عودًا حميدًا، ولكم جزيل الشكر على هذه المساحة.
~~~
إلى كلّ الذين وعدتهم صادقًا أن أمد إليهم يد العون -وهم كثير-
فحالت بيني وينهم الحوائل، واعترضت من دونهم الشواغل،،
معذرةً أحبّتي، فقد بليت بعدم القدرة على رد ذي طلبة وإن كنت أوقن أني سأخيب أملَه!
أستميحكم عذرًا وصفحًا، وسعة صدوركم لا تضيق بإساءة صديقكم.
رد مع اقتباس

المفضلات