•؛؛يمهل ولا يهمل!؛؛•

[ منتدى قلم الأعضاء ]


النتائج 1 إلى 11 من 11

العرض المتطور

  1. #1

    الصورة الرمزية Moroboshi Dai

    تاريخ التسجيل
    Oct 2017
    المـشـــاركــات
    3,485
    الــــدولــــــــة
    تونس
    الــجـــــنــــــس
    ذكر
    الـتـــقـــــيـيــم:

    افتراضي رد: •؛؛يمهل ولا يهمل!؛؛•

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Jomoon مشاهدة المشاركة

    لا إله إلا الله
    هذا ما شعرت به حقاً^^,
    بل أني ايقنت به،
    أصبت فعلاً^^,
    ولم تزل بحرف،
    ربما استباق أقرب لكن للظالمين،
    مع أنو هداني ربي في كتابتي ربما تكلمت
    عن عاصي وليس ظالم!،
    المهم ربي يعلم بالحال!،
    وأظنك صدقت فعلا!،
    طيب سأورد لك بعض الإدلة،
    ربما تبرر فعلي ولو شيء بسيط!،
    قال عزّوجل:{
    وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ * إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ (42)}
    وعن أَبي موسى رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّه صلى الله عليه وسلم: إِنَّ اللَّه لَيُمْلِي لِلظَّالِمِ فَإِذَا أَخَذَهُ لَمْ يُفْلِتْهُ، ثُمَّ قَرَأَ: وَكَذَلِكَ أَخْذُ رَبِّكَ إِذَا أَخَذَ الْقُرَى وَهِيَ ظَالِمَةٌ إِنَّ أَخْذَهُ أَلِيمٌ شَدِيدٌ [هود:102] مُتَّفَقٌ عَلَيهِ.
    وشكراً لك،
    وعذراً فالقلوب ملتهبة!،
    كان ربي بعوننا وبعون المسلمين جميعاً الموجوعون المتؤلمون الصادقون!،
    فما لنا غير ربٍ واحد،
    فاكشف إلآهي عنا وانصرنا بعظمتك يا قوي يا جبار،
    وصلى الله وسلم وبارك على النبي الحبيب محمد،
    بوركت
    في حفظ المولى،،

    ~
    أحسن الله إليكم
    وبارك فيكم
    وأجزل لكم المثوبة
    ***

    طيب هناك توضيح إثراءً للموضوع الطيّب
    قوله تبارك وتعالى : "وكذلك أخذ ربك إذا أخذ القرى وهي ظالمة إن أخذه أليم شديد"
    ظَالِمَةٌ هُنا تحمل على الكفر والشرك ؛ في تفسير الإمام الطبري أي وهم ظلمة لأنفسهم بكفرهم بالله وإشراكهم به غيره وتكذيبهم رسله وهذا من الله تحذيرٌ لهذه الأمة ، أن يسلكوا في معصيته طريق من قبلهم من الأمم الفاجرة، فيحل بهم ما حلَّ بهم من المثُلات
    أمّا قوله تبارك وتعالى" وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ" جاء في تفسير الإمام الطبري
    ( وَلا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ ) يا محمد ( غَافِلا ) ساهيا( عَمَّا يَعْمَلُ ) هؤلاء المشركون من قومك ، بل هو عالم بهم وبأعمالهم محصيًا عليهم ، ليجزيهم جزاءهم في الحين الذي قد سبق في علمه أن يجزيهم فيه.
    حدثنا القاسم ، قال : ثنا الحسين ، قال : ثنا عليّ بن ثابت ، عن جعفر بن برقان ، عن ميمون بن مهران في قوله ( وَلا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ ) قال: هي وعيد للظالم وتعزية للمظلوم.
    ( إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ )
    يقول تعالى ذِكره : إنما يؤخر ربك يا محمد هؤلاء الظالمين الذين يكذّبونك ويجحَدون نبوّتك ، ليوم تشخص فيه الأبصار. يقول: إنما يؤخِّر عقابهم وإنـزال العذاب بهم ، إلى يوم تشخص فيه أبصار الخلق ، وذلك يوم القيامة .
    ****
    نسأل الله السلامة والعافية والثبات وأن تكون لنا نفسٌ لوّامة ًتذكّرنا بغفلتنا وتقرعنا عندما نُخطئ وتجلدنا عندما نحيف عما لا يرضاه ربنا
    بوركتم وقلمكم
    ووفقكم المولى لما يُحب ويرضى

    في حفظ الباري
    التعديل الأخير تم بواسطة Moroboshi Dai ; 4-6-2018 الساعة 06:49 AM

  2. #2

    الصورة الرمزية Jomoon

    تاريخ التسجيل
    Jan 2010
    المـشـــاركــات
    5,674
    الــــدولــــــــة
    لا يوجد
    الــجـــــنــــــس
    أنثى
    الـتـــقـــــيـيــم:
    كاتب الموضوع

    Thumbs up رد: •؛؛يمهل ولا يهمل!؛؛•

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Moroboshi Dai مشاهدة المشاركة
    أحسن الله إليكم
    وبارك فيكم
    وأجزل لكم المثوبة
    ***

    طيب هناك توضيح إثراءً للموضوع الطيّب
    قوله تبارك وتعالى : "وَكَذَلِكَ أَخْذُ رَبِّكَ إِذَا أَخَذَ الْقُرَى وَهِيَ ظَالِمَةٌ إِنَّ أَخْذَهُ أَلِيمٌ شَدِيدٌ "
    ظَالِمَةٌ هُنا تحمل على الكفر والشرك ؛ في تفسير الإمام الطبري أي وهم ظلمة لأنفسهم بكفرهم بالله وإشراكهم به غيره وتكذيبهم رسله وهذا من الله تحذيرٌ لهذه الأمة ، أن يسلكوا في معصيته طريق من قبلهم من الأمم الفاجرة، فيحل بهم ما حلَّ بهم من المثُلات
    أمّا قوله تبارك وتعالى" وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ" جاء في تفسير الإمام الطبري
    ( وَلا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ ) يا محمد ( غَافِلا ) ساهيا( عَمَّا يَعْمَلُ ) هؤلاء المشركون من قومك ، بل هو عالم بهم وبأعمالهم محصيًا عليهم ، ليجزيهم جزاءهم في الحين الذي قد سبق في علمه أن يجزيهم فيه.
    حدثنا القاسم ، قال : ثنا الحسين ، قال : ثنا عليّ بن ثابت ، عن جعفر بن برقان ، عن ميمون بن مهران في قوله ( وَلا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ ) قال: هي وعيد للظالم وتعزية للمظلوم.
    ( إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ )
    يقول تعالى ذِكره : إنما يؤخر ربك يا محمد هؤلاء الظالمين الذين يكذّبونك ويجحَدون نبوّتك ، ليوم تشخص فيه الأبصار. يقول: إنما يؤخِّر عقابهم وإنـزال العذاب بهم ، إلى يوم تشخص فيه أبصار الخلق ، وذلك يوم القيامة .
    ****
    نسأل الله السلامة والعافية والثبات وأن تكون لنا نفسٌ لوّامة ًتذكّرنا بغفلتنا وتقرعنا عندما نُخطئ وتجلدنا عندما نحيف عما لا يرضاه ربنا
    بوركتم وقلمكم
    ووفقكم المولى لما يُحب ويرضى

    في حفظ الباري
    أحسنت باركك ربي،
    وجزاك كل خيراً،
    وأهلاً بك دوماً،
    *انتبه لما تقتبس آية وتكتب رد للأسف المحرر يخبص ويكون في رموز بعض الأحيان
    لم تلآحظها وهي مشكلة أسأل الله أن تحل
    لذا دقق جيداً أنا الآن في اقتباسي عدلتها بس يمكنك مشاهدة ردك
    ستجد الرموز كيف دخلت على الآية
    أنظر لردك وستفهم في الآية الأولى*
    ،
    وإذا عدلتها فأحسن الله إليك ويسر أمورك كلها،
    في حفظ المولى،
    ~

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
Loading...