وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أعتقد أنه - من الناحية الأمنية - في مثل هذه الحالات، يتم القبض على المتهم والاستماع إلى إفادته، وطلب الشهود، وفي هذه المدة المتهم يكون محتجزًا في السجن، حتى لو شهدوا معه، إلى حين اكتمال التحقيقات...
وهذه القصة هي جزء من حدث من أحداث رواية مطولة نسبيًا، (أحاول تطويرها أوقات الفراغ)، فيها تتمة لما حدث مع الرائد بعد توقيفه...
في النهاية، الرائد صدق الرجال تمامًا وهم الكاذبون، إنهم ليسوا فريقًا من التلفاز، لكنهم أصحاب كاميرا خفية (أي مقالب)، لأنهم أوقعوه في مقلب عنيف جعله يدلهم على محل الصائغ ويطلب منهم سرقته في حماية الشرطة... لذلك صدق أنهم فعلًا برنامج للكاميرا الخفية، حتى لو لم يكونوا يتبعون أي محطة تلفاز...


رد مع اقتباس

المفضلات