.


.









.





.

السَلامُ عليكُم ورحمةُ اللهِ وبركاتُه

ڪلمـآت لـﮧُ و لـﮩـآ


فِي ظل آية


نفحة في تزكيةِ النفسْ

قَال تعَالى : { مَنْ عَمِلَ صَالِحَاً مِنْ ذّكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنْ فَلَنُحيَيَنّهُ حَيَاةً طَيّبَة وَلَنَجْزِينّهُمْ أجْرَهُمْ بِأحَسَنِ مَا كَانُوا يَعمَلُونْ }
[ النحل : 97 ]
مَوانعُ الحياة الطيّبة تكُمن فِي حُب الدُنيَا وَ مُغرَيَاتِهَا وَشَهَوَاتِهَا , واتباعِ الشيطانْ و شُبهاتهِ , وبالسّلامةمن هذينِ المرضينْ تكُون السعادة وَ الحيَاة الطيَبَة , التي جمعت هذهِ الاية أطرَافها , ورسَمت للسالكين طرِيقها .
د. عويض العطَوي







فِي ظلّ سُنَة


إشَارة فِي تزكية النفسْ

عن أبِي هُريرة رضي اللهُ عنه , عن النبي صلى الله عليهِ وسلمْ أنهُ قال:
لا يزالُ يُستجاب للعبدْ مالمْ يدعُ بإثمٍ أوْ قطِيعةِ رحِمْ , مالمْ يستعجلْ " قِيل يارسُول الله
, مالاستعجال ؟ قال " يقولْ قدْ دعوتُ و قد دَعوتْ , فَلمْ أرَ يستجيب لي ! فيستحسر عند ذلك و يدعُ الدُّعاء "
فِي هذا الحديث أدبُ من أدابِ الدُعاء وهُو أن يلزم العبد الطلب , ولا ييأس مِن الإجَابة لما في ذلك من الانقيادْ والاستسلام واظهار الافتقار
ابن حجَرْ






 
فَتاوى تُهمَك


لا يجوز للمسلم ولا المسلمة مشاركة النصارى او اليهُودْ او غيرهُم من الكفرة في أعيادهم
, بل يجب ترك ذلك , لأن من تشبَه بقومٍ فهو منهم , والرسُول عليه الصلاة والسلام حذّرنا من
مشابهتهم والتخلق بأخلاقهم

ابن بازْ







 
الأخلاقُ الحمِيدة



إذا رأيتَ نعمةً من نعمِ الله على غيركْ , فلا تشتغل بذلك الغيْر , انما سلْ الذي وهبهُ ان يهبكَ مثلها , فالله يُحب أن يُسألْ , ويحب الملحين في الدُعاء .
صالح المغامسي






مكانة المرأة

إنّ المرأة المُسلمة قدمت على مدار التاريخ الاسلامي النماذج العظيمة التي فاقت الخيالْ
, وان عليها الان ان تقدم لأمتها الدليل على انها ما زالت كما عهدتها امتها دائماً وفية معطاءة

زينب الغزالي






أدعية مُختارةْ


اللهم اغفر لي خطيئتي وجهلي , واسرافي في امري , وما أنتَ أعلمُ به مني
, اللهم اغفر لي هزلي وجدي وعمدي وكل ذلك عندي . .





وفي الختامْ , أسألُ الله تعالى ان نكون ممن يستمعون القولَ فيتبعون أحسنهْ

لا تنسوا ذكر الله والصلاة على الحبيب

في أمانِ الله