بلعكس راق لي دائما وأبدا
مداخلتي تلطُّفا بالنفس من خلال حديث رسول الله فلنهوّن على أنفسنا ولا نحجّر واسعا
الغفلة والذنوب والتقصير من طبيعة البشر
والجميل في هذا مُعاتبة النفس، ما يسمى بالنفس اللوامة وهذا من صريح الإيمان ولله الفضل والمنة نسأل الله لنا ولكم الثبات
النفس اللوامة المتيقظة التقية الخائفة المتوجسة التي تحاسب نفسها، وتتلفت حولها، وتتبين حقيقة هواها، وتحذر خداع ذاتها لهي النفس الكريمة على الله، حتى ليذكرها مع يوم القيامة ﴿لَا أُقْسِمُ بِيَوْمِ الْقِيَامَةِ (1) وَلَا أُقْسِمُ بِالنَّفْسِ اللَّوَّامَةِ (2)﴾. ( سورة القيامة ).
دمتم ودام رقيكم وسعادتكم
في حفظ الباري


رد مع اقتباس

المفضلات