اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Jomoon مشاهدة المشاركة

اللهم صلِّ وسلم وبارك على النبي الحبيب محمد،
امممممم :"""""/,
يبدو الموضوع لم يرق لك كثيراً!،
أليس كذلك؟! :"),
استغفرالله العلي القدير
طيب
إن أردت الاعتراف فليكن!،
مستعدة لأي شيء،
وانتظر!،
سأعلق على ردك
رن كلامك رناً في أذني
وهداني ربي بــس،
لأنو أحس إني مرا مقصرة وأيضاً مذنبة،
وأيضاً لا شيء قصدت أي في العبادة لم أفعل شيء أحس لله،
طيب ربي يستر بـس،
ولا يغضب ربي مني بسبب هذا الكلام،
ومرورك وتعليقك فعلاً جميل،
بس في شيء إنا ما نتهاون أيضاً مع المعاصي
على أساس أنو ربنا غفور فكما إنهُ غفور أيضاً
شديد العقاب،
قال عزوجل:{
غَافِرِ الذَّنْبِ وَقَابِلِ التَّوْبِ شَدِيدِ الْعِقَابِ ذِي الطَّوْلِ....(3غافر)}
وقال أيضاً:{....فَأَخَذَهُمُ اللَّهُ بِذُنُوبِهِمْ إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ شَدِيدُ الْعِقَابِ(52 الأنفال)}
رفع ربي قدرك
وأنالك مبتغاك،
ورحم ربي الحال!،
وأهلاً بك دوماً،
باركك ربي،
في حفظ المولى،

~
بلعكس راق لي دائما وأبدا
مداخلتي تلطُّفا بالنفس من خلال حديث رسول الله فلنهوّن على أنفسنا ولا نحجّر واسعا
الغفلة والذنوب والتقصير من طبيعة البشر
والجميل في هذا مُعاتبة النفس، ما يسمى بالنفس اللوامة وهذا من صريح الإيمان ولله الفضل والمنة نسأل الله لنا ولكم الثبات
النفس اللوامة المتيقظة التقية الخائفة المتوجسة التي تحاسب نفسها، وتتلفت حولها، وتتبين حقيقة هواها، وتحذر خداع ذاتها لهي النفس الكريمة على الله، حتى ليذكرها مع يوم القيامة ﴿لَا أُقْسِمُ بِيَوْمِ الْقِيَامَةِ (1) وَلَا أُقْسِمُ بِالنَّفْسِ اللَّوَّامَةِ (2)﴾. ( سورة القيامة ).

دمتم ودام رقيكم وسعادتكم

في حفظ الباري