كيف حالكم أفرساننا الأفاضل؟!
معذرة عرضها متأخرة ،يعلم الله حجم الظروف التي تصدُّ معيقةً !
ثلاثُ ذائقاتٌ جميلاتُ ،ولكم من بعدئذٍ الحكمُ ~
[ ذائقةُ الرّوح الأولى ] :
- النصُّ الأصليُّ :
النَص للكَاتِبة : عَرين القَاضِي
إنحَبستُ في الأعلى ولم أستطع النُزول , ليس جَميلٌ السُكنى على القَمر , هنالكَ لا وجودُ للخطايا , ولا حتى يوجد ' شاحن سوني إيركسون ' , كنتَ اتمنى نَعم ان أنعم بنوعٍ من الهدوء ,ولكن ليس على سَطحِ القَمر ! , ما هوَ الجَميل بِفقدان التوازن , والشَقلبة , ويُقلِقُني أيضاً انهُ لا ضرورة لوجود ' الملاهي ' هُنا ! رَميتُ حجراً صغير على سُكان كوكب الأرض, وتَمنيتُ لو يأتي هذا الحَجر على شُباكِ غرفته لِيعلم انني فوقُ السماء تَقريباً ,وأستطيع رَميهُ بالحجارة كُلما تَوقف مع إحدى الجميلات أو قام بمغازلة الفتيات ,'بسهولة ' , ولكن 'فَشخَ ' هذا الحجر رأس أحد رؤساء مقاطعة 'نيو -يورك' , وهذا سبب يُعَزيني كَي لا أرجع الأرضُ أبداً .
هُنالك الشيء الجَميل هوَ كيف ترى أُمنيات الناس كالفُقاعات التي نصنعها من سائل الغسيل ' فيري ' وأعترف أنني فقعتُ بأصبعي فُقاعة تحمل صورَتي , لم أعلم مَن هذا الغبي , ' بدون مُنازع ' الذي كانت أُمنيتهُ رؤيتي ! وفُقاعة أخرى طَرحتني على الأرض ضاحكة,ولم اعد أذكر محتوها , لأن ذاكرتي '1 بـيـت ' التي استطيع بها حفظ اسمي ومكان منزلي وطريقة رَبط حذائي , وليس من المعقول حذف المحتويات هذه كي احفظ امنية سخيفة للبعض !
بالمناسبة , اغلب أُمنيات سُكان الأرض هوَ السلام ! ولكن أقلية قليلون من يَتمنون الحرب . رُبما أعقد مؤتمر سلام هنا ان نـُرحِل هؤلاء الى القمر وأنزل انا الى كَوكبي الأم . فلا أستطيع تحمل وجودنا في نفس الكوكب ! ما هذا ! احس بإختلال في توازني , هُنالكَ رائحةُ طلاء أضافر ! اللعنة ! نَسيتُ أن أخبركم اني مُجرد ' فراشة ' مُلتصقة على ضوءِ في غرفة أطفال وقد حان وَقت إزالت ' اللمبة ' !
- حديثٌ إليه وعنه من قلب فارس القلم :
حَالِمَــة .. مُختَلِطٌ عَليهَا الحُب وَالحَرب وَ القَسوة تَودُ لَو تَصنَع بالحُب سُمَاً لِتَقتُل بِه دُون أَن أَمُوت تَود أن تَكُون نَجمَة تُضِئ وَجه القَمر أن تَرمِي بالحِجَارة عَلى أَهل الَـأرضِ لَـا لِتَبتَسم بل لِتَعبث بِقَوانِين الجَاذِبية خَاصتهَا وَرُبمَـا إلقَائِي فِي حَتف حُبهَـا دُون رَحمَـة فَعِشقهَا لِي يجتَاح كُل المَسافَات الضَوئية بَيننَا وَمَع ذَلِك تَبتَسِم وَهِي رَاضِية عَني دُون أَن تُطَالبني بِعَدم الرَحِيل إلى الـأَرضِ مَرةً أُخَرَى .. فإن لَهَـا فِي القَمـر مُستَقرٌ مَكين بَعيدَاً عَن دَنَسِ بَعضِِ البَشر وَفقاعاتِهم السَودَاء .
فإن كُنتِ فَرَاشَة فقَد أَضَـأتِ " دَرب الحَليب " خَاصتِك وَليس عَلى الحَالمِين حَرجٌ بَأن يُضِيئوا دَربَهُم فِي أَي وَقتِ شَـاءوا فَلَـا تُطفِئي شَمعَة أَنَارَت مِنْ أَنَامِلك . فَمَا أَجمَل أَن تَكُون طَائِرَاً صَغِيرَاً يَحمِلُ الحُب وَالسَعَادة وَالسَلَـام لِعَالمٍ أَخر أَينمَا تُوجَـد السَعَادة أقَام وَمَتى مَا فقَدهَـا رَحل يُوَزِعُ الحُب ، الصِدق وَالحَنان وَأحَيانَاً الحِجَارة .
أَمَا أَنَا الغَبِي فَدعِيني لِتلكَ الحِجَارَة رُبمَا أُصَاب بإحَدَاهَا فَتفقَعُ رَاَسِي كَما فَعلتِ بتِلكَ الفُقَاعَة
......
[ ذائقةُ الرّوح الثّانية ] :
- النصُّ الأصليُّ :
أردوجان.. عملاق في زمان الأقزام !!
د. راغب السرجاني
على مدار سنوات طويلة ألفت الشعوب العربية رؤية القادة والزعماء يركعون، بل وينبطحون، للغرب وللكيان الصهيوني، ولذلك كان عجيبًا جدًّا ومفاجئًا لهم أن يشاهدوا رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوجان وهو يعترض على الرئيس اليهودي شيمون بيريز، ويقاطعه أكثر من مرة، ثم ينسحب من منتدى دافوس معترضًا على إدارة الجلسة
بشكل غير حيادي!
إن الجميع يعلم أهمية هذا المنتدى الاقتصادي الذي يعقد في مدينة دافوس (Davos) السويسرية منذ 38 سنة، ويضم كبرى الكيانات الاقتصادية في العالم من الدول والهيئات والشركات العملاقة، وتزداد هذه الأهمية في أيامنا الآن والتي تشهد أزمة مالية اقتصادية كبرى، والجميع يدرك كذلك شدة احتياج تركيا لمزيد من العلاقات الاقتصادية التي تدعم مسيرتها الناهضة للخروج من الكبوة الاقتصادية الخانقة التي مرت بها الدولة التركية في التسعينيات، والجميع يعلم أيضًا مدى تغلغل التأثير اليهودي في اقتصاديات العالم بأسره، سواء اقتصاد الدول أو الشركات.
إن هذه الخلفية المهمة لخطورة هذا المنتدى لتلفت انتباهنا إلى عظمة موقف أردوجان، والذي أعاد إلى الأذهان العظمة والعزة التي كان يتكلم بها أسلافه السلاطين العثمانيون الشرفاء الذين قادوا الدنيا بأسرها عدة قرون..
لقد وقف الرئيس الصهيوني شيمون بيريز يتحدث في برود عجيب عن الظلم الذي يتعرض له اليهود في أرض فلسطين، وعن الألم الذي يصيب الشعب الإسرائيلي نتيجة صواريخ حماس، وعن صعوبة الحياة عند الأطفال اليهود في هذه الأجواء، مبررًا بذلك المذابح البشعة التي قامت بها قواته الإجرامية في قطاع غزة، ولقد أعطاه رئيس الجلسة ضعف الوقت الذي أعطاه لغيره، وتركه يتكلم كيفما يريد، ثم بعد انتهائه من الكلمة قام عدد من الحضور ممن يتزلفون إلى الكيان الصهيوني بالتصفيق له، والموافقة على ما أدلى به من كلمات!!
لقد كان من المتوقع أن يمر الموقف بسلام كما مر غيره من آلاف المواقف، وكان من المتوقع أن يكتفي المعترضون بالسكوت، وأن يتحرك العموم في اتجاه ترضية الرئيس الصهيوني، لولا أنه كان بالقاعة رجلٌ في زمن عزّ فيه الرجال، وعملاق في زمان الأقزام! وهذا الرجل هو أردوجان!
لقد قام هذا البطل الشجاع في فروسية ظاهرة يقاطع شيمون بيريز، ويقول له: "إسرائيل هم أدرى الناس بالقتل، وليست حماس هي التي دفعت إسرائيل إلى القتل، بل أنتم قتلتم الأطفال على شاطئ غزة دون أي ذنب، وقبل إطلاق الصواريخ".
ثم إنه توجه إلى الحضور الذين صفقوا منذ دقائق لبيريز وخاطبهم في صراحة نادرة: "من المحزن أن يصفق الحضور لأناس قتلوا الأطفال، ولعملية عسكرية أسفرت عن مقتل الآلاف الأبرياء، وليس هناك مبرر أبدًا لقتل المدنيين بشكل عشوائي".
ثم توّج أردوجان موقفه البطولي بالانسحاب من المنتدى كُلِّية، وهو يتوجه بالكلام إلى رئيس الجلسة المنحاز إلى بيريز قائلاً له: "بيريز تحدث 25 دقيقة، وأنا لم أعطَ الفرصة لأتحدث نصف هذه المدة، ولذا سأغادر، ولا أعتقد أني سأعود إلى دافوس!".
الله أكبر ولله الحمد!!
وقامت الدنيا ولم تقعد..
إن ما حدث في دافوس قد يكون شرارة لتداعيات خطيرة قد تؤثر في مسيرة الأحداث في السنوات القادمة.. وإنه لتحول ملموس في السياسة التركية يلفت الأنظار إلى تنامي الدور التركي المهم في المنطقة الإسلامية.
ولا شك أن هذا الموقف لم يأتِ من فراغ، إنما هو تصعيد مستمر في اللهجة التركية تجاه العدوان الصهيوني على غزة.. ولقد شاهد الجميع الاعتراضات التركية المستمرة على هذا العدوان الغاشم، ولقد خطب أردوجان في 6 من يناير 2009م ( بعد 10 أيام من القصف الإسرائيلي) وقال في خطابه: "إن تركيا حكومة ودولة وشعبًا لم ولن تكون إلى جانب الظالمين الإسرائيليين". بل إنه خاطب وزيرة الخارجية الإسرائيلية "تسيبي ليفني"، ووزير الدفاع "إيهود باراك" قائلاً: "إن التاريخ سيسجل لكما هذا العار، ويجب عليكما التخلي عن الحسابات الضيقة الخاصة بالانتخابات؛ فإن دماء الأطفال والنساء والعزل من الفلسطينيين يجب أن لا تكون ثمنًا لهذه الحسابات". ثم توجه لكل اليهود بكلمات يذكرهم فيها بفضل المسلمين عليهم في زمان أزمة اليهود أيام سقوط الأندلس، فقال: "إن الأتراك العثمانيين أنقذوا أجدادكم اليهود من مظالم الصليبيين في الأندلس عام 1492م لدى سقوط الدولة الإسلامية الأندلسية"، وكانت الخلافة العثمانية قد قبلت باستضافة اليهود الفارين من الأندلس بعد سقوطها، وذلك لشدة اضطهاد الصليبيين الأسبان لهم، فهنا يلفت أردوجان انتباه اليهود والعالم إلى أن المسلمين عطفوا على اليهود في أزمتهم، بينما يدور الزمان الآن وبدلاً من أن يحفظ اليهود هذا الجميل إذا بهم يقابلونه بالبغي والاستبداد، ويحتلون أراضي المسلمين ويقتلونهم وينكلون بهم..
إنه فارق بين منهجين مختلفين تمامًا..
منهج يقوم على التعايش والرحمة والحضارة، ومنهج لا يرتوي إلا بدماء الآخرين، ولا يعيش إلا بالظلم والتعدي..
وهكذا تعامل أردوجان مع القضية كرجل شريف شجاع يقرأ التاريخ، ويفهم الواقع، ويعيش هموم أمته، ولا يرى فرقًا بين فلسطيني وتركي، فالكل في النهاية مسلم، ولا يرهبه صهاينة ولا أوربيون، ولا يداهن أو ينافق، ولا يركع أو ينبطح..
إنه حقًّا قائدٌ فذ نسعد بوجوده في هذا المنصب الحساس في دولة مهمة كتركيا.. ونتمنى من الله أن يبارك له في خطواته، وأن يلهمه رشده، وأن يحفظه من مكر الماكرين وكيد الكائدين..
إننا لكي نفقه قيمة هذا الموقف الجليل علينا أن نقارنه بمواقف الزعماء الآخرين، والذين ينتمون إلى الفلسطينيين بعلاقات الدم والقربى والجوار وغير ذلك، لكنهم للأسف لا يضعون الإسلام في حساباتهم، ولا يهتمون به، بل إنهم للأسف الشديد يحاربونه في بلادهم، ويتتبعون أهله، ويعتقلون مؤيديه؛ ولذلك فإننا عندما نرى قائدًا كأردوجان فإننا ندرك قيمته، ونعلم قدره، ونغبط الشعب التركي الأصيل على وجوده تحت قيادة هذا القائد المسلم..
ثم كلمة أخيرة في آذان المرعوبين من الصهاينة، والخائفين على كراسيهم وسلطانهم.. أقول لهم: هل تدرون ما هو رد فعل شيمون بيريز على هذا التحدي الإسلامي التركي؟ وهل تدرون ماذا فعل رئيس الدولة الصهيونية الذي كان منتشيًا في مؤتمر دافوس يتحدث بقوة عن جرائمه ومنكراته؟!
لقد قام الرئيس الصهيوني شيمون بيريز بعد ساعة واحدة من انسحاب أردوجان بالاتصال هاتفيًّا بأردوجان، واعتذر له رسميًًّا، ونقلت وسائل الإعلام هذا الاعتذار!!
الله أكبر!!
انتهى
- حديثٌ شعريُّ إليه وعنه من قلب فارس القلم :
يا ثابت الجنان يا قاهر الكيان
يامن اذا قال فعل قد اتبع القول عمل
اعاد للاذهان عصر بني عثمان
او الامير زنكي حل بارض الترك
تحدث البيريز ليحظى بالتعزيزِ
وانتقد الحماسا في قوله التباسا
وحمل الضحايا مقترف الخطايا
اعطي جل الوقت وقومنا في كبت
ما هكذا الانصاف بل عينه الاجحاف
ثم انبرى هذا البطل ليس لديه من وجل
فذكر اليهودي بنقصه المعهود
قام كأُسد الغابة فأعلن انسحابه
ولم يبع نفوسا ليشتري دافوسا
غادر هذا المنتدى لم يرضى ذللا او خنا
وعنف الحضورا بقوله المأثورا
احزنني التصفيق لقاتل زنديق
احرق خضر العشب ولم يخف من رب
ولم يراعي حرمة لامرأة او طفلة
ثم ادعى البراءه واعلن افتراءه
[ ذائقةُ الرّوح الثّالثة ] :
- النصُّ الأصليُّ :
الأولى،
الثانية،
الثالثة،
الرابعة
- حديثٌ إليه وعنه من قلب فارس القلم :
القتلة الثلاثة .. اللوم - النقد - المقارنة ...
أُطلق عليهمُ هذا اللقب .. لكونها كسم الثعابين القاتل .. الذي يجري في دم الإنسان فيقتله ... وهذه الثلاثة .. تضرُ مُستَخْدِمها أكثر مِن مَن اُسْتُخدمتْ ضده ... لماذا؟؟ ...
1- اللوم: سم داخلي مُخزن في عقل الإنسان الباطن .. ويجري في عروقه .. فيُشعره أنه ضحية ... وحين يُطلِق المرء اللوم تجاه شخص ما .. فيجعله في موقف الدفاع عن النفس .. وقد يصدر منه آنذاك رد فعل سلبي ...
أمثلة على ذلك: لوم الصديق لصديقه كونه أخلف موعدًا .. لو المرء لحظ حياته كونه سيئًا ... وفي كلتيهما يشعر اللائم أنه ضحية لــ(تأخر الصديق/أحداث الحياة السيئة ) ...
أما سلبيات اللوم: فهي عدم استخدام القدرات ... وذلك لأن اللائم .. يرسل رسالة إلى عقله .. يحثّه فيها على فتح كل ملفات اللوم تجاه الشخص الذي يلومه ... ورسالة أخرى يرسلها .. مستغنيًا عن قدراته الذاتية ومكتفيًا باللوم ... حتى تصبح هذه عادة يستخدمها في أي موقف مشابه ...
2- النقد: إن لم يبدأ الحديث في النقد بالإيجابيات عن الشخص المنقود .. وينتهي بها ... ويكون والرأي الناقد للفكرة لا الشخص كل .. في منتصف الحديث ... فلن يكون بناءً .. وسيتسبب في رد فعل عنيف من المنقود .. كون المنقود يحتفظ بقيمه واعتقاداته ومبادئه وإدراكه ... وذاك النقد قد مس هذه الأمور للمنقود .. فسبب له شعورًا بعدم وجود القيمة .. وقلة المكانة ... ومن ثمَّ الغضب والحزن ...
3- المقارنة: وهي ثلاثة أنواع رئيسية: بين الشخص ذاته والآخرين - بين الشخص ذاته في الحاضر والماضي - وبين شخص وآخر ...
أ- المقارنة بين الشخص ذاته والآخرين: وهنا المقارنة من الشخص ذاته .. بينه وبين غيره ... وتكون في .. النتائج أو السلوكيات أو الشكل أو الوظائف .. الخ ...
عيبه: أن الشخص يركز على شيء ضعيف في نفسه .. ويقارن به شيئًا قويًا لدى الغير ... مثلًا .. قصير القامة يقارن نفسه بشخص طويل ...
سلبياته المنعكسة في الشخص: أنه يسبب له شعورًا بأنه أقل من غيره ... فيقع فالحقد والحسد .. ويجر الغضب والحزن أيضًا ...
ب- المقارنة بين الشخص ذاته في الحاضر والماضي: هنا يفكر الشخص بحالة كان أجود بها في الماضي من الآن .. سواءً أكانت نفسية أو مادية أو صحية .. الخ ... وهذا النوع منتشر جدًا بين العامة ...
سلبياته المنعكسة في الشخص: التعاسة والإحباط لفقدانه ما كان عليه .. وأيضًا شعوره بالحزن والحسرة ...
جـ- المقارنة بين شخص وآخر: وهي أن يحكم شخص ما على إنسان بأنه أقل من غيره ...
مثال: مقارنة الأب/الأم بين ابنهما وأخيه ... مظهرَين بأن أخاه رائع وأفضل منه في كذا .. على عكسه هو المهمل ...
سلبياته: شعور الشخص الذي تقارن بينه وبين غيره .. بأنه أقل منهم وهم أفضل منه ... ويولد ذلك في نفسه .. كرهًا وحقدًا وغضبًا تجاه من قارن بينه وبين غيره .. بهذه الطريقة ...
مخرج/ نصل إلى نهاية شاطئ القتلة الثلاثة .. التي تحوي سمًا ممتلئة به .. ومُؤثرةً تأثيرًا مباشرًا على نفسية الآخرين ... ومنعكسة على الشخص ذاته .. من تسببها بأحاسيس سلبية وسلب السعادة منه وراحة باله وتحقيق أهدافه ... وكل ذلك نتيجة شيء واحد .. وهو الأفكار السلبية ... ا.هـ.
رأيٌ خالصٌ : أبدعتم ثُلاثتكم تبارك الرحمن ،بحقّ لكم في منازل فرسان القلم شأوٌ بعيدُ ~
ولكمُ السّاحة أتركها أَ جمهور القلم ؛ لتدلوا ليس بأصواتٍ إنما بأصداء حديثهم القلبيُّ في حناياكمُ ~




رد مع اقتباس

المفضلات