كيف أصبحوا عظماء !! [الجزء الثاني] {سلسلة لنرتقي بأنفسنا نحو الثريا}

[دمعة الشوق]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
كيف حالكم جميعاً ؟؟ أتمنى من الله أن تكوني بتمام الصحة والعافية .
أولاً أريد الاعتذار عن توقف البرنامج لأسباب وظروف خاصة
ولم أكن أنوي المتابعة ولكن من شجعني حقاً
أخواتي دمعة أمل وماكي أشكرهم من قلبي
وأيضاً لعل ذنوبنا كثرت وفمنع عني هذا العمل وتباعد أتمنى من الله أن
يعينني على إكماله وإظهاره بالوجه الحسن
أود أن أشكر كل من رد على الحلقات السابقة ولم أستطع الرد عليه
أعتذر منه
لكني قرأت جميع الردود وردودكم شهادة أعت بها وأفتخر
وأود أن أطلب منكم أن من لديه أي انتقاد أو فكرة
فلا يبخل بها علي فبأفكاركم نرتقي دوماً
^_^

أعتذر للإطالة أترككم مع موضوعي المتواضع
أرجو أن ينال إعجابكم وإهتمامكم وأن تعطوه القليل من وقتكم لتستفيدوا منه
محبتكم في الله : دمعة الشوق

ولد توماس أديسون سنة 1847م

في مدينة ميلانو بولاية أوهايو الأمريكية،
ولم يتعلم في مدارسها الابتدائية إلا ثلاثة أشهر !!
فقد وجده ناظر المدرسة طفلا بليدا متخلفا عقليا ،
فتم طرده من المدرسة ولم يسمح له بمواصلة الدراسة فيها.!!

إن هذا الطفل البليد الذي حكم عليه التفكير المدرسي بالبلادة والعجز والتخلف
قد سجل (1093)براءة اختراع ،
ومازال هذا الرقم هو الرقم القياسي المسجل لدى مكتب
براءات الاختراع في الولايات المتحدة الأمريكية ...
حين حرمته المدرسة من إكمال التعليم
أدركت أمه أن حكم المدرسة على ابنها كان حكما جائرا وخاطئا
فعلمته بالمنزل فأظهرشغفا شديدا بالمعرفة وأبدى نضجا واضحاً مبكراً
أديسون كان أكثر نضجاً وأنفذ بصيرة من المدرسة بمديرها ومعلميها
الذين ضاقوا بكثرة أسئلته فاستنتجوا بأن كثرة الأسئلة دليل على قصور الفهم
وانه برهان على الغباء رغم أن العكس هو الصحيح
فكثرة الأسئلة تدل على يقظة العقل واستقلال التفكير ..

ولقد كادت تجاربه في مجال الكيمياء أن تذهب بحياته فقد اشتعل المختبر
وهو غارق فيه وكادت النيران تلتهمه
وانتهت الواقعة بإصابته بشيء من الصمم..
كان اختراع الحاكي (المسجل)
هو أول اختراع يحصل على براءة اختراعه وقد باعه بمبلغ 40000 دولار
وكان مبلغ ضخم في ذلك الوقت ..
وبذلك ودَّع أيام الجوع واستغنى عن النوم في الأمكنة الخلفية القذرة
واستطاع أن يتفرغ للاختراع وأن ينشئ معملاً كبيراً في نيويورك
كان فاتحة المعامل والمختبرات للشركات والمصانع في العالم ....

وكان جراهام بل قد توصل إلى إمكانية نقل الكلام بواسطة التيار الكهربائي
لكنه لم يتمكن من اختراع جهاز يُمكِّن من تحويل هذا الاكتشاف
الهام إلى هاتف يتيح الاستخدام على نطاق تجاري
فطلبت شركة وسترن يونيون من أديسون
أن يحاول صناعة هاتف قابل للاستعمال العام
وبعد بضعة أشهر تمكن أديسون من تسجيل هذا الاختراع
وباعه على الشركة المذكورة بمبلغ مائة ألف دولار
وكانت الشركة تريد أن تدفع له المبلغ كاملاً مرة واحدة
لكنه طلب منها أن تدفع له القيمة أقساطاً موزعة على سبعة عشر عاماً
ليضمن راحة البال خلال هذه السنوات
لأنه خشي أن يغامر بالمبلغ في مشاريع خاسرة
كما أنه أراد أن يؤمن مستقبله بهذه الطريقة ...

ورغم أنه سجل أكثر من ألف اختراع وهو رقم قياسي ،
لم يسجله أحد قبله ولا بعده إلا أن الفتح الأكبر
كان اختراعه المصباح الكهربائي وإقدامه على إنشاء محطة لتوليد الكهرباء
وإقامة شبكة لتوزيعه على المنازل والمحلات
فلقد كان الناس في كل الدنيا منذ وجودهم على الأرض يعيشون ليلاً في
ظلام حالك
وبهذا الاختراع تحولت المدن والبيوت والمحلات إلى أنوار ساطعة ..
كان توماس أديسون سابقاً لعصره لذلك لقي الكثير من السخرية
حينأعلن بداية عصر الكهرباء وانتهاء عصر الأتاريك والسُّرج والظلام ...
إن قصة توماس أديسون تُعتبر من أروع القصص العصامية والكفاح
وفيها دروس باهرة ودلالات كبيرة تبرهن على أن الإنسان النبيه
إذا توقَّد اهتمامه فإنه قادرٌ على تعليم نفسه بنفسه
والوصول إلى أرفع الذُّرى في العلم والابتكار.

وقد فسر أديسون سر نجاحه: (( بأن 2% من نجاحه وحي وإلهام ،
و98%جهد واجتهاد ))
لذا استحق أن يسجل اسمه كواحد من أبرز الخالدين في التاريخ
لأنه لم يستسلم لليأس يوما!
ولم ينزو بكل تشاؤم في دهاليز الظلام ليبتعد عن أعين الفضوليين ا
لتي كانت تتفرس بشكل رأسه الغريب ،
ولم يتوقف طويلاً عند نعتهم له بالمتخلف البليد
ولأنه تحدى اليأس فقد استحق ما وصل إليه بجدارة ..

· فهل نتعلم شيئا من قصة هذا المخترع الذي لم يحنِ رأسه لأعاصيراليأس
القاتلة رغم اشتداد رياحها في سماء حياته أحيان كثيرة ...

كيف أصبح توماس أديسون عظيماً ؟

سُئِل أديسون : ما أسباب نجاحك ؟
فقال : "القراءة الدائمة بلا انقطاع ، والعمل الدائم بلا يأس" ..
كان أديسون عندما يفشل في أثناء تجاربه للمصباح يقول :
أصبحت الآن أعرف طريقة أخرى لا يمكن أن يعمل بها المصباح الكهربائي
وكان يقول كل خطوة فاشلة هي خطوة للنجاح ..

وهذا يعني أن الأخطاء دليل العمل والسبيل إلى الإتقان ..
إنَّ كوباً صغيراً من عصير الجزر يقابله دائماً كومة كبيرة من أليافه ..
أي أنك لن تصل إلى النجاح الذي تريديه إلا بعد أن تكون
قد أخطأت
وأخطأت
وأخطأت .
هذه ضريبة الإتقان وقاعدة النجاح لا تخاف من الفشل وكرر المحاولة
فمحاولة النهوض أفضل من أن تطأك الأقدام وأنت مستلقية على الأرض ..
الناجحون لا يستمعون إلى أصوات التقزيم والتحبيط ..
الناجحون لا يعرفون الاستسلام ..هم أشد الناس دأباً وأملاً وتفاؤلاً ..

تذكر أنك إذا فرطت في التركيز على ما تخاف حدوثه
فسوف ينتهي بك الأمر إلى أن تقع فيما تخاف منه ...
لذلك فإن قائد سيارة السباق المحترف يعلم القاعدة التي تقول
إننا نوجه عجلة القيادة في الاتجاه الذي نركز عليه تفكيرنا
ولذلك فهو يحوّل تركيز انتباهه عن الحائط وينظر بدلاً من ذلك
إلى الطريق الخالي أمامه حتى يمكنه المحافظة على حياته ..

إن من سنن النجاح أن تجتهد وتثابر في عملك و لا تهتم بقول المثبطِّين ..

*مهم جداً أن تثق بنفسك .. وتؤمن بقدراتك .. ولو قال الناس عنك وقالوا ..

ألبرت انشتاين لم يبدأ الكلام حتى سن الرابعة ،
ولم يبدأ تعلم القراءة إلا في سن السابعة ،
جاء والده إلى ناظر المدرسة يسأله المشورة بخصوص العمل المستقبلي
الذي يجب أن يوجه ابنه له ، فقال الناظر :
لا تهتم فلن يفلح هذا الغلام في شيء ..
ثم طُرد من المدرسة بعد أن وصفه استاتذته أنه من بطيئي التعلم ؟
ولما كان عمره 18 عاماً رسب في اختبار القبول لكلية الهندسة ،
لأنه لم يظهر أي موهبة – كما قال الممتحنون له –
أكمل تعليمه في سويسرا بدراسة استمرت أربع سنوات في الفيزياء والرياضيات ،
ثم حاول أن يجد عملاً ولكنه لم يجد من يوظفه ،
ولذلك عمل موظفاً في مكتب براءة الاختراع السويسري ،
وفي أثناء عمله هذا حصل على الدكتوراه من جامعة زيورخ .
وتمضي الأيام وينشر أنشتاين عشرة بحوث علمية كاملة ،
ولم يكن قد تجاوز السادسة والعشرين ،
ويحصل على أعلى جائزة علمية .
. لقد حصل على جائزة نوبل في الفيزياء عام 1921 ،
وذلك بعد تفسيره لنتائج تجارب التأثير الكهروضوئي ،
وفي عام 1952 تُعرض عليه رئاسة إسرائيل بعد وفاة رئيسها
السابق وايزمان ..
أَو لا زلتم ترون أتشاين أيها المعلمون أنه بطيئي التعلم ،
أم أنكم أنتم من يحب أن يوصف بهذه التهمه ؟

*حقاً إن العظماء سقطت من قواميسهم كلمة "الفشل"

- أيتها المعلم\ة إنك تمثل نموذجاً وقدوة لهؤلاء الطلاب .
إن حركاتك بينهم مرصودة .
وكلامك لهم مسموع لا مطعن فيه .
احرص على اختيار ألفاظك واملئها بعبارات المدح والثناء
والتشجيع والإطراء وانبذ أسلوب التحطيم والتقزيم
ليكن قدوتك في ذلك النبي صلى الله عليه وسلم
الذي رفع قدر أصحابه وبنى فيهم همماً عالية

يقول عن أبي بكر رضي الله عنه : "لو كنت متخذاً خليلاً لاتخذتُ أبا بكر خليلاً"
ويقول عن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه : "ارمِ فداكَ أبي وأمي"
ويقول عن أبي عبيدة : "هذا أمين هذه الأمة"

*إنك لم ولن تغير طبع أحد أو تؤثر فيه إلا إذا
أحبك ورأى منك حبأً رحيماً متدفقاً يخرج من عينيك إليه
فاحرصي أيتها المعلمة ألاَّ تقترب من هذه المهنة حتى تكون قد أحببتها
فإن حبك إياها يفيض على تلاميذك حباً وتشجيعاً وبناءً ...
وفاقد الشيء لا يعطيه ...

يقول الدكتور إبراهيم الخليفي : "أنظروا بعين النحلة ولا تنظروا بعين الذبابة"

إذا أردت أن تُشعل فحمة البخور ففي أي اتجاه تنفخ ؟
في اتجاه الفحمة المتقدة الصغيرة أم بالاتجاه الآخر من الفحمة المطفَأة ؟
إنك بلا شك ستنفخ باتجاه الفحمة المتقدة الصغيرة
لأن النفخ فيها مثمر ومفيد وسيُشعل بقية القطعة
أمّا إن ظللت تنفخ بالاتجاه الآخر فهذا يعني أنك ستصرف الكثير من وقتك
ودون فائدة ..
وهكذا عليك أن تكون مع أبنائك تبحث عن محاسنهم
وتتكلم عنها أمامهم معجب ومفتخر بها
فلن يطول عليك الزمن إلا وهذه المحاسن الصغيرة قد أثمرت وأينعت وكبرت
ولن يقبل الأبناء هم أنفسهم بأية رديئة ونقيصة تعكر صفاء وجمال صورتهم لديك
ولن تريهم إلا وقد تطبَّعوا بكل عادة حسنة تعجبك ..

"امدح عندما تريد ابناً قائداً قوياً واثقاً مطمئناً ...
وحطِّم واستهزئ عندما تريد ابناً تابعاً خانعاً كأنه ريشة في مهب الريح ...

تقول آن سوليفان :
"كل طفل يمتلك كمَّاً من الإبداع بداخله وما علينا إلا أن نكتشف
هذه المواهب ونطورها بالطريقة الصحيحة" ..
بهذا الاعتقاد والصبر للمعلمة خرجت المواهب المكنوزة
لفتاة صماء عمياء بكماء !!!

إنَّ المعلم\ة التي تعتقد أن لكل طالب\ة موهبة وذكاء وتتعامل بإيجابية
مع مقدار الخير الذي تحمله كل تلميذ\ة ويـ\تحمل روحاً مثابرة محبة للتعليم
ستـ\ـيـجني بلا شك في حياتهـ\ـا مئات العظماء من التلاميذ كهلين كيلر
التي قالت عن معلمتها آن : "أشعر أن وجودها لا يمكن فصله عن وجودي أفضل
ما عندي ينتمي إليها ولا توجد في داخلي موهبة أو أمنية أو متعة

إلا وقد أيقظتها بلمستها الحانية" ...
الحنان والحب أداتا السحر اللتان يمهد بهما المعلم طريق مهنته قال الخليفي
: "الحب هو الصمغ والغراء الذي يربط الفرد ربطاً محكماً

بالقيم المهداة والضمان الحقيقي للمحبة والولاء" ..

قاعدة الوصول إلى النجاح وسعادة النفس واستقرارها هي أن تكون صاحب ثلاث :

1/ رؤية واضحة ..

*صورة ذهنية ترسمها واضحة في عقلك ستصبح واقعاً في أرضك لا محال ..
أعلِّلُ النفس بالآمال أرقبها ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل

2/ مثابرة ..

هذه العوائق التي تواجهك ما هي إلا تدريب سماوي
على ضبط النفس ومعاودة النهوض بلا يأس أو قنوط ..

قال السفير عبد الفتاح : "علَّمت الزلال المتكررة الشعب الياباني
منذ القدم ألا يقاوم الطبيعة وأن يتعايش معها ويتقبل في هدوء جموحها
ويقرر علماء الاجتماع أنَّ هذه الصفة لا تُعد روحاً انهزامية ولكنها
وسيلة للبقاء ويشبهون ذلك بأعواد البامبو التي تنحني للعاصفة
وبذلك تتفادى الكسر والاقتلاع"

3/ لا تقبل الرسائل السلبية ..

تقول ويلما رودولف "أسرع امرأة على وجه الأرض" :
"أخبرني الأطباء بأنني لن أستطيع السير ثانية ..
ولكن أمي قالت لي أنني سأستطيع .. فصدقت أمي .."

- ليس المهم ما يقع عليك من مشكلات الأحداث المهم بأي عين تنظر للحدث ..
*حقاً إن الحدود لطاقة البشر ليست هي الحدود الخارجية التي تحاصرهم ..
بل هي الحدود التي رسموها في عقولهم ..

قال صلى الله عليه وسلم : "إن عِظَمَ الجزاء مع عظم البلاء وإن اله تعالى إذا أحب قوماً
ابتلاهم فمن رضي فله الرضى ومن سخط فله السُّخط"
وقال صلى الله عليه وسلم :"قال الله عز وجل: أنا عند ظن عبدي بي"

تفاءل وتوكل على الله قال الدكتور عائض القرني :
" إن الجالس على الأرض لا يسقط والناس لا يرفسون كلباً ميتاً
لكنهم يغضبون عليك لأنك فقتهم صلاحاً أو علماً أو أدباً أو مالاً ..
إذاً فاصمد لكلام هؤلاء ونقدهم وتشويههم وتحقيرهم
وكن كالصخرة الصامتة المهيبة تتكسر عليها حبات البرد لتثبت وجودها
وقدرتها على البقاء إن نقدهم السخيف ترجمة محترمة لك وبقدر وزنك
يكون النقد الآثم المفتعل"

*تذكر .. أن تثق بقدراتك ومهاراتك حتى لو شك الناس جميعهم فيها ..

قال سليمان الداراني : "لو شك الناس كلهم في الحق ما شككت فيه وحدي"

هنا مساحة لكم فلكل منا من أثر في حياته شخص إعتبره عظيماً
وغير مجراها فشاركونا لنضعه ضمن قائمة العظماء

^______^

من لديه إضافة بسيطة على الموضوع

فكرة ,,, تعليق ,, عبارة

أي شيء له صلة بموضوعنا

^________^

تلوين العبارت والجمل يجعلك تفكر فيما وراء أسوار الكلمة

حقاً .. أثرت في كوامن نفسي الكثير
منذ مدة قصيرة تخرجت من الجامعة

ودفعني الأهل الى سلك التعليم
وأقول سلك .. لتكرهبي من الموضوع كاملاً ~
حتى عند تعبئتي لطلبات القبول في الجامعة .. ابتعدت عن كل ما له علاقة بهذه المهنة وكان لي هذا

بعد هذه الأشهر الأربعة
أقول
انها مهنة خيالية ..تستطيع أن تربي فيها الكثيرين وأولهم نفسك
فعليك كمربي
الارتقاء دائماً بثقافتك ..بألفاظك ..بأساليب التعامل ..

وفئات التأثر كثيرة من عاملٍ ومعلمٍ آخر وطالب

يااااااه كم آلمني عندما تجاذبت أطراف الحديث مع الطلبة لأجد أن قدواتهم ممثلين ومذيعين و .......

كانت هناك أسئلةٌ محددة لدي منها
من منكم يريد أن يصبح عالماً
ومن يريد أن يكون رائد فضاء
ومعلماً
وغيرها

الاجابات كانت بالنفي لجميع الأسئلة!!!
وكلامهم كبير جداً ~مرعبين ومرعب الجيل الآتي
والآن على الرغم من أن هذه أحلك فترةٍ عشتها في حياتي
الا أن شعوري بمعية الله تجعلني أستمر مع قادة الزمن الآتي
ولي أنا ..الخيار في تشكيل الثقافات والفكر الذي سيحكم شئنا أم أبينا

أنصح الجميع ~ من لديه المناعة ضد الضغط وأمراض القلب
~بدخول خضم التعليم فترةً ما طالت أم قصرت

اننا نملك الكثير ..وهناك ثمارٌ حلوة ولو بعد حين

لن تبلغ المجد حتى تلعق الصبرا

.
.
أديسون و انشتاين .. عالمان عظيمان حيّرتني قصتهما بالفعل
سبحان الله .. كلاهما واجه النقد و التثبيط من مجتمعهم..
لكنهم لم يرضخوا للأمر .. بل واصلوا وثابروا حتى نجحوا..
وهذا لأنهم آمنوا بقدراتهم ،، ورسموا لأنفسهم حلماً سعوا للوصول إليه بشتى الطرق ..
فحتى لو سلكوا طريقا مسدودة ،، عادوا أدراجهم وجربوا طريقا آخر ..
وهكذا حتى وجدوا الطريق الصحيح الذي أوصلهم إلى هدفهم ..

.
.

من النادر بل من المستحيل أن نصل لأهدفنا من أول طريق نسلكه!
بل علينا تجربة عدة طرق وعدة محاولات ..
وبين محاولة وأخرى علينا بتشحين بطاريتنا بالأمل، التفائل والثقة بالنفس..

فما دمنا نملك
القدرة نستطيع المجازفة..

ومادمنا بشر ولدنا على سطح الأرض .. فبإمكاننا الوصول إلى ما وصلوا إليه : )!
كما سنحتاج للجهد والمثابرة.. فالتكاسل لن يوصلنا لشيء ؟

وأكبر عائق نعاني منه هو عدم الثقة بقدراتنا المكنونة .. فنفشل قبل أن ننوِيَ البدأ أصلا!
وربما كان ذلك هو الدافع لبعض الناس للتفوق وإثبات ذواتهم وإظهار عكس ما قيل عنهم!
كما نسمع كثيرا عن عظماء كانوا يعانون في حياتهم، سواءا من أمراض جسدية أو حسية!
ولم تمنعهم إعاقتهم من النجاح بل بالعكس كانت الحافز لهم..

هذا والله أعلم!

.

وإنّنا حين نحذفُ كلمة الاستحالة فعليًا من قاموس حياتنا..
ونوقن بمقدرتنا على صنع الكثير..
ونعلمُ يقينًا أننا نمثلُ إضافةً على بسيطة الحياة..

سنُبدع.. سنكونُ إضافةً للحياة..
شمعةٌ أخرى.. نور للآخرين..

نعمرُ الأرض كما هو حريٌ بنا..

فنحن على هذا.. قادرون : )

سلسة تجعلنا نعيد النظر إلى حياتنا , وترينا حياة عظماء وعلماء تركوا بصمتهم وتاريخهم فينا
نراهم جميعا قد بدأو بخطوات صغيرة للغاية , و وصلو إلى قمة العلم والإكتشاف ,
ويبدو بأنكم لاحظتم بأن جميعهم لم ينجحوا الا بالصبر والتعب وتخطي العقبات
وعيبنا هو إستحقار الصغير من الخطوات والتجارب , وقلة الصبر وسرعة الجزع والإنفعال وقلة العزيمة
فيجب علينا الإيمان والثقة بقدراتنا و مواهبنا , وأن خطوة المئة ميل تبدأ بـ خطوة

إضغط على الصورة ^^

إجابة السؤال للحلقة السابقة ::

السلام عليكِ ورحمة الله وبركــاته ،،

أولاً : أحب أشكرك وبعمقك لبرنامجك الرائع والهادف ، لطالما جذبني عنوانه ولم تسنح لي الفرصة سوى لقراءة الحلقة الرابعة ..

لقد اتخذتِ من التميز عنوانك ومن دفع الغير نحو الثريا هدفك ..

ولا يَسعني سوى أن أقول " جزاكِ اللهُ خيراً " لأوفي حقكِ بهذا !

ثانياً : سؤال التفكير .. أعجبتني جداً الفكرة ، فكم هو جَميل أن نُفكر لماذا خلقنا الله هكذا - ونحن نعلم أنهُ خلقنا في أحسن تقويم - فقط لنحمد الله ونُدرك عظمة صُنع الخالق

السؤال :

لماذا جعل الله فراعاً بين الأصابع لماذا لم يجعلها ملتصقة ولماذا جعل الإبهام بعيداً عن جميع الأصابع ؟؟؟

الإجابة :

لو كَانت الأصابع مُلتصقة لما كانت لدينا حُرية حركة اليَدين ، لما استطعت تحرير ردي الآن والذي يتطلب أن يَكون كل إصبع من يدي على حرفٍ من أحرف هذهِ الكيبورد !

لما استطعنا الإمساك بالأشياء التي تتطلب اصبعين فقط ، والولوج لبعض الأماكن بأصابعنا لإلتقاط بعض الأشياء ..

لو ما كان الإبهام بعيداً عن بقية الأصابع لما استطعنا التقاط الأشياء [ فالسبابة تُعين الإبهام على التقاط الأشياء ] ولما استطعنا احكام قبضتنا وتثبيتها والإمساك بها بطريقة صحيحة ..

فأنا مثلاً لن أحمل الكتاب وأبقي يدي مُسطحة ومَرفوعة كي لا يَقع وإنما بإمكاني احكام قبضتي عليه بأصبع الابهام لأمسكه بطريقة سَوية .

ففي ذلك إعانة على الإمساكِ بالأشياءِ وإلتقاطها وإحكام قبضتنا عليها والتحكم في أيدينا وفعل ما نُريد !

.

.

في حفظ الرحمن !

سُبحان الله وبحمده ، سُبحان الله العظيم

إجابة جداً رائعة وصحيحة بارك الله فيكِ وأسعدك دوماً حبيبتي

سؤال الحلقة ::

لماذا خلق للأنف فتحتان
لماذا لم يخلق الله فتحة واحدة فقط ؟؟!!

بانتظار الإجابة برسالة خاصة ^^

السلام عليكم ..

تنويه : آرائي تعبر عني .. و لست مختصة بأي من هذا ..

بعد أن قرأت بعض قصص العظماء هل بإمكانك أن تصبح عظيماً يسجل اسمك التاريخ ؟؟

نعم .. أستطيع بأن أصبح عظيمة

أصبح عظيمة أولا بأخلاقي و مبادئ و أفكاري

بتطبيقي لأعمالي .. بالإرادة التي تسري في الدماء لتحقيق الهدف ..

ماهي برأيك الخطوة الثالثة التي يمكن إضافتها للخطوتين التين ذكرتا في الحلقة

لكي نكمل الخطوات الرئيسية لدخول قائمة العظماء ؟؟

لا تيأس .. حاول دائما و أبدا .. في كل مرة بطريقة جديدة و فكرة جديدة

أي من هذه القصص أثرت بك وبأهدافك لتنطلق بك نحو تحقيق هدفك العظبم ؟؟

قصة تاكيو أوساهيرا

و كل قصة لعظيم أتعلم منها ..فكل شخص ي}خذ منه و يترك ..

أما ما نتعلم منه الخير المطلق فعظيم الأمة الرسول محمد عليه أفضل الصلاة و التسليم

هل للذكاء علاقة في تكوين العظماء؟

أعتقد أن الذكاء له علاقة لكن لا يأتي بالمرتبة الأولى ..

بل أعتقد أن الموهبة و الفطرة و إرادة الإنجاز و العمل على الفكرة أساس تكوين العظماء ..

أما الذكاء الدراسي فلا أعتقد أن له علاقة ربما .. كالكثير أمثال نيوتن .. فالذكاء الدراسي مقياس خاطئ لدينا..

في حفظ المولى ~ْ

رائعة جداً بارك الله فيكي

أسعدني ردك ومتابعتك
حفظك ربي مدى الدهر
وحماك من كل سوء
وجعلك من عظماء أمة
محمد صلى الله عليه وسلم

لنا لقاء في الحلقة القادمة بإذن الله بعنوان : كيف تر . . . .

والبقية مفاجأة ^^

بنر الحلقة ::

[Hope Tear]

أنـــــــــــــــــــــــــــووووووووووووووووووووو وووووووووو
دمعوووووووووووووو يا هلا بالغالية من زماااااان عن هالسلسلة
والله اشتقنا لمواضيعك ^.^
أخيراً قررتِ الإفراج عن التتمة بعد ما شيبتي شعر رؤوسنا بالبيت xDD
أكيد لي عودة وبقوة < كلكم تعرفون زان ميا حييييييل < أنا يعني xDD
وطبعاً ما أنسى أحلى شكر وتقييييييييم لعودة الانطلاقة القوية لك يا مبدعة
ربي يسعدك ويسهل أمورك ويوفقك دوم

[هالة]

وعليكم السلام ورحمة الله

حيّاك الله وبيّاك أختي دمعة ..
سلسلتكِ من أروع المواضيع التي قرأتها هنا في مسومس : )
تابعت الحلقات الماضية بصمت .. واستفدت منها الكثير
لكني لم أجرء حينها على الرد ..فالمعذرة^^

نأتي لحلقة اليوم .. رائعة كسابقاتها .. تحوي الكثير والكثير من النصائح النيّرة
لا عدمكِ الله الأجر والثواب ..
.
.
أديسون و انشتاين .. عالمان عظيمان حيّرتني قصتهما بالفعل
سبحان الله .. كلاهما واجه النقد و التثبيط من مجتمعهم..
لكنهم لم يرضخوا للأمر .. بل واصلوا وثابروا حتى نجحوا..
وهذا لأنهم آمنوا بقدراتهم ،، ورسموا لأنفسهم حلماً سعوا للوصول إليه بشتى الطرق ..
فحتى لو سلكوا طريقا مسدودة ،، عادوا أدراجهم وجربوا طريقا آخر ..
وهكذا حتى وجدوا الطريق الصحيح الذي أوصلهم إلى هدفهم ..

.
.

من النادر بل من المستحيل أن نصل لأهدفنا من أول طريق نسلكه!
بل علينا تجربة عدة طرق وعدة محاولات ..
وبين محاولة وأخرى علينا بتشحين بطاريتنا بالأمل، التفائل والثقة بالنفس..
فما دمنا نملك القدرة نستطيع المجازفة..
ومادمنا بشر ولدنا على سطح الأرض .. فبإمكاننا الوصول إلى ما وصلوا إليه : )!
كما سنحتاج للجهد والمثابرة.. فالتكاسل لن يوصلنا لشيء ؟

وأكبر عائق نعاني منه هو عدم الثقة بقدراتنا المكنونة .. فنفشل قبل أن ننوِيَ البدأ أصلا!

إن من سنن النجاح أن تجتهد وتثابر في عملك و لا تهتم بقول المثبطِّين ..
*مهم جداً أن تثق بنفسك .. وتؤمن بقدراتك .. ولو قال الناس عنك وقالوا ..

وربما كان ذلك هو الدافع لبعض الناس للتفوق وإثبات ذواتهم وإظهار عكس ما قيل عنهم!
كما نسمع كثيرا عن عظماء كانوا يعانون في حياتهم، سواءا من أمراض جسدية أو حسية!
ولم تمنعهم إعاقتهم من النجاح بل بالعكس كانت الحافز لهم..

هذا والله أعلم!

.
.
إعذريني على هذا الرد الغير مرتب سواءاً في الأفكار أو التنسيق ..فأنا أكتب الآن وجفوني نصف مغلقةXD
بارك الله فيك يا دمعة على الموضوع الشيّق والجميل ..
لاتحرمينا من إبداعاتك : )
وفقك المولى لكل خير ..
سلام.

[Maki Chan]

ياااي دمعة هوون xDD
اشتقتلك كتيير ولسلسلتك المميزة ..
ربي يحفظك ويسعدك ..
إن شاء الله سأرجع للرد -__-

[Sos_chan]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته..

وإنّنا حين نحذفُ كلمة الاستحالة فعليًا من قاموس حياتنا..
ونوقن بمقدرتنا على صنع الكثير..
ونعلمُ يقينًا أننا نمثلُ إضافةً على بسيطة الحياة..

سنُبدع.. سنكونُ إضافةً للحياة..
شمعةٌ أخرى.. نور للآخرين..

نعمرُ الأرض كما هو حريٌ بنا..

فنحن على هذا.. قادرون : )

موضوعكِ مميزٌ آنستي..
شكرًا لكِ، بانتظار تتمة هذه السلسلة المبدعة..

دمتم على خير

[Marshen Guy]

حيا الله أختنا الكريمة ضمن هـذه السلسلة الفريدة والشيقة

رجاءً أختي لا تحرمينا طيف إبداعك فإنا حقاً قد افتقدناه

[G ammAr]

بارك الله فيك أختي الكريمة
ومشكوورة على السلسلة المميزة ماشاء الله عليك نجمة في سماء الإبداع
سلسة تجعلنا نعيد النظر إلى حياتنا , وترينا حياة عظماء وعلماء تركوا بصمتهم وتاريخهم فينا
نراهم جميعا قد بدأو بخطوات صغيرة للغاية , و وصلو إلى قمة العلم والإكتشاف ,
ويبدو بأنكم لاحظتم بأن جميعهم لم ينجحوا الا بالصبر والتعب وتخطي العقبات
وعيبنا هو إستحقار الصغير من الخطوات والتجارب , وقلة الصبر وسرعة الجزع والإنفعال وقلة العزيمة
فيجب علينا الإيمان والثقة بقدراتنا و مواهبنا , وأن خطوة المئة ميل تبدأ بـ خطوة
عموما نجدد الشكر لك , وبإنتظار جديد مواضيعك الرئعة

[Solid_Snake]

.


اولا : شكرا لك على الموضوع الممتاز من السلسله الكبيرة


ثانيا : المفروض على كل انسان انه يتم مهامه في الحياة لأننا كلنا نعتمد على بعضننا زي النمل


العظيم هو : اللي يقدر يئثر في البشر للأحسن من جميع النواحي
. مثل ( الانبياء , المصلحون , المخترعون , الكتب )

وشــكــرا

[نجمة الإسلام]

ماشاء الله تبارك الله

قلم مميز رائع و فعال

موضوع منسق ومفيد وهادف

جزاك الله كل خير اختي على ما تقدميه من جهد في السلسلة

رعاك الله وحفظك من كل سوء

[تباشير الفجر]

شكراً لك
مني ومن أمي ~قرأت الموضوع لها
التنسيق رااااااائع وأكثر
تلوين العبارت والجمل يجعلك تفكر فيما وراء أسوار الكلمة

حقاً .. أثرت في كوامن نفسي الكثير
منذ مدة قصيرة تخرجت من الجامعة

ودفعني الأهل الى سلك التعليم
وأقول سلك .. لتكرهبي من الموضوع كاملاً ~حتى عند تعبئتي لطلبات القبول في الجامعة .. ابتعدت عن كل ما له علاقة بهذه المهنة وكان لي هذا

بعد هذه الأشهر الأربعة
أقول
انها مهنة خيالية ..تستطيع أن تربي فيها الكثيرين وأولهم نفسك
فعليك كمربي
الارتقاء دائماً بثقافتك ..بألفاظك ..بأساليب التعامل ..

وفئات التأثر كثيرة من عاملٍ ومعلمٍ آخر وطالب

يااااااه كم آلمني عندما تجاذبت أطراف الحديث مع الطلبة لأجد أن قدواتهم ممثلين ومذيعين و .......

كانت هناك أسئلةٌ محددة لدي منها
من منكم يريد أن يصبح عالماً
ومن يريد أن يكون رائد فضاء
ومعلماً
وغيرها

الاجابات كانت بالنفي لجميع الأسئلة!!!
وكلامهم كبير جداً ~مرعبين ومرعب الجيل الآتي
والآن على الرغم من أن هذه أحلك فترةٍ عشتها في حياتي
الا أن شعوري بمعية الله تجعلني أستمر مع قادة الزمن الآتي
ولي أنا ..الخيار في تشكيل الثقافات والفكر الذي سيحكم شئنا أم أبينا

أنصح الجميع ~ من لديه المناعة ضد الضغط وأمراض القلب ~بدخول خضم التعليم فترةً ما طالت أم قصرت

اننا نملك الكثير ..وهناك ثمارٌ حلوة ولو بعد حين

لن تبلغ المجد حتى تلعق الصبرا

جزاك الله خيراً كثيراً وأجزل عطاءك
أعذريني لاطالتي
وسامحيني ان أزعجتك

[ميوا]

اهلا اختي الغالية ..
و بارك الله فيكي الموضع رااااااااااائع جدا ..
عجبتني المعلومات المفيدة حصلت معلومات كثيرة من هذا الموضع ..
شكرا اسررتيني بمعلومات الشيقة ..
و شكرا على تنظيم و تصميم الفواصل الجميلة ..
الله يعطيك العافية ..
و في امان الله خيتو ^^

[XVIPX]

لقد أصبحوا عظماء عندما زرعوا في أنفسهم ثقة كبيرة ...
حينما اجتهدوا وعملوا كثيراً بلا كلل وملل .

اللهــــــــــــــــــــــــــــــــــم صلِّ على محمد .

[مارلين]

بسم الله الرحمن الرحيم
أختي المبدعة دمعة العمر لأول مرة أدخل على هذا الموضوع
لا أدري كيف أوصفه رااااااااااااااااااااااااااااااااااااااائع كلمة قليلة عليه بل أكثر من رائع
أنا من محبي العالم الرائع أنشتاين و تعجبني سيرته
بالنسبة لأديسون أذهلتني المعلومات عنه
أستمتعت بقراءة الموضوع و لي عودة لقراءة الحلقات السابقة
كنت أبغى أعلق على الرسائل السلبية كانت لها تأثير سيء علي منذ سنة تضايقت من كلام بنت
تخرجت بعدها بسنة علماً أنني لم أرسب في حياتي لكنها توظفت بعد تخرجها و أنا لم أتوظف لأن في سنتي توقف التوظيف و للأمانة لم أكن مهتمة بالدراسة ايضاً
و كان جزاءي أن بقيت مع شهادة جامعية دون توظيف فلكل مجتهد نصيب و لأني مؤمنة بقضاء الله و قدره لم أشتكي لها و لا لغيرها
لكنها بطريقة ليئمة حاولت الأستهزاء بي و تثبيط عزيمتي بقولها أن الملفات القديمة الآن لا يكترث بها يعني ما في أمل من وظيفتي
ثم أكملت بسؤال غبي ماذا درستي بالرغم معرفتها بما درست فقلت لها بطيبة قلب جغرافيا فقالت لا أظن أنك ستتوظفي بهذه الشهادة انتقاص من العلم اللذي درسته ما قهرني منها
ليس استهزاءها بي بل بالعلم و أنها قد تقوم كونها معلمة تحبيط طالباتها مما جعلني ارثي لحالهن و أخاف ان تكون سبب في فشلهن بما أنني معها نفس المستوى قامت بالتثبيط من عزيمتي فكيف سيكون حالهن معها هداها الله العلم أمانة تمنيت لو قلت لها ذلك لذلك أخاف أن أدرس و أكون مثلها وضعي الآن أفضل منها على الأقل لا أظلم أحد
بعد قراءة ما كتبته عن دور المعلم صحيح كانت معلمات لهن دور في تشجيعي على محبة بعض المواد كما أن معلمات كثر و بنات يعرفنني ينعتوني بالعبقرية مع أني لست من الشطار و لا المتفوقين
من الشخصيات التي لها دور في حياتي
طبعاً النبي محمد عليه الصلاة والسلام خير قدوة لكن مهما كتبت عنه لن أوفيه حقه
شخصية صحابي جليل سلمان الفارسي رضي الله عنه
انتقاله من دين اباءه المجوس حتى بعد حبسه لمنعه من الخروج عليهم ذهب و اعتنق المسيحية و من ثم الإسلام حقاً يستحق لقب الباحث عن الله
لم يرضى بعبادة النار و بحث عن ربه تذكرني بقصة النبي إبراهيم عليه السلام
تعلمت من قصته أن ليس كل ما نقرأه و نراه صحيح و أن علينا عدم التزمت بأراءنا الخاطئة و علينا قراءة كل شيء والبحث عن الحقائق "و ما اوتيتم من العلم الإ قليلا "
و أن العالم لا يصل لمنزلة العالم الإ اذا أيقن أنه لم يتعلم شيء "
عذراً للإطالة
وجزاك الله خيراً على الطرح الموفق

[اسد الفلوجه]

شكرا لكي اختي دمعه
على الموضوع المميز لي عودة لتكملة القراءة

[milan 99]

سلسله رااائع

يعطيك العاافيه

لي عودة لاستكمال القراءة ^_^

[Smow]

دمعة يا خيه .. اشقول بس
يا مال العافية
مضطرة احجز هنا والرد سياتي بعده بعون الله

[سبيل الهدى]

أولا أشكركي ...(دمعة الشوق)...

ثانيا: أكثر المخترعين في العالم لم يدخلو المدرسة أو دخلو ثم طردو ..لعدة أسباب

ولاكنهم لم ييأسو ولم يتوقفو عند ذلك الحد بل جدوا وجتهو بالقراءة والكتابه حتى أصبحو علماء ومخترعين عباقرة وإليكم مثالا واحدا هو (توماس أديسون)

[ReeZa]

محطوززززززززززززززززززززززززز

[Aijou no HAnkyou]

كلام رائع.. لكن! قوله عز وجل وماتوفيقي إلا بالله)

فنحن نعمل ونتوكل على الله والله ولي التوفيق

بارك الله فيك موضوع رائع

[Dek2on]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شكراً على هذه السلسلة وكم حزنت عندما قرأت بأنكِ ترددتِ في المتابعة
رجاء ان لا تترددي في المرة المقبلة واعلمي ان هنالك متابعين لهذه السلسلة
لذا دعكِ من الترددات تلكَ وتابعي ! ^^
ஐ

ما دام للأنسان مقدرة فيستطيع التفائل ..
المستحيل تلكَ الكلمة ليست بقاموسي ابداً
المقدرة وصنع الجديد يجب ان يكون عنواننا
شكراً على هذه الحلقة وشكراً على الارتقاء !

ما هو اسمي ؟

Dek2on