الموضوع الثاني لعرض مشاكلكم الحياتية واستفساراتكم وأخذ المشورة..قال تعالى: (وأمرهم شورى بينهم)

[ميدوالزعيم]

شكرًا لردك... كلمات جميلة جدًا بس محتاج افكر فيها.

آسف لتعبكم معايا

[Nino chan]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حيّاكم الله جميعاً
..

لديّ إشكالية مزعجة متعلقة بعملي.. أعمل كمدرسة للغة الانجليزية.. للمرحلة الاعدادية والثانوية.. وأيضاً لديّ ساعات جامعية لمادتي أدب إنجليزي أدرسها لطالبات سنة 2، 4
..
المشكلة تكمن بأنني عندما أقف أمام الطلاب الصغار لا أكاد أجد أي مشكلة.. لا في اللفظ ولا التهجئة وأكون واثقة بنفسي أمامهم متل الجبل اللي ما يهزه ريح :")
..
لكن عندما أقف أمام طالبات الجامعة (والمفروض ألا أنبس بأي حرفٍ عربي أمامهن) .. وهي تجربتي الأولى كمعلمة لا طالبة.. أكاد أجد الكلمات تتطاير من رأسي وحينما أبدأ بالكتابة على الصبورة تتطاير الحروف لا أعرفُ أين وأشعرُ بالاحراج من نفسي

مستواي جيدٌ إلى حدٍ كبير في الشرح المعتمد على فهم لا حفظ، فقد قمت بعمل عشرات العروض (البريزنتيشنز) خلال دراستي الجامعية وكلها بالانجليزي
..

ماذا أفعل لأعيد ثقتي بنفسي، وأحافظ على هدوء أعصابي أثناءَ الشرح بحيثُ لا أفقدُ شيئاً من معلوماتي ؟

وجزاكم الله خيراً

[أنا وأختي]

نينو تشاان ^^


أنا أحب معلمة اللغة الإنجليزية في جامعتي جدًا لا بد أنكِ مثلها :")

كم أتمنى لو كنتِ معلمتي يا سلاام ^^

سأعود للرد إن شاء الله فقط أحببت قول ذلك

< لماذا الرد طيب ههههه XD

[عين الظلام]

امممممممممممممم الموضوع جميل وكويس ان اول زيارة ليا للقسم هنا اشوف فيه الموضوع ده .

في وضع عايز اسال فيه. فقدان الامل.... مش بمعنى يأس انما قصدي ان الواحد مابقاش يحلم او يتمنى. راضي بقضاء ربنا وقدره طبعًا ... لله ما أخذ ولله ما اعطى.

انا مش عايز اعقد الموضوع عشان كده نفترض مثلاً ان واحد خطب واحدة عشان يتجوزها ولقى فيها كل الصفات المناسبة وحبها جدًا واتعلق بيها جدًا بس اصابها مرض وبعد صراع طويل ( سنتين ) ودعاء وامل وتمني شاء ربنا ان أجلها ينقضي.

فا الواحد ده رضي بقضاء ربنا بس مابقاش يبص لبكرة او يتمنى حاجة وبقى عايش كده راضي باللي شايفه في يومه انما مابيعملش لبكره ولا عنده احلام او طموحات

أهلًا وسهلًا بكَـ بيننا ... أنرت الدروب والديار .. فيا مرحبًا ...

مشكلتكَـ هذه بسيطة جدًا .. بإذن الله ... فقط يجب أن نحدد لب المشكلة وينتهي الأمر ...

ولب المشكلة بين يدي الآن موجود .. بإذن الله تعالى ...

حقيقة المشكلة .. ليست في فقدان الأمل .. بل في تعلق الأمل ...

ذاكَـ الإنسان الذي خطب تلكَـ الفتاة وهو عازم على زوجها .. قد علق أمله فيها ...

وحينما توفيت .. توفي أمله معها ... لأن كل آمله كانت متعلقة بها .. ففقدها ( الآمال ) بفقدانها ( الفتاة ) ...

ويبقى السؤال .. في كيفية عدم تعليق الأمل بها ...

أولًا .. الأمل يجب أن يعلق بالله .. كتعلق رئيسي ...

ثانيًا .. أذكركِـ بأم سلمة .. حين توفي عنها زوجها .. فتزوجها النبي - صلى الله عليه وسلم - .. خير البشر ...

ثالثًا .. مما أعلاه نصل .. إن كان قد رأى بها كمال الصفات التي أحبها .. فليحسن ظنه آملًا بربه .. بأن يبدله خيرًا منها ...

رابعًا .. إن كان ضعيف الإرادة ذاكـ الشخص .. فعليه أن يحاول تناسي تلكـ الفتاة ... كي لا يحطم آمله مع كل ذكرى .. ويكتفي بالدعاء فهو الأخير ...

خامسًا .. إذا فقدت من كنت تستند إليه .. فستشعر بفراغ ... لذا املأ فراغكَـ ذاكـ .. بشخص آخر .. يسده لكَـ ...

سادسًا .. ليعزم أمره بزواج غيرها ... وكفى حدادًا ...

ذكرت عدة أمور ... كونكـ مشكلتكَـ اعتراها بعض الغموض ... فانظر ما يناسبكَـ ...

في أمان الله جميعًا ...

عــــــــــــين الظــــــــــــلام

[أنا وأختي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حيّاكم الله جميعاً
..

لديّ إشكالية مزعجة متعلقة بعملي.. أعمل كمدرسة للغة الانجليزية.. للمرحلة الاعدادية والثانوية.. وأيضاً لديّ ساعات جامعية لمادتي أدب إنجليزي أدرسها لطالبات سنة 2، 4
..
المشكلة تكمن بأنني عندما أقف أمام الطلاب الصغار لا أكاد أجد أي مشكلة.. لا في اللفظ ولا التهجئة وأكون واثقة بنفسي أمامهم متل الجبل اللي ما يهزه ريح :")
..
لكن عندما أقف أمام طالبات الجامعة (والمفروض ألا أنبس بأي حرفٍ عربي أمامهن) .. وهي تجربتي الأولى كمعلمة لا طالبة.. أكاد أجد الكلمات تتطاير من رأسي وحينما أبدأ بالكتابة على الصبورة تتطاير الحروف لا أعرفُ أين وأشعرُ بالاحراج من نفسي

مستواي جيدٌ إلى حدٍ كبير في الشرح المعتمد على فهم لا حفظ، فقد قمت بعمل عشرات العروض (البريزنتيشنز) خلال دراستي الجامعية وكلها بالانجليزي
..

ماذا أفعل لأعيد ثقتي بنفسي، وأحافظ على هدوء أعصابي أثناءَ الشرح بحيثُ لا أفقدُ شيئاً من معلوماتي ؟

وجزاكم الله خيراً

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..

الله يحييك ^^

مستواي جيدٌ إلى حدٍ كبير في الشرح المعتمد على فهم لا حفظ، فقد قمت بعمل عشرات العروض (البريزنتيشنز) خلال دراستي الجامعية وكلها بالانجليزي

ما شاء الله , الله يوفقك نينو .. لغتك الإنجليزية متقنة جدًا , ومن خلال قراءة بعض مواضيعك يظهر اطلاعك الكبير وقراءاتك المتعددة , زادك الله من فضله ..

بما أنك لم تعتادي على الشرح أمام بنات كبيرات في العمر , فالأفضل - حتى لو كنتِ تفهمين جيدًا ما تتحدثين عنه - , فلا بد من التحضير الجيد , ولا بأس بحفظ كلام محدد لقوله , ووضع أوراق ملاحظة صغيرة فيها النقاط الرئيسية ... للتذكير .. واشرحي قدام أحد كتجربة وإن لم تجدي من يفهم فالمرآة قد تفي بالغرض ;)


تقول مشرفة على فتاة أعرفها : المهم هي المقدمة العشر أو الخمس دقائق الأولى , إما أن تشدي انتباههم وإلا فقدتيه ..

عندنا في جامعتنا , كل يوم مجموعة من البنات يقومون بالشرح , وجربت بصراحة شعور الوقوف قدام عدد هائل يتفحصك وينصت لك ..

لكن الحمد لله , بكل بساطة .. تذكري كونهم ينظرون لك كـ معلمة , ودورهم "طالبات" لا "ناقدات" .. استرخي ..

بالنسبة للثقة , لا تجبرين نفسك تحطين عيونك على أحد بعينه , وجهي عيونك باتجاه اللا شيء , أو باتجاه الطالبات لكن مو في العيون مباشرة , ومع الوقت بتقدرين توزعين نظراتك بشكل أفضل ..

كما يقولون مشكلة هذا العالم أن الحمقى واثقين بأنفسهم والأذكياء العكس أو تملؤهم الشكوك < شيء مشابه ..

المهم , لا أدري إن كان كلامي مفيدًا لكن سأقول لك تجربتي :

أنا من النوع اللي أسترخي لما أبتسم وأصنع جو لطيف , مثلاً لما شرحت الدرس آخر مرة , كنت أبتسم وأنا أتكلم, وسألت البنات كيف الحال ؟ وما شابه لين ما يحسون براحة معك :")

< بشكل طبيعي يعني ..

اممم ..

أحس في بالي كلام كثير بس ما أدري كيف أعبر عنه وفي نفس الوقت أنا أثق بأن "نينو تشان" قادرة على التجاوز على مشكلة البدايات التي دائمًا ما تكون الأصعب ..
الله يوفقك :")

[عين الظلام]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حيّاكم الله جميعاً
..

لديّ إشكالية مزعجة متعلقة بعملي.. أعمل كمدرسة للغة الانجليزية.. للمرحلة الاعدادية والثانوية.. وأيضاً لديّ ساعات جامعية لمادتي أدب إنجليزي أدرسها لطالبات سنة 2، 4
..
المشكلة تكمن بأنني عندما أقف أمام الطلاب الصغار لا أكاد أجد أي مشكلة.. لا في اللفظ ولا التهجئة وأكون واثقة بنفسي أمامهم متل الجبل اللي ما يهزه ريح :")
..
لكن عندما أقف أمام طالبات الجامعة (والمفروض ألا أنبس بأي حرفٍ عربي أمامهن) .. وهي تجربتي الأولى كمعلمة لا طالبة.. أكاد أجد الكلمات تتطاير من رأسي وحينما أبدأ بالكتابة على الصبورة تتطاير الحروف لا أعرفُ أين وأشعرُ بالاحراج من نفسي

مستواي جيدٌ إلى حدٍ كبير في الشرح المعتمد على فهم لا حفظ، فقد قمت بعمل عشرات العروض (البريزنتيشنز) خلال دراستي الجامعية وكلها بالانجليزي
..

ماذا أفعل لأعيد ثقتي بنفسي، وأحافظ على هدوء أعصابي أثناءَ الشرح بحيثُ لا أفقدُ شيئاً من معلوماتي ؟

وجزاكم الله خيراً

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ...

أهلًا وسهلًا بكِـ ...

مشكلتكِـ تلكـ يعاني منها الكثير من الناس .. ولست وحدكِـ ...

من وجهة نظري الشخصية أنا .. ووفق خبراتي - البسيطة - .. في تحديد الأسباب ...

أجد أن سبب اهتزاز ثقتكِـ بنفسكِـ .. يعود إلى واحد من اثنين ...

الأول .. شعوركِـ بأن من حولكِـ - من طالبات الجامعة - .. هن أفضل منكِـ ... وأنتِ لا شيء أمامهم ...

الثاني .. وجود متصيد لأخطائكِـ ... سواء دكتور جامعي .. أو طلبة ... يقومون بتصيد ثغراتكِـ وهفواتكِـ ...

قد يتواجد السببان معًا ... وقد يكونا محض خيال ووهم ... يرسل إلى دماغكِـ فيضطرب ...

أن قمت باستبعاد الخجل .. كسبب من المسببات ... وهو لذكركِـ .. أنكِـ قادرة على الشرح أمام طالبتكِـ بكل ثقة ...

رغم أن مرحلتي الإعدادية أو الثانوية ( 12-18 ) ... لا يعد سنًا صغيرًا صغيرًا ^______________^"


فلو افترضنا وجود المسبب الأول ... والذي هو .. شعوركِـ بأفضلية من حولكِـ عليكِـ ...

فإن كان وهمًا .. فعالجه نفسيًا ... وإن كان حقيقةً .. فالعلاج بالتعلم أكثر ...

وإن افترضنا وجود المسبب الثاني .. والذي هو .. وجود متصيد لأخطائكِـ وهفواتكِـ ...

فلا أظنه سيكون وهمًا .. إلا حقيقة واقعية ... وعلاجها .. بالمواجهة ( لذلكـ المتصيد ) ...


لا أدري هل سرت على طريق صحيح .. أم خرجت وبعدت كثيرًا ...

أفضل أنا .. إذا كان لديكِـ وجهة نظر أنتِ .. أن تذكريها ... كي نسير وفقًا عليها ...

إذا كنتِ ترين أن الأسباب الموضوعة .. صحيحة أو خاطئة أو ناقصة ...

أفضل أن تحاولي ترجمة المشكلة أكثر ...


كما أنصحكِـ نصيحة أخرى من جعبتي ...

بالحرص على نوم مبكر + هادئ ...

واستيقاظ نشيط + إفطار صحي ...

وأهم من ذلكـ .. الاستعداد التام لجامعتكِـ .. ( من تجهيز ما يلزم .. والانطلاق باكرًا بهدوء ) ...

لا تظني أني أسخر منكِـ ... بل حقيقة هذه ... ولها دور في تحسين النفسيات .. وهدوء الأعصاب ...

وكما يُقال .. اسأل مجرب ولا تسأل حكيم ^_______________^"


وفقنا الله وإياكِـ ... وأرشدنا إلى ما به صلاح دنيانا وآخرنا ...

وفي حفظ الرحمن ...

عــــــــــــين الظــــــــــــلام

[Miss ShyMaa]

السلام عليكم ~~

الأخت Nino chan :

أعتقد أن جوهر المشكلة -والله أعلم - هو ما تحدثك به نفسك وقت الشرح لهم ..
بأنك قد لا تكونينين بالمستوى المطلوب ..
وأنهم كما ذكر الأخ عين الظلام ينتظرون تصيد أخطائك ..

وأعتقد لو قمت بالتقرب منهم أكثر .. ومحاولة فهم نفسياتهم أكثر ..
لساعدك في التحضير أكثر .. مما سيبث الثقة في نفسك أكثر .. وسيجعل الشرح لهم بالنسبة لك أمر ممتع ^_^

عدم التركيز على إنك ستخطئين فعلا وقت الشرح لهم .. بل كل ما يجيك مثل هذه الأفكار وإنت تشرحي ..
إطرديها بسرعة .. وأخبري نفسك أنه لن يحدث .. وإن حدث .. صححي الخطأ وتجاهلي الموضوع تماماً .. وأكملي ...............

وإن..............
كنت ستشعرين بالضغط الشديد في البداية حيال تطبيقك لهذا الأمر ..
وبعد الإنتهاء من الشرح إرمي الموضوع وراء ظهرك ..ولا تفكري فيه ..
حتى تنحل المشكلة تلقائياً .. و
وقتها ستفاجئين أنك عدت كما أنت وهذه الطريقة مجربة .. ^_^

أعانك الله وسدد خطاك ..
وعذراً على الرد المقتضب .. وددت لو فصلت أكثر ولكن الوقت لا يسمح لي ..

دمتم بحفظ الباري..

[Nino chan]

يبدو بأني فهمت شيئاً من المشكلة وسببها مع حديثكم : |

الأمورة : ) يسلمو حبيبتي.. بترفعي من معنوياتي.. لا لستُ بتلك المُطَّلعة..
أبداً ما كنت أخاف أيام الجامعة... صحبيتك (me) أخدت 10/10 في كل البرزنتيشن >> تباً كم أنا متواضعة XD
..


الحقُ يقال.. أنا لا أحضر الدرس في المنزل .. فمواد الأدب ليست بحاجة لحفظ إنما هي تحليل أدبي ونقدي للنصوص الموجودة

في البيت أقتصر على قراءة الجزئية التي توقف عندها الدكتور في آخر مرة (وأحياناً لا أقرأ) وأطّلع على تحليله الذي حلله أيام ما كنتُ أدرس المساق .. (هذا تحضير برضه )XD


لذا إيماناً مني بأنّ التحضير المسبق لن يجدي نفعاً.. فالتحليل غالباً من الطالب وإلى الطالب ذاته.. حتى في الامتحان.. طالما حللّ الطالبُ النص وأتبعه بدليلٍ على كلامه... فالاجابة صحيحة... هذا مبدأ مواد الأدب الانجليزي على الاقل في جامعتي :\
..
مهمتي تقتصر على نقاط معينة أسرد لهم تحليلي وتحليل الدكتور من قبلي.. (أو تحليل النت هههه ).. بالإضافة إلى التعليق على أراء الطالبات..
وهنا أجد المشكلة، فالكلام الذي سأقوله أكون أعرفه من قبل ومجهزة نفسي عليه
..
لكن لدي محاضرات "نقاش ومراجعة" وهنا أكونُ مرتاحة بعض الشيء.. أو "شايفة حالي XD “ فالكل يريد حل سؤال لديه او اعادة شرح جزئية لم يفهمومها من الدكتور... لا حاجة للتحضير.. فالمعلومات في رأسي تماماً (من سنين ) والحمد لله... ما يدخل عن فهم من الصعب ان يخرج

ربما كون الطالبات بمثل عمري ، أصغر مني بسنة أو سنتين وربما أكبر مني -_-" يجعلني أرتبك قليلاً وأحياناً كثيراً.. فحقاً أشعرُ بنظراتهم معلقة نحوي.. لا أعرف لماذا.. ولكنّني أؤمن بأنّ لديّ علمٌ أكثر منهم.. لكن البعض لا يريد إلا معلومات الأستاذ ذاته... هكذا أحسبُ الأمر.. فربما لا يثقون بي :>

فأنا وحدي معهم ولا يتواجد الأستاذ عندما أتواجد أنا.. بل يترك لي حرية التصرف، ههههه هنا الشيء الجميل فقط !!

عين الظلام، طلاب الثانوية والاعدادية أولاد وليسوا بنات ^_^ فأرتاح معهم أكثر من البنات فهم أكثر تفاعلاً من البنات لا اعرف لماذا : )
..
نصائحك الأخيرة جيدة، أتمنى لو أستطيع تطبيقها.. لكنني ^^" ( ربما لم أذكر هذا الشيء) أكمل تعليمي.. لم أتوقف عند سنين البكالوريس.. ودراستي الحالية تتطلب حضور وواجبات وامتحانات ... لذا معدل ساعات نومي في اليوم 5-6 ساعات :")

سأتقطع عمّا قريب XD من كثرة الأشغال..
..


هانون

يسلمو أختي، أبداً مو مقتضب ولا شي
إنما بطبعي دائماً ما أكون مبتسمة من غير تكلف.. وأبدأ المحاضرة بالعربي وبضحك وسؤال عنهم وعن دراستهم... لذا لا مشاكل اجتماعية بيني وبينهم


على أي حال سأحاول الاستفادة من آرائكم.. لم يتبقَ أمامي غير محاضرتين بهذا الفصل الدراسي حيث أن لدي مهام مكتبية حالياً لا أكاديمية ..

دعواتكم ××

[عين الظلام]

يبدو بأني فهمت شيئاً من المشكلة وسببها مع حديثكم : |

عين الظلام، طلاب الثانوية والاعدادية أولاد وليسوا بنات ^_^ فأرتاح معهم أكثر من البنات فهم أكثر تفاعلاً من البنات لا اعرف لماذا : )
..
نصائحك الأخيرة جيدة، أتمنى لو أستطيع تطبيقها.. لكنني ^^" ( ربما لم أذكر هذا الشيء) أكمل تعليمي.. لم أتوقف عند سنين البكالوريس.. ودراستي الحالية تتطلب حضور وواجبات وامتحانات ... لذا معدل ساعات نومي في اليوم 5-6 ساعات :")

سأتقطع عمّا قريب XD من كثرة الأشغال..

على أي حال سأحاول الاستفادة من آرائكم.. لم يتبقَ أمامي غير محاضرتين بهذا الفصل الدراسي حيث أن لدي مهام مكتبية حالياً لا أكاديمية ..

دعواتكم ××

أحببت أن أضيف بضعة نقاط أخرى .. بعضها تذكرتها ... وأخرى فهمتها أكثر مع هذا الرد ...

أول أمر .. بخصوص ما يتعلق بالتدريس ... أذكر أن إحدى خالتي .. حينما اسديت لها مهنة تدريس طلاب ذكور ...

سعت جاهدةً .. لكي تدرس طالبات فتيات ^_____________________^"

حسنٌ .. ولكن ربما هذه النقطة قد توصلنا إلى أمر ... وهو أن هنالكـ توتر في داخلكـ ...

سببه - إضافة إلى فارق العمر - .. قد يكون .. الاستحياء أمام بنات جنسكـ ^ ^ ...

وأحببت أن أنوه إلى نقطة ساعات النوم ... فوفق دراسات المتخصصين ...

فإن ال5-6 ساعات ... تكفي الشخص لينام بارتياح وينجز أعماله اليومية .. بشرطين ...

الأول .. توقفه عن النمو ... أي يكون توقف عن النمو كليًا ...

الثاني .. أن تكون ليلًا .. ويفضل بعد العشاء ^_______^"


قرأت أو سمعت مرة عن كلام .. يتعلق بالنوم ... وقد طبقته .. ووجدت به صحة عالية ...

وهو أن ساعات النوم من بعد العشاء .. وحتى ال12 أو 2 ليلًا ... سمعت أكثر من كلام ...

كل ساعة نوم من هذه الساعات ... تعادل 3 ساعات نوم ^________________^"

أي نحصل على راحة 3 ساعات من النوم .. من الساعة الواحدة في هذه المدة ^^"

وباقي ساعات الليل .. الساعة باثنتين ... والنهار .. كل ساعة بساعة ^ ^ ...

أما نوم ما بعد العصر .. هذه حدث ولا حرج ... تضر أكثر من أن تنفع ...

الهدف من ذكر هذا ... هو أخذ العبرة ... لا بعدد ساعات النوم ... بل متى تكون تلكـ الساعات ^____^


وأحببت أن أطرح نصائح أخرى .. قد تفيد .. كنت قد تعلمتها من حياتي ...

فخلال مشوار التمثيل المسرحي .. ( وقد كان اشتراكي في المسرح .. على مستوى مدارس .. لست أعمل به ^^" ) ...

لكن أذكر أولى النصائح التي وجهت لنا من المشرف علينا ...

{ أن الجمهور لا يدركـ ما كُتب في النص .. وحتى لو أخطأت أو نسيت بعضه ... فلن يؤثر عليكـ إذا تصرفت بحسن } ...

لا أذكر الكلام حرفيًا ... لكن مما به أيضًا ...

{ قد يخطأ شخص أو ينسى كلمات عدة .. ولكن لحسن استداركه الأمور ومتابعتها ... لا يشعر بخطئه أحد ...

في عكس بعض الناس .. أصحاب الحذر الشديد ... الذي التهم فردهم النص التهامًا .. وجعله شغله الشاغل ...

إن أخطأ بكلمة أو نسيها .. لم يجد في مخيلته ما يسد به الفراغ ... ليوقع بنفسه بالإحراج } ...

ومما ختم به كلامه ...

{ تصرف بعفوية } .. أي على طبيعتكـ ... ولا تجعل همكـ التذكر .. والحذر من الخطأ ...

( للإمانة// لا أذكر الكلام حرفيًا ... فقد عدلته بإسلوبي حسبما كنت قد فهمته .. فأنا ميال للفهم لا الحفظ ) ...


هذا شوط في عالم المسرح ... وآخذ بكـ إلى عالم الإلقاء ...

فكانت أهم النصائح التي قرأتها أو وجهت لي ...

{ لا تجعل بصركـ يدور عشوائيًا بدون تركيز .. كأنكَـ تائه ... فهذا يفقدكـ التركيز ...

بل انتقي لكَـ من اليمين واحدًا .. واليسار آخر ... ومن المنتصف كذلكـ ...

ولا بأس بنقل البصر .. تارةً لشخص في المقدمة .. وتارةً للمؤخرة } ...

ولكن كان هنالكـ تحذير شديد .. لإطلاق العنان للعين .. كي تنطلق كيفما شاءت ...

لأن هذا أدعى للشرود .. ولو لثواني أو أجزاء الثواني ... ومتى ما شردت العين .. شرد الذهن .. فتاهفتت الأخطاء ...

وعلاوة على ذلكـ .. حينما تسقط عينكَـ على عين شخص ... هذا أدعى لقوة التواصل ...

أما الشخص المُطلقة عينه في الهواء العام ... سيُشعر المخاطب .. بأن الملقي يلقي لنفسه ...

ولا أذكر .. بتقلب البصر يمينًا يسارًا وسطًا خلفًا مقدمة ... ولا ضير في انتقاء أشخاص بأعينهم يتكرر تقلب البصر عليهم ...

ومما ذكر لنا أيضًا ...

{ إن نسيت أو تعثرت بكلامكـ .. فتابع ولا تقف ... إن تابعت لم يلحظ نسيانكـ أحد ... وإن توقفت .. جلعت من نفسكـ لمن حولكـ شغل شاغل } ...

ومما أذكر أيضًا ...

{ لا تستخدم كلمات [ أممممم ] & [ آآآآآآآآ ] .. ومشتقاتها ... واستعض عنها بنفس تأخذه .. كأنكـ تريح لسانكـ عن الكلام ...

فهو أدعى للتذكر .. وأفضل في نفسية المخاطب ... وحذاري من إطالة الوقوف أو النفس } ...

وأيضًا ...

{ إن أتاكـ سؤال محرج .. فلا ترتبكـ ... اطلب من السائل إعادة الصياغة .. فقد تكون لم تفهمه ...

وإن لم تجد للسؤال جواب .. فلا تمكث تخترق حججًا أو أي كلام بلا معنى ... بل قل ...

لا أدري أو لا يذكرني الآن ... سأبحث لكَـ عنه لاحقًا } ...

ويمكن استخدام أي عبارة أخرى تفي بالغرض .. فهذه مجرد مثال ...

وإضافة إلى ذلكـ ...

{ لا تجعل حدة نبرة الصوت واحدة .. ارفعها واخفضها ... كأنها أنغام موسيقى عذبة ... تتغلغل الآذان .. فلا تؤذيها ...

وإن وجدت لا أحد معكـ فيما تقول ... فاجعل من ضمائر المخاطب .. حليفةً لكـ } ...

الهدف من رفع وخفض الصوت ... هو لأن الأذن البشرية ... قادرة على التكيف مع الصوت العالي .. ومن ثم فقدان التركيز معه أو حتى النوم ...

أما الأصوات مختلفة التردد ... فيستحال .. إلا وأن تركز معها ...

أما ضمائر المخاطب + التعداد ( أولًا ، ثانيًا ، ..... ) ... فتكمن لها فائدة عظيمة في شد الانتباه .. بشرطين ...

1- اختيار نبرة صوت أعلى مما يسبقها من الكلام ...

2- الوقف وقفة يسيرة عليها ...


آخر واحدة سأختم بها الآن .. كي لا أطيل ... لأن ما لدي كثير ...

وقد قرأت عن ذلكـ كتب .. لا يسعفني الوقت ذكر الكل ... لكن ...

{ استخــدم جســدكـ } .. يقصد .. لغة الجسد ... بقدر المستطاع .. وبقدر ما تلمين ...


كانت لدي أخرى .. لكن قدمنا البعض على البعض ...

هذه كنت أطبقها مع غيرها .. في مجالات الإلقاء المختلفة ...

من .. نثر أو شعر أو نصوص عامة أو حتى في إلقاء الدورات ...

وكنت أجد لها بعض الفوائد .. وقد تجدي كلامي عام .. لمشاكل عامة ...

وهذا لأني .. لم أصل لجذور المشكلة تمامًا .. فتركت لكِـ تنتقين ما احتجت ...

أرفع قلمي هاهنا .. كي لا يُمل الكلام .. كلما طال ...

لاسيما مع وجود .. ضغوطات عليكِـ ...

وأذكر أن الكلام .. صغته بأسلوبي وفق ما قد كنت قد فهمته سابقًا ...

إن احتجتِ إضافة .. أتيناكِـ ببسيط ما لدينا ...

والأخوة لم يقصروا .. فجزاهم الله الخير ...

وبالتوفيق لكِـ وإيانا والجميع ...

في أمان الله ...

عــــــــــــين الظــــــــــــلام

أحببت أن أضيف بضعة نقاط أخرى .. بعضها تذكرتها ... وأخرى فهمتها أكثر مع هذا الرد ...

أول أمر .. بخصوص ما يتعلق بالتدريس ... أذكر أن إحدى خالتي .. حينما اسديت لها مهنة تدريس طلاب ذكور ...

سعت جاهدةً .. لكي تدرس طالبات فتيات ^_____________________^"

حسنٌ .. ولكن ربما هذه النقطة قد توصلنا إلى أمر ... وهو أن هنالكـ توتر في داخلكـ ...

سببه - إضافة إلى فارق العمر - .. قد يكون .. الاستحياء أمام بنات جنسكـ ^ ^ ...

وأحببت أن أنوه إلى نقطة ساعات النوم ... فوفق دراسات المتخصصين ...

فإن ال5-6 ساعات ... تكفي الشخص لينام بارتياح وينجز أعماله اليومية .. بشرطين ...

الأول .. توقفه عن النمو ... أي يكون توقف عن النمو كليًا ...

الثاني .. أن تكون ليلًا .. ويفضل بعد العشاء ^_______^"


قرأت أو سمعت مرة عن كلام .. يتعلق بالنوم ... وقد طبقته .. ووجدت به صحة عالية ...

وهو أن ساعات النوم من بعد العشاء .. وحتى ال12 أو 2 ليلًا ... سمعت أكثر من كلام ...

كل ساعة نوم من هذه الساعات ... تعادل 3 ساعات نوم ^________________^"

أي نحصل على راحة 3 ساعات من النوم .. من الساعة الواحدة في هذه المدة ^^"

وباقي ساعات الليل .. الساعة باثنتين ... والنهار .. كل ساعة بساعة ^ ^ ...

أما نوم ما بعد العصر .. هذه حدث ولا حرج ... تضر أكثر من أن تنفع ...

الهدف من ذكر هذا ... هو أخذ العبرة ... لا بعدد ساعات النوم ... بل متى تكون تلكـ الساعات ^____^


وأحببت أن أطرح نصائح أخرى .. قد تفيد .. كنت قد تعلمتها من حياتي ...

فخلال مشوار التمثيل المسرحي .. ( وقد كان اشتراكي في المسرح .. على مستوى مدارس .. لست أعمل به ^^" ) ...

لكن أذكر أولى النصائح التي وجهت لنا من المشرف علينا ...

{ أن الجمهور لا يدركـ ما كُتب في النص .. وحتى لو أخطأت أو نسيت بعضه ... فلن يؤثر عليكـ إذا تصرفت بحسن } ...

لا أذكر الكلام حرفيًا ... لكن مما به أيضًا ...

{ قد يخطأ شخص أو ينسى كلمات عدة .. ولكن لحسن استداركه الأمور ومتابعتها ... لا يشعر بخطئه أحد ...

في عكس بعض الناس .. أصحاب الحذر الشديد ... الذي التهم فردهم النص التهامًا .. وجعله شغله الشاغل ...

إن أخطأ بكلمة أو نسيها .. لم يجد في مخيلته ما يسد به الفراغ ... ليوقع بنفسه بالإحراج } ...

ومما ختم به كلامه ...

{ تصرف بعفوية } .. أي على طبيعتكـ ... ولا تجعل همكـ التذكر .. والحذر من الخطأ ...

( للإمانة// لا أذكر الكلام حرفيًا ... فقد عدلته بإسلوبي حسبما كنت قد فهمته .. فأنا ميال للفهم لا الحفظ ) ...


هذا شوط في عالم المسرح ... وآخذ بكـ إلى عالم الإلقاء ...

فكانت أهم النصائح التي قرأتها أو وجهت لي ...

{ لا تجعل بصركـ يدور عشوائيًا بدون تركيز .. كأنكَـ تائه ... فهذا يفقدكـ التركيز ...

بل انتقي لكَـ من اليمين واحدًا .. واليسار آخر ... ومن المنتصف كذلكـ ...

ولا بأس بنقل البصر .. تارةً لشخص في المقدمة .. وتارةً للمؤخرة } ...

ولكن كان هنالكـ تحذير شديد .. لإطلاق العنان للعين .. كي تنطلق كيفما شاءت ...

لأن هذا أدعى للشرود .. ولو لثواني أو أجزاء الثواني ... ومتى ما شردت العين .. شرد الذهن .. فتاهفتت الأخطاء ...

وعلاوة على ذلكـ .. حينما تسقط عينكَـ على عين شخص ... هذا أدعى لقوة التواصل ...

أما الشخص المُطلقة عينه في الهواء العام ... سيُشعر المخاطب .. بأن الملقي يلقي لنفسه ...

ولا أذكر .. بتقلب البصر يمينًا يسارًا وسطًا خلفًا مقدمة ... ولا ضير في انتقاء أشخاص بأعينهم يتكرر تقلب البصر عليهم ...

ومما ذكر لنا أيضًا ...

{ إن نسيت أو تعثرت بكلامكـ .. فتابع ولا تقف ... إن تابعت لم يلحظ نسيانكـ أحد ... وإن توقفت .. جلعت من نفسكـ لمن حولكـ شغل شاغل } ...

ومما أذكر أيضًا ...

{ لا تستخدم كلمات [ أممممم ] & [ آآآآآآآآ ] .. ومشتقاتها ... واستعض عنها بنفس تأخذه .. كأنكـ تريح لسانكـ عن الكلام ...

فهو أدعى للتذكر .. وأفضل في نفسية المخاطب ... وحذاري من إطالة الوقوف أو النفس } ...

وأيضًا ...

{ إن أتاكـ سؤال محرج .. فلا ترتبكـ ... اطلب من السائل إعادة الصياغة .. فقد تكون لم تفهمه ...

وإن لم تجد للسؤال جواب .. فلا تمكث تخترق حججًا أو أي كلام بلا معنى ... بل قل ...

لا أدري أو لا يذكرني الآن ... سأبحث لكَـ عنه لاحقًا } ...

ويمكن استخدام أي عبارة أخرى تفي بالغرض .. فهذه مجرد مثال ...

وإضافة إلى ذلكـ ...

{ لا تجعل حدة نبرة الصوت واحدة .. ارفعها واخفضها ... كأنها أنغام موسيقى عذبة ... تتغلغل الآذان .. فلا تؤذيها ...

وإن وجدت لا أحد معكـ فيما تقول ... فاجعل من ضمائر المخاطب .. حليفةً لكـ } ...

الهدف من رفع وخفض الصوت ... هو لأن الأذن البشرية ... قادرة على التكيف مع الصوت العالي .. ومن ثم فقدان التركيز معه أو حتى النوم ...

أما الأصوات مختلفة التردد ... فيستحال .. إلا وأن تركز معها ...

أما ضمائر المخاطب + التعداد ( أولًا ، ثانيًا ، ..... ) ... فتكمن لها فائدة عظيمة في شد الانتباه .. بشرطين ...

1- اختيار نبرة صوت أعلى مما يسبقها من الكلام ...

2- الوقف وقفة يسيرة عليها ...


آخر واحدة سأختم بها الآن .. كي لا أطيل ... لأن ما لدي كثير ...

وقد قرأت عن ذلكـ كتب .. لا يسعفني الوقت ذكر الكل ... لكن ...

{ استخــدم جســدكـ } .. يقصد .. لغة الجسد ... بقدر المستطاع .. وبقدر ما تلمين ...


كانت لدي أخرى .. لكن قدمنا البعض على البعض ...

هذه كنت أطبقها مع غيرها .. في مجالات الإلقاء المختلفة ...

من .. نثر أو شعر أو نصوص عامة أو حتى في إلقاء الدورات ...

وكنت أجد لها بعض الفوائد .. وقد تجدي كلامي عام .. لمشاكل عامة ...

وهذا لأني .. لم أصل لجذور المشكلة تمامًا .. فتركت لكِـ تنتقين ما احتجت ...

أرفع قلمي هاهنا .. كي لا يُمل الكلام .. كلما طال ...

لاسيما مع وجود .. ضغوطات عليكِـ ...

وأذكر أن الكلام .. صغته بأسلوبي وفق ما قد كنت قد فهمته سابقًا ...

إن احتجتِ إضافة .. أتيناكِـ ببسيط ما لدينا ...

والأخوة لم يقصروا .. فجزاهم الله الخير ...

وبالتوفيق لكِـ وإيانا والجميع ...

في أمان الله ...

عــــــــــــين الظــــــــــــلام

الكلام أعلاه .. نسخة طبق الأصل ... ولكن الفرق .. أن واحدة تلفاز ملون ...

وأخرى .. بناءً على طلب المشاهدين ... تلفاز أبيض وأسود ^^"

[Nino chan]

عين الظلام :")

أولاً أعتذر لرؤية الرد كاملا الان وقرائته الان فقط.. انشغلت واصابتني حمى بسبب طواحين العقل -_-"
ثانياً/ شكراً على الرد المقنع والمنطقي والسهل.. كنتُ قرأت جزئية النوم قبل أن أمرض وجربتها.. مم وجدت نفسي انام 4 ساعات فقط : ) واصحو لا اريد المزيد من النوم..
على أي حال، تشخيصك قريب من الصحة نوعاً ما.. واستطعتُ فهم جزئية المسرح.. فقد أديتُ عروض مسرحيات انجليزية في ايام المدرسة ^^
سأحاول الابتعاد عن الاشياء السلبية ان شاء الله، سأجرب الشرح امام المرآة صديقتي..

زادك الله من العلم المفيد :")
وشكراً على الخدمة الابيض والاسود، فعيوني تتعب من الخطوط الملونة :"(
..

جزاكَ الله خيراً ووفقك في دنياك وآخرتك

[«وتشي]

.....




عندي شخص حديث عهد باسلام.. انتقل لتركيا لتعلم اللغة العربية .. متمكن من اللغة الانجليزية ماشاء الله..



كيف اقدر اساعده .. فيني رغبة شديييييدة اقدم له شي يستفيد منه ..

مواصفاته اللي اعرفها...::

مطلع بالامور السياسية..
مصور محترف ..


وسيلة التواصل .. التويتر ..





فكرت بفيديو للقران مترجم .. لكن ماحصلت شي كامل ..
ولا احب اقدم له شيئ مجزاء..



ممكن ارائكم النييرة ولكم جزييل الشكر..




....

[fantasia]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاه

لو تعلمون كم ترددت قبل أن أقرر كتابة مشكلتني هنا
و كم استغرقت من الوقت لأنهي ردي هذا

مشكلتي في دراستي الجامعية

أحب الرياضيات كثيراً و لهذا تخصصت في دراسته ولكني لم أكن أذاكره أيام المدرسة كثيراً و أجهد نفسي فيه
فقط كنت أذاكر القوانين أو القاعدة العامة يعني فقط أفهمه و أحل سؤال أو اثنين على نفس الفكرة
و الامتحان تمام

و لكني الآن لا أبلي حسنا في الامتحانات درجاتي في تراجع مستمر
طننت أنه يجب أن أبذل جهد أكبر في المذاكرة أصبحت أذاكر أكثر و أحل مسائل أكثر مع أنني لا أفضل هذا
وقت الامتحان أنسى كل شيء أمور بسيطة تذهب عن بالي و تتشتت أفكاري فأحصل على علامات أقل
أقنع نفسي بأن أنسى ما حدث و أبدأ من جديد في الامتحان الذي بعده ولكن الحال كما هو

أصبحت أخاف من الامتحان أرتجف و أتوتر و أحس بأن شيئاً خاطئ إن عرفت حل مسألة كاملة لم أعد أثق بنفسي و بمعلوماتي
أكره وقت تسليم أوراق الامتحان السابق لا أحب أن ينظر إلي أحدهم على أنني كسولة أو فقط لمجرد الظن بذلك
حتى أنني أتغيب كثيراً مع أنني أمقت ما يسمى بالغياب وأصبحت لا أذاكر مطلقاً عندما يكون عندي امتحان فالأمر سواء إن ذاكرت أو لا

لست راضية عن نفسي بتاتاً حتى أنني أحبس نفسي في غرفتي طول اليوم لا أحب رؤية أحد و إن سألتني إحدى صديقاتي عن الأمر أحاول إقناعها بأني بخير أصبحت حساسة جداً في علاقتي مع من حولي لا أهتم بطعامي أيضاً

أنا بحاجة لمعرفة الحل أو أين يكمن الخلل فلقد أعياني هذا الأمر كثيراً

شكراً لكل من يرد هنا في هذا الموضوع وجراكم الله خيراً

[آمال،]

أختي 栄光を

حقيقة لا ادري بالذي تودين مساعدته به، لكن إن كنتِ ترغبين بأعطائه القرآن كامل مفسّر فأظن أن تطبيقات تفسير القران للآيباد متوفرة وبكثرة! ارى بأن تقترحي عليه تطبيقات تحوي مصحفاً مفسراً ومقروءاً افضل..




fantasia
أعانك الله في أمرك ويسر لك كل عسير
كفاكِ جلداً لذاتكِ يا صديقتي :"(

لكن الجميل انك ادركتي المشكلة وسعيتِ في حلها، لكن مشكلة الحل هي أن حلّك أصبح مشكلة اخرى!
اذا عدنا لتحديد مشكلة الحل فهي لم تكن من عدم أو قلة دراستك ولكن المشكلة انك ركنت لنفسك وحملتيها كل شيء حتى شعرتِ بعدم الثقة والضياع! (ربنا ولا تحملنا مالا طاقة لنا به ...)

أدرسي كما ينبغي ووكلي أمرك لله *اعقلها وتوكل*
لا تحملي نفسك مالا طاقة لها به فتهلكين :"
،أدرسي وفوضي أمرك لله فأنك لن تنجحي بدون توفيق ولا موفق غير الله سبحانه :")

قفي على اقدامك من جديد فماحدث لك ليس سوى تذكيراً لكِ بأن تعودي وتتكلي وتفوضي امرك الى من هو اقرب إليك من حبل الوريد (وافوض امري الى الله ان الله بصير بالعباد)

لب المشكلة انك ركنت الى نفسك كثيراً وحملتيها كل شيء حتى ما عادت تنجز أي شيء!
فاساس معادلة النجاح هو التوفيق ،والدراسة ليست إلا سبب!،
وإن انت عكستي تلك المعادلة فإن الناتج هو الصفر! (:

الحل بسيط يا صديقتي فقط توكلي على الله وأبذلي الأسباب لا تكوني يائسة هكذا طويلاً :"
ولا تنسي ان تدعي دائماً ب(ولا تكلني الى نفسي طرفة عين)

دعائي لك اينما كنت
عاودينا بالبشارة :")

[عين الظلام]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...

نعود .. لنقرأ .. وننظر .. أيمكننا مد يد العون ...

الأخت 栄光を ... الحقيقة مسألتكِـ وفق ما رأيت .. أنها دينية ...

وأنتِ تريدين .. مساعدة شخص .. في تعلم تعاليم الإسلام ... وهو عمل رائع جدًا ...

لكن .. ليتكِـ سألت من هم أقصى منا خبرة .. في هذا المجال ...

ولكن سأتحدث وفق خبراتي الشخصية البسيطة ...

بسم الله ...

الحقيقة لو كانت هنالكـ .. طريقة تواصل مباشرة ( وجهًا لوجه ) ... لبات الأمر أسهل ...

وكان يكفي اسطحابكِـ للشخص وإياكِـ ... إلى أماكن دينية ... والتعلم بالمشاهدة المباشرة ...

لكن .. بما أنها التويتر ... وهي تواصل عن بعد ... حسب ما فهمت .. دون لقاء ...

فهذا يصعب المسألة نوعًا ما ...

وفكرتكِـ في إرسال فديو لقرآن بالإنجليزية ... فكرة جميلة ... وفقكِـ ربي .. في جمع السور كآفة ...

لدي فكرة .. لا أدري نسبة نجاحها ... ولكن يمكن تجريبها ...

كون الشخص ذاكـ .. مصور محترف ... هذا يدل على اهتمامه بالصور ...

فأرى تجريب فكرة .. إرسال صور دينية له ... تفيده في دينه ...

لا تحضرني أمثلة بعينها الآن ... لكن لو بحثتِ .. ستجدين ^_____^"

وبالتوفيق ...


الأخت fantasia ...

أهلًا وسهلًا بكِـ معنا ... وأحب أن أقول لكِـ في بادئ الأمر .. أنه لا مشكلة بدون حل ...

وفق صفاتكِـ المستنبطة من ردكِـ ...

أنكِـ إنسانة .. عجولة + متشائمة ... لكنكِـ طموحة - بإذن الله - ^____^"

وطموحكِـ هذا .. سيدفعكِـ لرفع المشكلة ... ورأيتكِـ لامتيازكِـ في الرياضيات ...

>> كلمة عابرة// حتى أنا أحب الرياضيات .. لكن لم أتخصصه ^^" << ...

من الأمور التي تحضرني الآن .. والتي آمل أن تفيدكِـ ...

أولها .. وثقي صلتكِـ بربكِـ ... بالعبادات شتى .. وأهمها الصلاة وقراءة القرآن ...

ثانيها .. احرصي على الأذكار .. لاسيما الصباح والمساء ... والأذكار المتعلقة بالامتحان ...

ثالثها .. اسعي في كسب رضا والديكِـ ... واحرصي على طلب الدعاء منهما لكِـ ...

الرابع .. اجعلي نصب عينيكِـ هدف .. اسعي وراءه جاهدة .. بكل السبل ...

الخامس .. لا تقطعي الأمل أبدًا .. وكوني على ثقة بنفسكـ ...

السادس .. المذاكر المثالية المريحة ...

وتتضمن ...

1- اختيار مكان وجو وإضاءة تناسب نفسيتكِـ ...

2- أخذ وضعية جلوس صحية مريحة مع المذاكرة ...

3- أخذ قسط من الراحة .. بمعدل لا يقل عن 10 دقائق راحة .. مقابل كل ساعة دراسة ...

4- محاولة استغلال وقت الراحة .. بالاستلقاء .. وإغلاق العينين ... وابعاد الدماغ عن أي تفكير ...

5- تغير وضعية الجلوس أو مكانه .. أو صوتكِـ .. بين الحينة والأخرى ... أدعى لعدم الشرود ...

6- الحصول على نوم 5 ساعات ليلية ...

7- أن تجاهدي حين ولوج وقت نومكِـ .. ألا تكوني في غاية الإرهاق ...

فوفق معلومات أذكرها .. أن الدقائق القليلة الأولى من النوم .. هي التي تخزن بها المعلومات في الدماغ ...

وفي حال كان الإنسان مرهق بشدة .. وغط في نوم عميق ... لن يمر بمرحلة السكون التي تخزن بها المعلومات ...

8- التفكير بإيجابية عند النوم ... أي .. بأشياء جميلة مريحة ...

9- المجاهدة في الحصول على نوم .. ولو مدة وجيزة .. بعد انتهاء الدراسة ...

10- الإفطار الصحي قبل الامتحان ...

11- أخذ 30 دقيقة .. استراحة قبل الامتحان ...

هذه ذكرتها .. نتيجة ملاحظتي لبعض الطلاب .. في المجاهدة على الحصول على أدق المعلومات .. قبيل الامتحان مباشرة ...

وهذا فعل خاطئ .. إذ يكون الدماغ حينها متوتر بشدة .. في محاولة الإنجاز السريع ... ولن يخزن هذه المعلومات .. إلا لثواني ...

12- الاستعداد وتنظيم وقت كل شيء .. بين المذاكرة والامتحان ...

13- القدوم الباكر للامتحان ...

14- الابتعاد عن شغل الدماغ بأفكار أخرى مشتتة أثناء الامتحان ...

15- التنظيم في الحل .. والهدوء ... وإن تعسر أمر .. فاذكري الله .. وكوني هادئة ...

16- نسيان الماضي .. والتتطلع للمستقبل ...

هذا ما وردني حول هذا الأمر ...

بعض الأمور التي ذكرتها .. لها دور في تحسين المذاكرة ...

وأخرى تعتمد على علم النفس والنفسيات ...

آمل أن أكون وفقت في الطرح .. وأفدت واستفدت ...

تفيدوننا حقًا في تجديد معلومتنا .. فآمل أن أكون أفدتكم بالمثل ...

دمتِ أخيتي بتوفيق وإيانا ...

في أمان الله جميعًا ...

عــــــــــــين الظــــــــــــلام

[ياسر]

الأخت 栄光を

أتوقع الحل سهل بما أنه حديث عهد بالإسلام أولا: تطبيقات الأجهزة اللوحية ، ثانيا: قناة القرآن الكريم السعودية ، ثالثا: تصاميم تحوي شعائر الإسلام ، رابعا: النقاش معه (إن كانت لديك خلفية سياسية كبيرة ) وإيصاله وإقناعه وتثبيته على أن الإسلام والنظام الإسلامي هو الأصلح في كل الأمور إن طبق بحذافيره ..

الأخت المتحطمة من الدرجات في الرياضيات ، أعتقد نصائح عين الدراسية ليس لها مثيل ، ولكن أحببت إضافة جانب مهم وهي الاستفادة من الساعات المكتبية ، دائما نظن أننا قد فهمنا الدرس ونحل الاختبارات على ذاك الظن ونتفاجأ بالنتيجة شيء طبيعي إن كان الأساس خاطئ ، حتى لو تمرنت أكثر بدون استشارة دكتور المادة أو معلمها عن الحلول لن تستفيدي شيئا .

أيضا حاولي أن تخرجي من جو العزلة وجعل الأمر أسهل على النفس فمهما نمت وارتاح الجسد لن تشعري بالراحة إلا عندما ترتاح النفس ، جربي أمورا جديدة في حياتك ، غيري الروتين اليومي ، جربي أن تثوري على جو الدراسة وستجدين أنك ستقبلين على الدراسة بشكل أفضل ..

هناك الأخت مدرسة اللغة الإنجليزية ..

أولا هناك فرق بين مجتمع الذكور والإناث ، مجتمع الذكور غالبا ستجدي أن العلاقة بين المدرس والطالب مبنية على المجاملة إلا ماندر -فهناك المدرس المهرج ، وهناك المدرس الغبي وغيرها-، فدائما ما نبتسم للمدرس ونمدحه أمامه وعند الباب تسمعين أنواع السباب والشتائم (وهذه كثير XD )

أما مجتمع الفتيات وفيما أرى فالغيرة تطغى على جميع التصرفات والحساسية واضحة ، أظن أن هناك طالبة خالفتك في الإجابة وأصابت هي وأخطأت أنتي هنا تبدأ الحساسية والوساوس ^^" والشعور بالأقلية ..

وأظن أن المشكلة ستكون في هذا الفصل فقط ، لذا أقترح إمضاء الوقت بالتمارين الجماعية (تقسمين الطالبات إلى مجاميع وإعطاؤهم تمارين إلى انتهاء الحصة ) ، وللقضاء على المشكلة حاولي جمع أكبر عدد من صديقاتك وإعطائهن دروسا في المادة وحاولي أن تجدي من هي أبرع منك كي تتعودي على الحساسية ..

لا أعلم ما الذي أعادني لهذا الموضوع (ربما رؤيتي لعين الظلام، أو أن قريحة الجد المجرب بدأت بالعمل ^^")

[مرحبا !]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يا مرحبا بنفسي في هذا الموضوع > .gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" />
.. شكرا لكم اّل الموضوع على جهدكم المبذول في الخير والفائدة .. ^^
أعاني من مشاكل , وأتمنى حلولاً .. همم .. لنقل نصائحاً .. .gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" />

احم احم ..

قبل مايقارب الشهران تعرضت لحادث > سقوط من جبل على الأرض مباشرة @__@
.. كان بسيطا إلى حد ما , لكنه أعاد [ جروحا ] تعرضت لها في الماضي , بساقي و عيناي ..
ساقي : تعرضت لكسر قبل زمن , وعند سقوطي من الجبل إزدادت تكسراً .. وأصبحت أحيانا أسير بها وعادة بعكاز !!
عيناي : منذ ولادتي وبهما ضعف نظر , فسابقا كنت أرى بصعوبة دون النظارة , وبعد الحادث أصبحت أرى بصعوبة مع النظارة !

حسنا ليست هنا المشكلة فأنا [ سعيد ] بما أصابني لعلمي أن صبري يكسبني أجرا ^^
إنما المشكلة , مشكلتان تتعلقان بما أصابني :

الأولى : أصبحت أخاف وبشدة من الأمكان المرتفعه [ وإن كان إرتفاعا بسيطا ]
وخوفي فظيع جدا يخرج من أعمق نقطة من قلبي @____@ والسبب طبعا سقوطي من أعلى الجبل
فذات مرة ذهبت مع أختي وأبنائها لمكتبة العبيكان , وعندما صعدنا للدور الثاني عبر الدرج
تسمرت في منتصف الطريق من الخوف , ولولا أن أخي كان معنا لـ[بيّت] في المكتبة XD
فهذه المشكلة بقدر نتائجها السلبية علي , فهي كذلك تؤذي من حولي >__<
أفهناك نصائح تمكنني من التخلص [ ولو بشكل بسيط ] من هذه العقده ؟؟

الثانية : أصبح الجميع ينظر لي بتلك النظرات الـ>____< .. كأني مسكين و و و إلخ
خاصة أنني عندما أمشي هنا أو هناك أحتاج لمن يكون معي > حتى لا أفاجئ بضربة على الرأس XD
وأما قدمي والعكاز لاتسببا مشكلة كبيرة فقد اعدت الأمر > من حولي يلقبونني بالقرصان أو أبو عكّازة XD
لكن الأسوء أنه عندما يقوم الشباب برحلة أو جَمعة أو سهرة يتجنبون دعوتي إلا ما ندر
> وبالطبع لو كانت الرحلة برية فينسون أمري تماما ..
حقيقة , لا ألومهم و أتفهم أمرهم تماما , فلا أذهب معهم إلا لو كان أخي معي وللأسف أكون عائقا لهم
فيعجلون بالرحلة ولا يجعلونها طويلة .. لماذا ؟ طبعا لأن معهم شخصا مثلي @___@
لذا فمؤخرا أصبحت سَكِين المنزل @__@ > الخبر الجيد هو أنني استمتعت بأشياء عائلية تفوتني دائما
.. غنى عن خوف عائلتي الدائم والمستمر علي .. نظرات الشفقة بشكل أدق >_< .. خاصة الوالدة -حفظها الله-
كثرت كلام بهذه النقطة ^^" .. تلخيصا للمشكلة الثانية :
ماذا أفعل بالوقت الذي أقضيه في المنزل [ والذي هو طول اليوم غالبا ] ؟
> نصحني البعض بقراءه الكتب أو تعلم حرفة جيدة !!
ماذا أفعل برفاقي الذين لا أكاد أحادثهم مرة بالأسبوع ؟
> مع العلم أنني من النوع الذي يهتم باللقاء وجها لوجه , لا الذي يكون عبر هاتف أو نت .
> إضافة إلى أنني أدرس منازل هذه الأيام , فلا لقاء بالمدرسة =|
ماذا أفعل بنظرات الشفقة ؟ والخوف الدائم علي ؟

عذرا على طول الحديث > متعقد الأخ من زمان ما سُولف XD
وشكرا .gif" border="0" alt="" title="0" class="inlineimg" />

[سَجَعْ]

أخ : مرحبا ..

أولًا : سلامات وما تشوف شر وعلى أجر إن شاء الله ..
ثانيًا : فترة العكاز هل هي مؤقتة -إن شاء الله- أم لا وكم المُدة التقريبية بتوقعك؟

^ على أساس نتمكن من الأخذ والعطاء ^^

[مرحبا !]

^

اّمين .. شكرا لكِ أختاهْ .

الفترة , على [ أخر أقوال الأطباء ] .. تستمر مابين الـ 4 - 5 أشهر .
وأنا أتوقع أنها لن تزيد على [ شهران ] > حسبما أشعر بِه .

.. شكرا

[سَجَعْ]

أخ مرحبا ..

فكر بالأمر من ناحية إيجابية ولا سيما في هذه الفترة "فترة الاختبارات" تستطيع أن تضمن -بمشيئة الله- أنك سترفع من نسبتك الشيء الكثير
بجلوسك بين الكتب والواجبات , أي أنك ستعطي -مضطرًا- دروسك وكتبك حقها رغمًا عنك .

أما فترة ما بعد هذا الشهر فاستغلها بالإطلاع على كُتب ممتعة وبنفس الوقت مفيدة كسير الصحابة ..
أرى أنك تمتلك شخصية جريئة فمن الأمور الطيبة ان تنشئ أنت "حلقة ذكر" في بيتك تشرح لهم جزء يسير من القرآن وبعدها تحدثهم عن قصة صحابي وتعمل مسابقات لطيفة في المنزل
بهذه الطريقة ستتخلص من الملل وأيضًا نظرات "الشفقة" ..

لا تعتكف على "تويتر أو الفيس أو اليوتيوب" للتسلية فإنها ستأكل من وقتك الكثير ولن تعيده لك في حال حاجتك له .

أخرج مع أصدقائِك بين اللحين والآخر ولا تفكر أبدًا بأنك ثقيل أو ما شابه فهم لن يحملوك على ظهروهم أو يطعموك بعيونهم ..
كن كما أنت .. ولا تفكر بأنك ثقيل عليهم أبدًا فأنت لن تضر إلا قلبك فقط .

وشيء آخر خلال فسحة الوقت الرحبة في البيت قُم بتدريس إخوتك الصغار ..
وإن كنت في المرحلة الثانوية فنصيحة مني قم بالتدرب على اختبار القدرات و التحصيلي ..

موفق ولا بأس طهور إن شاء الله .

[عين الظلام]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...

أولًا .. أخي الكريم .. مرحبا ... أود أن أقول لكَـ ... عافاكَـ الله وشافاكَـ .. وصبركَـ على ما ابتلاكَـ ...

بخصوص سلسلة مشاكلكَـ المترابطة ... رغم صعوبتها .. إلى أنه يجب أن تطمأن .. فلا مشكلة بلا حل ...

بخصوص رهاب المرتفعات الذي انتابكَـ بعد الحادث مباشرةً ... فهو أمر طبيعي .. وأي إنسان لابد أن يحدث له ذلكـ ...

فالإنسان بطبعه .. حريصًا كل الحرص على ذاته ... يحميها من كل ضرر ... وعقلكَـ الباطن .. من بعد ما تلا الحادث من أيام ...

وهو يرسل مستشعرات للجسم .. لإبعاده عن كل مرتفع ... إذ يعتبره الآن .. ( أي عقلكَـ الباطن ) .. مصدر خطر كبير ...

لكن الأمر متعلق .. بالمدة التي ستظل تطغى عليكَـ بهذه الحالة ... أي المدة التي ستظل تزامنكَـ بها .. رهاب المرتفعات ...

لذا أول سؤال يتوجب علي أن أطرحه عليكَـ .. هو ...

مذ متى .. وأنتَ تشعر برهاب المرتفعات؟؟ ( أريد مدة زمنية .. لو تقريبية ) ...


واختصارًا للوقت .. كي لا يطول الانتظار والكلام ... سأنتقل إلى المسألة التالية ... التي تتحدث عن شغل الشاغر من الوقت ...

أول الأمور .. التي تجول في بال أي إنسان ... أن تجعل القرآن صديقكَـ ... فهو عبادة .. وهو شفاء ^_______^"

ما يتلو ذلكـ .. من قراءة كتب .. تفيدكَـ أو تمتعكَـ بفائدة ... فهذا الأمر أيضًا جدير بالذكر .. كما أسدي لكَـ ...

ومما يمكنكَـ فعله .. الدخول إلى مواقع تعليمية .. في الإنترنت ... والبحث عن أمور تفيدكَـ بالتعلم ...

سواء أكانت دينية .. أو لغوية .. أو أي أمر مثلًا .. من أمور دراستكَـ وموادكَـ .. تجد به من ذاتكَـ تقصيرًا في الفهم ...

وغير ذلكَـ كثر .. إن لم أذكرها أنا .. ذكرها الغير ... أسواء من هنا ( المنتدى ) .. أو خارجه ...


بخصوص مسألتكَـ مع رفاقكَـ .. من عدم مقدرتكَـ على رؤيتهم .. بسبب العائق الذي تعرضت له ...

أولًا .. أود أن أقول لكَـ يا أخي .. أن الصديق الحميم .. هو من يقف بجوار صديقه صاحب المشكلة الواقعة به ...

أنا لست بصدد أن أقول لكَـ .. أن هنالكَـ خيانة من أصدقائكَـ لكَـ .. فتكرههم ... لا ...

لكن .. هنالكَـ الزميل .. والصاحب .. والصديق ... ليسوا كلهم درجة واحدة ... وفي كلهم خيرًا ...

ثانيًا .. في حال هم لم يبادروا نحو زيارتكم ... حاول لقاءهم في المساجد مثلًا ... تكون عبادة .. وفرحة .. في آنٍ واحد ...

وثالثًا .. لابد لكَـ من الصبر على ذلكـ .. في أي مريض .. سيُقطع عن العالم قليلًا ... وجميعنا تعرض لأمراض أو حوداث ...

جعلته لا يرى من حوله كما كان يراهم ... ولكنها .. مدة وتمر - بإذن الله - ... وتجد حينها .. كل أمر .. عاد كسابق عهده .. وأفضل ...

رابعًا .. مما يمكن فعله .. دعوة صديقكَـ إليكَـ ... من أجل الزيارة ... إن لم يبادر هو إلى بيتكَـ ... فادعوه أنتَ ... ولكن لا تثقل عليه .. فيمل ...

ختامًا .. لا تنسَ دعاء الله ... ولا تنسَ أيضًا .. أن تسبدل ما ضُيّع من أوقات مرح مع الصحبة .. بأوقات مرح مع الأهل والإخوة ...


أما المشكلة الأخيرة ... التي تتعلق بنظرة الناس تجاهكَـ ... من شفقة وخوف .. وقد يقولوا عجز ...

أود أن أقول لكَـ .. أن خوفهم عليكَـ .. أمر طبيعي .. لا يمكن إخماده ... فكما ظهر لنا في المشكلة الأولى ...

أن عقلكَـ الباطن .. ارتعش خوفًا عليكَـ ... فكيف بهم ... لكن بإذن الله .. سنجد حل للمشكلة الأولى .. وحينها تُحل هذه أيضًا - إن شاء الله - ...

لكن وددت التعلي على مسألة الشفقة عليكَـ ... فهذه أيضًا طبيعي حدوثها .. لاسيما من الأم لابنها ...

ولكن أفضل حل لذلكـ .. أن تظهر لهم كامل قوتكَـ .. على أنكَـ قادر بالقيام .. بكل ما يقوم به الأصحاء ... لتظهر لهم أنكَـ لا تنقص عنهم شيء ...

وأيضًا .. تسطيع محاورتهم بالعقل والحكمة ... بأن تبين لهم .. أن شفقتهم الزائدة .. تؤذي مشاعركَـ ...

الخوف على إنسان نحبه .. أمر طيب وحسن ... ولكن إن تجاوز للشفقة .. قد ينقلب ضده ... وقد يؤثر سلبًا على نفسية المُشفق عليه ...


هذا ما وردني الآن أخي العزيز مرحبا ... وسأعود مرة أخرى .. بعد عودتكَـ ... لأكمل نقاش المشكلة الأولى ... التي ستُحل - بإنه تعالى - ...

وإن احتاج الأمر .. إلى الحديث ... في أمور إضافية ... سنكون أنا والإخوة هنا .. بجواركَـ - إن شاء الله تعالى - ...

وإلى حين ذلكَـ ... أستودعكَـ الله الذي لا تضيع ودائعه ...

وأقولها لكَـ .. مرة أخرى ... شافاكَـ الله وعافاكَـ .. وصبركَـ على ما ابتلاكَـ ...

في أمان الله ...

دمتَ بمعنويات أعلى ...

عــــــــــــين الظــــــــــــلام