يبدو بأني فهمت شيئاً من المشكلة وسببها مع حديثكم : |
عين الظلام، طلاب الثانوية والاعدادية أولاد وليسوا بنات ^_^ فأرتاح معهم أكثر من البنات فهم أكثر تفاعلاً من البنات لا اعرف لماذا : )
..
نصائحك الأخيرة جيدة، أتمنى لو أستطيع تطبيقها.. لكنني ^^" ( ربما لم أذكر هذا الشيء) أكمل تعليمي.. لم أتوقف عند سنين البكالوريس.. ودراستي الحالية تتطلب حضور وواجبات وامتحانات ... لذا معدل ساعات نومي في اليوم 5-6 ساعات :")
سأتقطع عمّا قريب XD من كثرة الأشغال..
على أي حال سأحاول الاستفادة من آرائكم.. لم يتبقَ أمامي غير محاضرتين بهذا الفصل الدراسي حيث أن لدي مهام مكتبية حالياً لا أكاديمية ..
دعواتكم ××
أحببت أن أضيف بضعة نقاط أخرى .. بعضها تذكرتها ... وأخرى فهمتها أكثر مع هذا الرد ...
أول أمر .. بخصوص ما يتعلق بالتدريس ... أذكر أن إحدى خالتي .. حينما اسديت لها مهنة تدريس طلاب ذكور ...
سعت جاهدةً .. لكي تدرس طالبات فتيات ^_____________________^"
حسنٌ .. ولكن ربما هذه النقطة قد توصلنا إلى أمر ... وهو أن هنالكـ توتر في داخلكـ ...
سببه - إضافة إلى فارق العمر - .. قد يكون .. الاستحياء أمام بنات جنسكـ ^ ^ ...
وأحببت أن أنوه إلى نقطة ساعات النوم ... فوفق دراسات المتخصصين ...
فإن ال5-6 ساعات ... تكفي الشخص لينام بارتياح وينجز أعماله اليومية .. بشرطين ...
الأول .. توقفه عن النمو ... أي يكون توقف عن النمو كليًا ...
الثاني .. أن تكون ليلًا .. ويفضل بعد العشاء ^_______^"
قرأت أو سمعت مرة عن كلام .. يتعلق بالنوم ... وقد طبقته .. ووجدت به صحة عالية ...
وهو أن ساعات النوم من بعد العشاء .. وحتى ال12 أو 2 ليلًا ... سمعت أكثر من كلام ...
كل ساعة نوم من هذه الساعات ... تعادل 3 ساعات نوم ^________________^"
أي نحصل على راحة 3 ساعات من النوم .. من الساعة الواحدة في هذه المدة ^^"
وباقي ساعات الليل .. الساعة باثنتين ... والنهار .. كل ساعة بساعة ^ ^ ...
أما نوم ما بعد العصر .. هذه حدث ولا حرج ... تضر أكثر من أن تنفع ...
الهدف من ذكر هذا ... هو أخذ العبرة ... لا بعدد ساعات النوم ... بل متى تكون تلكـ الساعات ^____^
وأحببت أن أطرح نصائح أخرى .. قد تفيد .. كنت قد تعلمتها من حياتي ...
فخلال مشوار التمثيل المسرحي .. ( وقد كان اشتراكي في المسرح .. على مستوى مدارس .. لست أعمل به ^^" ) ...
لكن أذكر أولى النصائح التي وجهت لنا من المشرف علينا ...
{ أن الجمهور لا يدركـ ما كُتب في النص .. وحتى لو أخطأت أو نسيت بعضه ... فلن يؤثر عليكـ إذا تصرفت بحسن } ...
لا أذكر الكلام حرفيًا ... لكن مما به أيضًا ...
{ قد يخطأ شخص أو ينسى كلمات عدة .. ولكن لحسن استداركه الأمور ومتابعتها ... لا يشعر بخطئه أحد ...
في عكس بعض الناس .. أصحاب الحذر الشديد ... الذي التهم فردهم النص التهامًا .. وجعله شغله الشاغل ...
إن أخطأ بكلمة أو نسيها .. لم يجد في مخيلته ما يسد به الفراغ ... ليوقع بنفسه بالإحراج } ...
ومما ختم به كلامه ...
{ تصرف بعفوية } .. أي على طبيعتكـ ... ولا تجعل همكـ التذكر .. والحذر من الخطأ ...
( للإمانة// لا أذكر الكلام حرفيًا ... فقد عدلته بإسلوبي حسبما كنت قد فهمته .. فأنا ميال للفهم لا الحفظ ) ...
هذا شوط في عالم المسرح ... وآخذ بكـ إلى عالم الإلقاء ...
فكانت أهم النصائح التي قرأتها أو وجهت لي ...
{ لا تجعل بصركـ يدور عشوائيًا بدون تركيز .. كأنكَـ تائه ... فهذا يفقدكـ التركيز ...
بل انتقي لكَـ من اليمين واحدًا .. واليسار آخر ... ومن المنتصف كذلكـ ...
ولا بأس بنقل البصر .. تارةً لشخص في المقدمة .. وتارةً للمؤخرة } ...
ولكن كان هنالكـ تحذير شديد .. لإطلاق العنان للعين .. كي تنطلق كيفما شاءت ...
لأن هذا أدعى للشرود .. ولو لثواني أو أجزاء الثواني ... ومتى ما شردت العين .. شرد الذهن .. فتاهفتت الأخطاء ...
وعلاوة على ذلكـ .. حينما تسقط عينكَـ على عين شخص ... هذا أدعى لقوة التواصل ...
أما الشخص المُطلقة عينه في الهواء العام ... سيُشعر المخاطب .. بأن الملقي يلقي لنفسه ...
ولا أذكر .. بتقلب البصر يمينًا يسارًا وسطًا خلفًا مقدمة ... ولا ضير في انتقاء أشخاص بأعينهم يتكرر تقلب البصر عليهم ...
ومما ذكر لنا أيضًا ...
{ إن نسيت أو تعثرت بكلامكـ .. فتابع ولا تقف ... إن تابعت لم يلحظ نسيانكـ أحد ... وإن توقفت .. جلعت من نفسكـ لمن حولكـ شغل شاغل } ...
ومما أذكر أيضًا ...
{ لا تستخدم كلمات [ أممممم ] & [ آآآآآآآآ ] .. ومشتقاتها ... واستعض عنها بنفس تأخذه .. كأنكـ تريح لسانكـ عن الكلام ...
فهو أدعى للتذكر .. وأفضل في نفسية المخاطب ... وحذاري من إطالة الوقوف أو النفس } ...
وأيضًا ...
{ إن أتاكـ سؤال محرج .. فلا ترتبكـ ... اطلب من السائل إعادة الصياغة .. فقد تكون لم تفهمه ...
وإن لم تجد للسؤال جواب .. فلا تمكث تخترق حججًا أو أي كلام بلا معنى ... بل قل ...
لا أدري أو لا يذكرني الآن ... سأبحث لكَـ عنه لاحقًا } ...
ويمكن استخدام أي عبارة أخرى تفي بالغرض .. فهذه مجرد مثال ...
وإضافة إلى ذلكـ ...
{ لا تجعل حدة نبرة الصوت واحدة .. ارفعها واخفضها ... كأنها أنغام موسيقى عذبة ... تتغلغل الآذان .. فلا تؤذيها ...
وإن وجدت لا أحد معكـ فيما تقول ... فاجعل من ضمائر المخاطب .. حليفةً لكـ } ...
الهدف من رفع وخفض الصوت ... هو لأن الأذن البشرية ... قادرة على التكيف مع الصوت العالي .. ومن ثم فقدان التركيز معه أو حتى النوم ...
أما الأصوات مختلفة التردد ... فيستحال .. إلا وأن تركز معها ...
أما ضمائر المخاطب + التعداد ( أولًا ، ثانيًا ، ..... ) ... فتكمن لها فائدة عظيمة في شد الانتباه .. بشرطين ...
1- اختيار نبرة صوت أعلى مما يسبقها من الكلام ...
2- الوقف وقفة يسيرة عليها ...
آخر واحدة سأختم بها الآن .. كي لا أطيل ... لأن ما لدي كثير ...
وقد قرأت عن ذلكـ كتب .. لا يسعفني الوقت ذكر الكل ... لكن ...
{ استخــدم جســدكـ } .. يقصد .. لغة الجسد ... بقدر المستطاع .. وبقدر ما تلمين ...
كانت لدي أخرى .. لكن قدمنا البعض على البعض ...
هذه كنت أطبقها مع غيرها .. في مجالات الإلقاء المختلفة ...
من .. نثر أو شعر أو نصوص عامة أو حتى في إلقاء الدورات ...
وكنت أجد لها بعض الفوائد .. وقد تجدي كلامي عام .. لمشاكل عامة ...
وهذا لأني .. لم أصل لجذور المشكلة تمامًا .. فتركت لكِـ تنتقين ما احتجت ...
أرفع قلمي هاهنا .. كي لا يُمل الكلام .. كلما طال ...
لاسيما مع وجود .. ضغوطات عليكِـ ...
وأذكر أن الكلام .. صغته بأسلوبي وفق ما قد كنت قد فهمته سابقًا ...
إن احتجتِ إضافة .. أتيناكِـ ببسيط ما لدينا ...
والأخوة لم يقصروا .. فجزاهم الله الخير ...
وبالتوفيق لكِـ وإيانا والجميع ...
في أمان الله ...
عــــــــــــين الظــــــــــــلام
أحببت أن أضيف بضعة نقاط أخرى .. بعضها تذكرتها ... وأخرى فهمتها أكثر مع هذا الرد ...
أول أمر .. بخصوص ما يتعلق بالتدريس ... أذكر أن إحدى خالتي .. حينما اسديت لها مهنة تدريس طلاب ذكور ...
سعت جاهدةً .. لكي تدرس طالبات فتيات ^_____________________^"
حسنٌ .. ولكن ربما هذه النقطة قد توصلنا إلى أمر ... وهو أن هنالكـ توتر في داخلكـ ...
سببه - إضافة إلى فارق العمر - .. قد يكون .. الاستحياء أمام بنات جنسكـ ^ ^ ...
وأحببت أن أنوه إلى نقطة ساعات النوم ... فوفق دراسات المتخصصين ...
فإن ال5-6 ساعات ... تكفي الشخص لينام بارتياح وينجز أعماله اليومية .. بشرطين ...
الأول .. توقفه عن النمو ... أي يكون توقف عن النمو كليًا ...
الثاني .. أن تكون ليلًا .. ويفضل بعد العشاء ^_______^"
قرأت أو سمعت مرة عن كلام .. يتعلق بالنوم ... وقد طبقته .. ووجدت به صحة عالية ...
وهو أن ساعات النوم من بعد العشاء .. وحتى ال12 أو 2 ليلًا ... سمعت أكثر من كلام ...
كل ساعة نوم من هذه الساعات ... تعادل 3 ساعات نوم ^________________^"
أي نحصل على راحة 3 ساعات من النوم .. من الساعة الواحدة في هذه المدة ^^"
وباقي ساعات الليل .. الساعة باثنتين ... والنهار .. كل ساعة بساعة ^ ^ ...
أما نوم ما بعد العصر .. هذه حدث ولا حرج ... تضر أكثر من أن تنفع ...
الهدف من ذكر هذا ... هو أخذ العبرة ... لا بعدد ساعات النوم ... بل متى تكون تلكـ الساعات ^____^
وأحببت أن أطرح نصائح أخرى .. قد تفيد .. كنت قد تعلمتها من حياتي ...
فخلال مشوار التمثيل المسرحي .. ( وقد كان اشتراكي في المسرح .. على مستوى مدارس .. لست أعمل به ^^" ) ...
لكن أذكر أولى النصائح التي وجهت لنا من المشرف علينا ...
{ أن الجمهور لا يدركـ ما كُتب في النص .. وحتى لو أخطأت أو نسيت بعضه ... فلن يؤثر عليكـ إذا تصرفت بحسن } ...
لا أذكر الكلام حرفيًا ... لكن مما به أيضًا ...
{ قد يخطأ شخص أو ينسى كلمات عدة .. ولكن لحسن استداركه الأمور ومتابعتها ... لا يشعر بخطئه أحد ...
في عكس بعض الناس .. أصحاب الحذر الشديد ... الذي التهم فردهم النص التهامًا .. وجعله شغله الشاغل ...
إن أخطأ بكلمة أو نسيها .. لم يجد في مخيلته ما يسد به الفراغ ... ليوقع بنفسه بالإحراج } ...
ومما ختم به كلامه ...
{ تصرف بعفوية } .. أي على طبيعتكـ ... ولا تجعل همكـ التذكر .. والحذر من الخطأ ...
( للإمانة// لا أذكر الكلام حرفيًا ... فقد عدلته بإسلوبي حسبما كنت قد فهمته .. فأنا ميال للفهم لا الحفظ ) ...
هذا شوط في عالم المسرح ... وآخذ بكـ إلى عالم الإلقاء ...
فكانت أهم النصائح التي قرأتها أو وجهت لي ...
{ لا تجعل بصركـ يدور عشوائيًا بدون تركيز .. كأنكَـ تائه ... فهذا يفقدكـ التركيز ...
بل انتقي لكَـ من اليمين واحدًا .. واليسار آخر ... ومن المنتصف كذلكـ ...
ولا بأس بنقل البصر .. تارةً لشخص في المقدمة .. وتارةً للمؤخرة } ...
ولكن كان هنالكـ تحذير شديد .. لإطلاق العنان للعين .. كي تنطلق كيفما شاءت ...
لأن هذا أدعى للشرود .. ولو لثواني أو أجزاء الثواني ... ومتى ما شردت العين .. شرد الذهن .. فتاهفتت الأخطاء ...
وعلاوة على ذلكـ .. حينما تسقط عينكَـ على عين شخص ... هذا أدعى لقوة التواصل ...
أما الشخص المُطلقة عينه في الهواء العام ... سيُشعر المخاطب .. بأن الملقي يلقي لنفسه ...
ولا أذكر .. بتقلب البصر يمينًا يسارًا وسطًا خلفًا مقدمة ... ولا ضير في انتقاء أشخاص بأعينهم يتكرر تقلب البصر عليهم ...
ومما ذكر لنا أيضًا ...
{ إن نسيت أو تعثرت بكلامكـ .. فتابع ولا تقف ... إن تابعت لم يلحظ نسيانكـ أحد ... وإن توقفت .. جلعت من نفسكـ لمن حولكـ شغل شاغل } ...
ومما أذكر أيضًا ...
{ لا تستخدم كلمات [ أممممم ] & [ آآآآآآآآ ] .. ومشتقاتها ... واستعض عنها بنفس تأخذه .. كأنكـ تريح لسانكـ عن الكلام ...
فهو أدعى للتذكر .. وأفضل في نفسية المخاطب ... وحذاري من إطالة الوقوف أو النفس } ...
وأيضًا ...
{ إن أتاكـ سؤال محرج .. فلا ترتبكـ ... اطلب من السائل إعادة الصياغة .. فقد تكون لم تفهمه ...
وإن لم تجد للسؤال جواب .. فلا تمكث تخترق حججًا أو أي كلام بلا معنى ... بل قل ...
لا أدري أو لا يذكرني الآن ... سأبحث لكَـ عنه لاحقًا } ...
ويمكن استخدام أي عبارة أخرى تفي بالغرض .. فهذه مجرد مثال ...
وإضافة إلى ذلكـ ...
{ لا تجعل حدة نبرة الصوت واحدة .. ارفعها واخفضها ... كأنها أنغام موسيقى عذبة ... تتغلغل الآذان .. فلا تؤذيها ...
وإن وجدت لا أحد معكـ فيما تقول ... فاجعل من ضمائر المخاطب .. حليفةً لكـ } ...
الهدف من رفع وخفض الصوت ... هو لأن الأذن البشرية ... قادرة على التكيف مع الصوت العالي .. ومن ثم فقدان التركيز معه أو حتى النوم ...
أما الأصوات مختلفة التردد ... فيستحال .. إلا وأن تركز معها ...
أما ضمائر المخاطب + التعداد ( أولًا ، ثانيًا ، ..... ) ... فتكمن لها فائدة عظيمة في شد الانتباه .. بشرطين ...
1- اختيار نبرة صوت أعلى مما يسبقها من الكلام ...
2- الوقف وقفة يسيرة عليها ...
آخر واحدة سأختم بها الآن .. كي لا أطيل ... لأن ما لدي كثير ...
وقد قرأت عن ذلكـ كتب .. لا يسعفني الوقت ذكر الكل ... لكن ...
{ استخــدم جســدكـ } .. يقصد .. لغة الجسد ... بقدر المستطاع .. وبقدر ما تلمين ...
كانت لدي أخرى .. لكن قدمنا البعض على البعض ...
هذه كنت أطبقها مع غيرها .. في مجالات الإلقاء المختلفة ...
من .. نثر أو شعر أو نصوص عامة أو حتى في إلقاء الدورات ...
وكنت أجد لها بعض الفوائد .. وقد تجدي كلامي عام .. لمشاكل عامة ...
وهذا لأني .. لم أصل لجذور المشكلة تمامًا .. فتركت لكِـ تنتقين ما احتجت ...
أرفع قلمي هاهنا .. كي لا يُمل الكلام .. كلما طال ...
لاسيما مع وجود .. ضغوطات عليكِـ ...
وأذكر أن الكلام .. صغته بأسلوبي وفق ما قد كنت قد فهمته سابقًا ...
إن احتجتِ إضافة .. أتيناكِـ ببسيط ما لدينا ...
والأخوة لم يقصروا .. فجزاهم الله الخير ...
وبالتوفيق لكِـ وإيانا والجميع ...
في أمان الله ...
عــــــــــــين الظــــــــــــلام
الكلام أعلاه .. نسخة طبق الأصل ... ولكن الفرق .. أن واحدة تلفاز ملون ...
وأخرى .. بناءً على طلب المشاهدين ... تلفاز أبيض وأسود ^^"



المفضلات