و عليكم السلام و رحمةُ الله و بركاته

و الله إنها لفضيحة أن يرتبط اسم دار الافتاء بمِصر بلد الأزهر بهذا الشخص !
بإذن الله هيَ بدايةُ نهاية هذا الشخص , مٌفتي السلطان الذي أذل المُسلمين في مِصر كثيراً بفتاواهُ التي كان يفتيها إرضاءاً لشنودة الصليبي و اللامبارك الظالم !!
سيعلمُ أنهُ بتجرؤهِ على شيخنا و تاج رؤوسنا الحويني كان سبباً في هلاكه -بإذن الله -.
جزاكَ اللهُ خيراً على كتابتكَ للموضوع و خلّصَ اللهُ مِصر من أمثاله هو و السيد الطيب ..
و حسبنا الله و نعم الوكيل .