فناخذ اجر قرآءة القرآن و اجرالتامل والتفكر فيه واجر افادة الآخرين

[عُبيدة]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اكيد الكل يقرا القرآن ويحاول ختمه واكيد الكل قراء آيات اثرت فيه واستفد منها ما رايكم كل وحد يكتب الآيات الي اثرت فيه و لماذا اثرت وتفسرها لنا والله يجزيكم الف خير فناخذ اجر قرآءة القرآن و اجرالتامل والتفكر فيه واجر افادة الآخرين.
اما انا
" ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله وما نزل من الحق " ،
حقاً أخى : ألم يأن لنا أن نخشع لربنا ؟! ،
ألم يحن الوقت بعد للوقوف بين يديه ندعوه ونرجوه ، ونستعينه ونستهديه ، ونستغفره ونستنصره ؟! ،
ألم يأن لنا أن نصف أقدامنا مع الذين نصبوا أقدامهم وقوفاً لربهم فى وقت قلَّ فيه الواقفون ؟!
، ألم يأن لنا أن تلهج ألسنتنا وأفئدتنا مع المستغفرين بالأسحار ، يدعون ربهم خوفاً وطمعا ؟!

نحن قوم أعزّ نا الله بالأسلام ومهما أبتغينا العزّه بغيره ...أذلنا الله
‏قَالَ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ( ‏‏الدَّالَّ عَلَى الْخَيْرِ كَفَاعِلِهِ ) حديث صحيح رواه احمد والترمذي
اتمن من الله وضع الموضوع كما اتمن من الله تفاعل الاعضاء
استودعكم الله

[[ اللــيـــث ]]

جزاك الله خير على الموضوع الجميل وأسأل الله لك الجنة إن شاءالله
وحبيت أشارك بهذين الآيتين:

(( والذاكرين الله كثيراَ والذاكرات أعد الله لهم مغفرة وأجراَ عظيما))

سبحان الله شيء بسيط فقط الذكر بللسان كيف رب العالمين يغفر لهم ويعطيهم الأجر العظيم حسيت إنه عمل بسيط يقدر عليه المقعد والمشلول والمنشغل في العمل والجالس والمنسدح وكل الناس لكن كثير من هم غافلين.

الأية الثانية:
(( وسارعوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السموات والأرض أعدت للمتقين() اللذين يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنْ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ (134)

أحس وأنا أقرا هذي الآية كأن رب العباد يطلب منا السرعة والاستعجال والتسابق للمغفرة ونيل الجنة،، وإن ماشيء وقت لأن الجنة غالية وثمنها غالي لأنه أعدها للمتقين ويوضح ((جل في علاه)) من هم المتقين أشخاص أعمالهم جداَ بسيطة وممكن أي شخص يقدر يكون منهم وهم: الذين ينفقون في الفرح والمصيبة_ والكاظمين الغيظ - والعافين عن الناس وهذي أسهل وحده يقدر الإنسان قبل النوم يقول ((اللهم إني عفوت عن من ظلمني وعن أصحاب الحقوق علي فاعفو عني يا أرحم الراحمين)) هذا العفو وتصفين النفوس بينجك وبين كل خلق الله ولا تشيل أي شيء في خاطر

وهذي تكملة الآية الثانية
وهنا يقول جل جلاله((وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ @أُوْلَئِكَ جَزَاؤُهُم مَّغْفِرَةٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَنِعْمَ أَجْرُ العَامِلِينَ ))

بس أطلب التمعن في هذي الآية التي أذهلتني وخلتني أعيد حساباتي كلها سبحان الله يعني فعلا الاستغفار من أعجب ما تركه لنا الله عز وجل على وجه الأرض، إذا أي إنسان فعل فاحشة ولم يقل الله تعالى ذنب أو خطأ بل فاحشة يعني ذنب عظيم وفاحش ولكن لم يصورا على فعلها فوعدهم الله الذي لا أكرم منه بالجنات التي تجري من تحتها الأنهار سبحااااااااااااااااااااااانك ربي ماااااااااا أعظمك لك الحمد يارب على هذا القرآن العظيم الذي يحمل مفاتيح وأسرار غفل عنها الكثير فقط استغفروا وتوقفوا عن الذنب ويكتب الله لكم الجنات والنعيم المقيم يوم القيامة...

*************

[عُبيدة]

جزاك الله خير على الموضوع الجميل وأسأل الله لك الجنة إن شاءالله

وحبيت أشارك بهذين الآيتين:

(( والذاكرين الله كثيراَ والذاكرات أعد الله لهم مغفرة وأجراَ عظيما))

سبحان الله شيء بسيط فقط الذكر بللسان كيف رب العالمين يغفر لهم ويعطيهم الأجر العظيم حسيت إنه عمل بسيط يقدر عليه المقعد والمشلول والمنشغل في العمل والجالس والمنسدح وكل الناس لكن كثير من هم غافلين.

الأية الثانية:
(( وسارعوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السموات والأرض أعدت للمتقين() اللذين يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنْ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ (134)

أحس وأنا أقرا هذي الآية كأن رب العباد يطلب منا السرعة والاستعجال والتسابق للمغفرة ونيل الجنة،، وإن ماشيء وقت لأن الجنة غالية وثمنها غالي لأنه أعدها للمتقين ويوضح ((جل في علاه)) من هم المتقين أشخاص أعمالهم جداَ بسيطة وممكن أي شخص يقدر يكون منهم وهم: الذين ينفقون في الفرح والمصيبة_ والكاظمين الغيظ - والعافين عن الناس وهذي أسهل وحده يقدر الإنسان قبل النوم يقول ((اللهم إني عفوت عن من ظلمني وعن أصحاب الحقوق علي فاعفو عني يا أرحم الراحمين)) هذا العفو وتصفين النفوس بينجك وبين كل خلق الله ولا تشيل أي شيء في خاطر

وهذي تكملة الآية الثانية
وهنا يقول جل جلاله((وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ @أُوْلَئِكَ جَزَاؤُهُم مَّغْفِرَةٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَنِعْمَ أَجْرُ العَامِلِينَ ))

بس أطلب التمعن في هذي الآية التي أذهلتني وخلتني أعيد حساباتي كلها سبحان الله يعني فعلا الاستغفار من أعجب ما تركه لنا الله عز وجل على وجه الأرض، إذا أي إنسان فعل فاحشة ولم يقل الله تعالى ذنب أو خطأ بل فاحشة يعني ذنب عظيم وفاحش ولكن لم يصورا على فعلها فوعدهم الله الذي لا أكرم منه بالجنات التي تجري من تحتها الأنهار سبحااااااااااااااااااااااانك ربي ماااااااااا أعظمك لك الحمد يارب على هذا القرآن العظيم الذي يحمل مفاتيح وأسرار غفل عنها الكثير فقط استغفروا وتوقفوا عن الذنب ويكتب الله لكم الجنات والنعيم المقيم يوم القيامة...

*************

بارك الله فيك وفقك الله والله كتاب الله جميل وعجيب شفاء وراحة للصدور يا سبحان الله
جزاك الله الجنة

[إياد كن]

إلى متى الهجران ؟

[koodo]

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ........جزاك الله خيرا وبارك الله فيك وأحسن آخرتك ..... اما انا فقد اثرت فى سوره التكاثر التى كلما قراتها اقشعر جسدى وفاضت عينى واحسست بخوف شديد من الموت... "بسم الله الرحمن الرحيم"الهاكم التكاثر(1) حتى زرتم المقابر(2) كلا سوف تعلمون (3) ثم كلا سوف تعلمون(4) كلا لوتعلمون علم اليقين (5)لترون الجحيم (6) ثم لترونهاعين اليقين (7) ثم لتسئلن يومئذ عن النعيم(8)" فهل نظرتم حقا لهذه الايات وفكرتم بها حيث اننا فعلا يلهنا الاولاد والحياه حتى يأتنى الموت فان لم نكن نعلم فيجب علينا ان نعلم بحق اننا سنرى النار وسنسئل عن كل هذا النعيم الذى نعيش فيه واحيانا ينسينا الشيطان ان نحمد الله عليه ... الاتوافقونى الرأى ................. بارك الله فيكم جميعا وفى كل من يزور هذا المنتدى ...........