(كنتُ قد كتبتُ ردًا محترمًا، لكن انقطع النت وطار الرد، لذا سأتعلم الدرس وأكتب باختصار)
غسان كنفاني... آخر مرة قرأت له فيها كانت على مقاعد الدراسة، وشعرتُ الآن بعد قراءة القصة أني عدتُ خمسين سنة إلى الوراء (أي صار عمري تحت الصفر XD)
لم نعد نرى مثل هؤلاء الأدباء في عصرنا للأسف، إلا أندر النادر، وكأن "وجه السحّارة" قد أُكل ولم يبق إلا ما في أسفلها وهو الدرجة الثانية والثالثة من الثمر نزولاً حتى الدرجة العاشرة.
شكرًا لك تشيزوكو على جهودك التي أمتعتنا ومكّنتنا من قراءة هذه الدرّة.

رد مع اقتباس

المفضلات