مشكووووووووووووووووووووووووووووووور
|
وعليكم السلام ورحمة الله و بركاته
|:: راقت لي تلك الكلمات ، فنقلتها ::|
تالله أبَى الخبيث خاسر إلا قولَ المفترين المنافقين
المنافقون الذين طعنوا أمي وأمكم، أم المؤمنيـنَ
فلم يلبث الملكُ أن أنزل فـي بـراءتـهـا حقـًا يقينـا
فـي سورة النـور آياتٌ تتلى مُبيـِّنـات ونـورًا مبينـا
عائشة المبرأة من فوق سبع ٍ شداد ٍ، من رب العالمينَ
هـي زوج رسـول الله وحبيبتـه، هي أم المؤمنينَ
فيا أيها المخبول خاسر إيـّاك و عــرض الطـاهريـنَ
واللهُ قديرٌ أن يقتص منك وأن يجعلك في الغابريـنَ.
فجزى الله كاتبها خيرا
---=-=-=-=-=---
|:: وراقت لي تلك التصميمات , فنقلتها ::|
فجزى الله صانعيها خيرا. [باقي التصميمات بالتوقيع]
لي عودة بإذن الله ~
أفضل حملة تطبيق سنة زوج عائشة والاقتداء بها وبي زوجها
مشكور على الموضوع
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيراً اخي إبراهيم على حملتك هذه
|
تبت أياديهم ،،أسأل الله أن يرينا بهم عجائب قدرته،،آآآآآآميييين
|
http://rasoulallah.net/Aisha/
موقه خاص لنصره ام المؤمنين
حبيبه رسول الله
فديتك بنفسي يا امي الحبيبه
يا عائشه
رضي الله عنك وارضاك
اللهم اجمعنا بها في جنان الفردوس يا ارحم الراحمين
|
أمُّالمؤمنين عائشة رضي الله عنها:قال فيها الذهبي في السير"... ولَم يتزوَّج النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم بكراً غيرها، ولا أحَبَّ امرأةً حُبَّها، ولا أعلمُ في أُمَّة محمد صلى الله عليه وسلم بل ولا في النساء مطلقاً امرأةً أعلمَ منها ".
وفي السير أيضاً عن عليِّ بن الأقْمَر قال: " كان مسروق إذا حدَّث عن عائشة قال: حدَّثتنِي الصِّدِّيقةُ بنتُ الصِّدِّيق، حبيبةُ حبيبِ الله، المُبرَّأةُ من فوق سبع سماوات، فلَم أكذبها ".
وذكر ابن القيم في جلاء الأفهام جملةً من خصائصها، مُلخَّصُها: " أنَّها كانت أحبَّ الناسإلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأنَّه لَم يتزوَّج بِكراً غيرها، وأنَّ الوحيَ كان ينزل عليه وهو في لِحافِها، وأنَّه لَمَّا نزلت عليه آيةُ التَّخيير بدأ بها، فخيَّرها، فاختارت اللهَ ورسولَه، واستنَّ بها بقيَّةُ أزواجِه، وأنَّ اللهَ برَّأها بِما رماها به أهلُ الإفك، وأنزل في عُذرِها وبراءَتِها وَحْياً يُتلَى في محاريب المسلمين وصلواتِهم إلى يوم القيامة، وشهد لها بأنَّها مِن الطيِّبات، ووعدها المغفرةَ والرِّزقَ الكريم، ومع هذه المنزلة العليَّة تتواضعُ لله وتقول: "ولَشأنِي في نفسي أهونُ مِن أن يُنزل الله فِيَّ قرآناً يُتلى"، وأنَّ أكابرَ الصحابةِ رضي الله عنهم إذا أشكل عليهم الأمرُ من الدِّين استفتَوْها، فيجِدون علمَه عندها، وأنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم توفي في بيتها، وفي يومِها، وبين سَحْرِها ونَحرِها، ودُفن في بيتِها، وأنَّ المَلَكَ أَرَى صورتَها للنَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قبل أن يتزوَّجها في سَرَقة حرير، فقال: (إن يكن هذا من عند الله يُمضِه)، وأنَّ الناسَ كانوا يَتحرَّونَ بهداياهم يومَها مِن رسول الله صلى الله عليه وسلم، فيُتحِفونَه بما يُحبُّ في منزلِ أحبِّ نسائه إليه رضي الله عنهم أجمعين ".
المفضلات