كما كانت الملحمة هذه تضرم داخل جوف الفتاة ، كانت تضرم في جوفي كذلك من ناحيتين:
الأولى هي انني في الغالب -ما لم يكن دائماً_ أعمد على ترجمة مشاعري اللحظة أثناء الكتابة بصورة أو باخرى
بعبارة أخرى: حينما أكتب شيئاً حزيناً فإنني في الغالب أشعر بالحزن، ولكن ذلك لا يعني أن أترجم ما في داخلي حرفياً وما مر بي ~
الشيء الثاني: أن عدة أفكار لا ترتبط ببعضها بعضاً توالدت وتصادق داخل عقلي مخلفة مجموعة من المشاهد لا رابط مشترك فيها، قضيت وقتا حتى أجد رابطاً عجيباً بينها ~
ملاحظتك في محلها ، سأكون أكثر انتباهاً لذلك في المرة القادمة ~



رد مع اقتباس

المفضلات