"لا لا أنا فقط كنت مشغول البال، ولم أسمعك". نظر إلي باستغراب فقال: من أين أنت ؟ . تردد ولم أشأ أن أخبره الحقيقة
احترت ماذا أفعل، و فجأة سمعت في مستبله واسع المدى: "... إلى كل الوحدات..الرجاء القدوم إلى الطريق الوطني الثاني...
تم العثور على المشتبه بهم..." فانصرف ةوتركني، حمدت الله و ذهبت إلى حيث أقيم ، و خاطري مشغول بأمر...
رد مع اقتباس

المفضلات