جزاك الله خيرا ولكنك وضعتنى فى موقف لا احسد عليه ولكن لا بأس
الشبهة الخامسة:
قال تعالى (لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوآدون من حآد الله ورسوله ولو كانوا آبآءهم او أبناءهم أو اخوانهم أو عشيرتهم) المجادلة-22.
قال تعالى(وان جاهداك على أن تشرك بى ما ليس لك به علم فلا تطعهما وصاحبهما فى الدنيا معروفا) لقمان-15.
فى الاية الاولى نهى الله عن ود من يكفر بالله وحتى لو كانوا آباءنا، وفى الاية الثانية يقول لنا ان نصاحب والدينا المشركين بالمعروف، فهل يوجد تناقض وكيف نوفق بين الآيتين؟
وهذا ما حضر فى ذهنى الان فارجو ان تكون سهلة ميسرة.