في الواقع أول ما رأيت الموضوع قلتُ في نفسي ..
ما هذا! هل وصلت هذه الحُمى إلى هنا.. هل سأقرأ ذات الشيء مجددًا..
مزيدًا من التبجيل مرةً أخرى..
" مات.. رحمه الله.. سوري الأصل.. عقلٌ عربي.. و و و و "
يكفي .. يكفي .. في كل مكان أقرأ ذات الخبر وذات السيرة .. وقد ماات .. مااات .. ارحمونا يا عااااااالم

لا أنكر ما قدّمه للبشرية وقد وصلت آثاره إلى طاولتي الآن.. ولكن يكفي تعظيمًا له بينَ صفوفنا..

ولله الحمد كان الموضوع خلاف ما توقعتُ .. فتم التصريح له مع الشكر ..

أما بالنسبة للتجسس وسحب الملفات .. فحدّث .. ولا حرج .!

شكرًا لك ..

دمتم على خير ..