لم أنم لأني عزمت على النوم بعد العِشاء
هههههههههذه المرة الأأولى التي أسمع فيها كلمة المخمخة، هلا شرحتي معناها إذا سمحت ؟!
مخمخة كلمة عامية في لهجتنا تعني قمة الانتشاء بشيء ما ^^
مثل ذاك لشعور الذي يحس به شارب القهوة عن محبة >> باعتباري من عشاق القهوة xD
نبدأ باسم الله بالنحو:
العدد إن جاء بعد معدوده فإنه يُعد صفة لهشتاءها الحادية عشرة...
والصفة من التوابع توافق موصوفها في التذكير والتأنيث والحركة الإعرابية
فنقول :
( شتاءها الحادي عشر )
أظنكِ قصدتِ روحها تحلق ^.^إلا أن يروحها يحلق حول أضواء المدينة الباهرة
بنظرة غريبةألجم
ألجمت - بتاء التأنيث -
عندما يتأخر الفعل عن فاعله يجب تأنيثه
- أشعر بأنها خطأ نتيجة العجلة فقط-
طاولة مؤنث فالصواب أن نقول ( ذات الحالة البائسةلطاولتها ذي الحالة البائسة)
من حرف جر وما بعده يُجر بسببهمن الخمسون للصفر،
وخمسون من ألفاظ العقود والتي تعد ضمن ملحقات جمع المذكر السالم التي ترفع بالواو وتر وتنصب بالياء
فالصواب أن نقول ( من الخمسين ) لكونها مجرورة بحرف الجر ^_^
نأتي للتعقيب المفصل على الألق هنا:
جمع المتضادات هنا أكسب النص ألقًا ذو فرادةلا تحسب الصامت لا يتحدث،
ففي مكنوناته أحاديث لا تنتهي...
تفوق عدد الأحاديث التي يتحدثها من اعتاد التحدث،
فهي أحاديثٌ ما لم يكن يُدِرها عقله الواعي
فإن العقل اللاواعي يلعب دوراً مهماً في هذه الأحاديث
التي تتضارب بين يأس و أمل،
بين انحباط و عزيمة،
بين ضعف و قوة،
و بين استحضار الماضي المؤلم و تأمل مستقبلٍ حالم~
وُفقتِ في الأفاظ ها هنا
صدقًا أشفقت على لينا *^*تمتمت ببضع كلمات لتشجعها إذ تنوي تحية الجميع،
أخذت نفساً عميقاً و فتحت الباب بهدوء لم يُشعر أحد بدخولها،
حينها أكملت فتحه بقوة أكبر جعلت الكل ينظر إليها بصمت
و رمقها بنظرة غريبة ألجم شفتيها الصغيرتين فلم تقل شيئاً،
ثوان و عاد الجميع إلى ما كانوا عليه و عاد الصخب للمكان..
رددت في نفسها: " لم أنجح "
صحيح بطلة روايتي اسمها لينا
حينما بدأت الشمس تجر ذيولها
لتنسحب معطية المجال للقمر
الذي بات يتقلص شيئاً فشيئاً كقطعة بسكويت حلوة المذاق تُلتهم،
خرج الزملاء للحديقة للعب لعبة الإختباء و البحث،
فانضمت لينا معهم بعد أن قبِلوا ذلك...
قطعة بسكويت حلوة المذاق
قتلني الوصف ، رباه ما أرقه_____
أيعقل أن أحداً لم يجدها؟!
أيمكن أن يكونوا قد رحلوا لمنازلهم تاركينها!!
كيف يفعلون هذا و قد كانت جزءاً من اللعبة!!
صدقًا أشفقت عليها من كل قلبي *^*سحبت لينا هذه الأفكار من عقلها
حاولت إقناع نفسها بأن اللعبة لم تنتهي بعد،
من خلال تأمل زهرتها التي تكاد تنام،
أرادت إخراج كراسها و القلم لتدوين شيءٍ ما
فتذكرت أنهما تحت تلك الشجرة العتيقة في باحة المدرسة مع حقيبتها ~
أبدعتِ بحق أهنئكِ غاليتي
صدقًا تحممممست للتتمة فلا تتأخري علينا >_____________<
هدية صغيرة أرجو أن تعجبك :
http://i.imgur.com/hDo5lmg.png
http://i.imgur.com/KsXqhPh.png
أو :
:
-
:.gif)

رد مع اقتباس


المفضلات