قصة/ الفـــتــــاة و النيـــلوفــــر

[ منتدى قلم الأعضاء ]


النتائج 1 إلى 20 من 44

مشاهدة المواضيع

  1. #10

    الصورة الرمزية أثير الفكر

    تاريخ التسجيل
    Dec 2012
    المـشـــاركــات
    5,262
    الــــدولــــــــة
    السعودية
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: قصة/ الفـــتــــاة و النيـــلوفــــر

    لم أنم لأني عزمت على النوم بعد العِشاء


    هذه المرة الأأولى التي أسمع فيها كلمة المخمخة، هلا شرحتي معناها إذا سمحت ؟!
    هههههههه

    مخمخة كلمة عامية في لهجتنا تعني قمة الانتشاء بشيء ما ^^

    مثل ذاك لشعور الذي يحس به شارب القهوة عن محبة >> باعتباري من عشاق القهوة xD


    نبدأ باسم الله بالنحو :

    شتاءها الحادية عشرة...
    العدد إن جاء بعد معدوده فإنه يُعد صفة له

    والصفة من التوابع توافق موصوفها في التذكير والتأنيث والحركة الإعرابية

    فنقول :

    ( شتاءها الحادي عشر )


    إلا أن يروحها يحلق حول أضواء المدينة الباهرة
    أظنكِ قصدتِ روحها تحلق ^.^

    بنظرة غريبةألجم

    ألجمت - بتاء التأنيث -

    عندما يتأخر الفعل عن فاعله يجب تأنيثه

    - أشعر بأنها خطأ نتيجة العجلة فقط -

    لطاولتها ذي الحالة البائسة
    طاولة مؤنث فالصواب أن نقول ( ذات الحالة البائسة )


    من الخمسون للصفر،
    من حرف جر وما بعده يُجر بسببه

    وخمسون من ألفاظ العقود والتي تعد ضمن ملحقات جمع المذكر السالم التي ترفع بالواو وتر وتنصب بالياء

    فالصواب أن نقول ( من الخمسين ) لكونها مجرورة بحرف الجر ^_^



    نأتي للتعقيب المفصل على الألق هنا :

    لا تحسب الصامت لا يتحدث،
    ففي مكنوناته أحاديث لا تنتهي...
    تفوق عدد الأحاديث التي يتحدثها من اعتاد التحدث،
    فهي أحاديثٌ ما لم يكن يُدِرها عقله الواعي
    فإن العقل اللاواعي يلعب دوراً مهماً في هذه الأحاديث
    التي تتضارب بين يأس و أمل،
    بين انحباط و عزيمة،
    بين ضعف و قوة،
    و بين استحضار الماضي المؤلم و تأمل مستقبلٍ حالم~
    جمع المتضادات هنا أكسب النص ألقًا ذو فرادة

    وُفقتِ في الأفاظ ها هنا

    تمتمت ببضع كلمات لتشجعها إذ تنوي تحية الجميع،
    أخذت نفساً عميقاً و فتحت الباب بهدوء لم يُشعر أحد بدخولها،
    حينها أكملت فتحه بقوة أكبر جعلت الكل ينظر إليها بصمت
    و رمقها بنظرة غريبة ألجم شفتيها الصغيرتين فلم تقل شيئاً،
    ثوان و عاد الجميع إلى ما كانوا عليه و عاد الصخب للمكان..
    رددت في نفسها: " لم أنجح "
    صدقًا أشفقت على لينا *^*

    صحيح بطلة روايتي اسمها لينا

    حينما بدأت الشمس تجر ذيولها
    لتنسحب معطية المجال للقمر
    الذي بات يتقلص شيئاً فشيئاً كقطعة بسكويت حلوة المذاق تُلتهم،
    خرج الزملاء للحديقة للعب لعبة الإختباء و البحث،
    فانضمت لينا معهم بعد أن قبِلوا ذلك...

    قطعة بسكويت حلوة المذاق

    قتلني الوصف ، رباه ما أرقه _____


    أيعقل أن أحداً لم يجدها؟!
    أيمكن أن يكونوا قد رحلوا لمنازلهم تاركينها!!
    كيف يفعلون هذا و قد كانت جزءاً من اللعبة!!



    سحبت لينا هذه الأفكار من عقلها
    حاولت إقناع نفسها بأن اللعبة لم تنتهي بعد،
    من خلال تأمل زهرتها التي تكاد تنام،
    أرادت إخراج كراسها و القلم لتدوين شيءٍ ما
    فتذكرت أنهما تحت تلك الشجرة العتيقة في باحة المدرسة مع حقيبتها ~
    صدقًا أشفقت عليها من كل قلبي *^*

    أبدعتِ بحق أهنئكِ غاليتي



    صدقًا تحممممست للتتمة فلا تتأخري علينا >_____________<

    هدية صغيرة أرجو أن تعجبك :






    http://i.imgur.com/hDo5lmg.png

    http://i.imgur.com/KsXqhPh.png


    أو :











    التعديل الأخير تم بواسطة أثير الفكر ; 27-11-2014 الساعة 02:03 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
Loading...