتـ البلاد المتقدم أقتصادي وسياسي متخلـف دينيـآآ ..
ويدعي الكثيير من باغين الفتنـة أن نفعـل ذلكـ ونتقدم ثم نهتم بالدين بعدها .. !!
لكن !
لماا لا نجرب العكس ونتمسكـ بديننا وسنرى أن التقدم يأتي إلينا لا نحنُ نصنعه .. ~
فـ والله لا يخذلُ ربي دولةً أسلاميةً قط ..
وهل تظن أخي أن إذا أقمنا الدول الأسلامية دولاً أسلاميةً صحيحة أننا سنتخلـف ..
لا والله بل سنجني من التقدم مـا لم يجنيه أحدٌ مثلنـا .. ~
وتذكـر أننا كنـا أقوى الدول سياسياً وأقتصادياً وصناعياً وتجارياً عندمـا كنا متمسكين بالدينِ قديما ..
وأنظر الى ما آل اليه حالنا اليوم .. ~!

قولـي هذا يمحيـه أو يزيده قول الأخ عثمان ـ بإذن الله ـ ..

::

أخي عُثمان : أدعو الله أن يرزقكـ الجنة ع كلـماتكـ القوية ..
تمنيـتـُ يوماً لو أن مثل تلكـ الكلمات تلقي ع جمعٍ كبيـر ويستمعُ اليها الناس ليفيقوا قليلآ ..
حفظكـ الله وأثابكـَ ع قولكـ ~

أعتذرُ إذا كنتـُ أطلتـ أو تدخلتـ ..
وأستودعكم الله ..

فِي أَمَاانِ الله وَحِفْظِهِ وَِرِعَايَتِه ..

الله يحييك أختي.

وأنت من أهل الجزاء .
اللهم آمين ، نسأل الله القبول.

وفيك بارك المولى .
وشكرا على غيرتك ومشاركتك الطيبة.

نعم أختي والتاريخ شاهد ، لن نتقدم ونكون في رفعة إلا بتطبيق الإسلام .
وكما قال عمر ابن الخطاب : " نحن قوم أعزنا الله بالإسلام ومتى ابتغينا العزة في غيره أذلنا الله"

وسبحان الله قول عمر رضي الله عنه ينطبق علينا تماما اليوم

إنهم قد ابتغوا العزة في الديمقراطية فأذلهم الله

إنهم قد ابتغوا في الحرية المطلقة فأذلهم الله

إنهم قد ابتغوا العزة في النظم الغربية فأذلهم الله.

آمين آمين نسأل الله أن يرزقنا وإياكم الجنة .
آمين حفظنا الله وإياكم.

وليس هناك حاجة للإعتذار فالموضوع موضوعكم .

في رعاية الله وحفظه.