بسم الله الرحمن الرحيم
[اقتباس]: [من كتابتي الناتجة من ما أراه، أي لم أقتبس رد أحد بعينه]
أوهاايوو غوزايماس
يياي مووضوع تحففه من جد! ما توقعت يطلع بهالابداااع
شوقتيني ارووح اسرح ببالي واكتب خاطرة!
تسلم يدك يا عسسل ولا تحرمينا من جديدك
بااي ..
:
:
[فلانه الفلاني] داااييسسسكييي
هونتووني شكررن على هالاهدااااءءء الررهييبب !!
اببدااع × اببدااع ÷ اببدااع = ابدااع
حتى اختتيي اعجبهاا تصميييمكك
ثاانكيوو بكل لغاات العالم
سي يوو ...
[انتهى الاقتباس]
<-
أنا لا أستطيع أن أصدق أن السخف منتشر بكثرة في هذا العالم
كيف لكبار أن يكتبوا هكذا أمور ؟؟ هذا أمر يثير دهشتي كثيرًا !!
ياللتفاهة.. حتى الصغار يمتنعوا عن التحدث بتلك الطريقة
الحمدلله الذي عافانا مما ابتلاهم به، الحمـدلله مئةً وألف مرة!!
أجزم أن هناك من سيقول: وما شأنك! هذه حرية شخصية!
يا رجل! أو يا امرأه! إذن دعنا نرى السخف ينتشر في العالم ومن ثم يروح ضحيته الكثير كأشخاص لا يتحملون هذه الأمور!
إن كنا نرى مرضًا ينتشر أليس من الأفضل الحد منه وإيجاد دواء له؟
هل يعجبك أن ترى السخافة محيطة بك كالهواء ؟؟
إن كان الأمر يعجبك فهو لا يعجب الكثير
وإن كان الأمر لا يعجبني فهو يعجب الكثير
لكني أعتقد بأن الحق معي! لذا لا يجب أن نأخذ بعين الاعتبار هؤلاء الذين تعجبهم التفاهات.
[ لا أعلم كيف يجب علي تحليل ذلك الرد
هل ما لا يعجبني هو اللغة المكونة من العربية واللهجة المحلية واليابانية والإنجليزية؟
أم.. الإندماج مع الموضوع أكثر من اللازم، لدرجة تصل بالمرء أن يوشك على دخول عالم آخر؟
أم جميع ما سبق ذكره ؟ ]
لماذا نحن نرى الكثير من هذه العقول "التي كان وسيكون بإمكانها أن تصبح عظيمة"
أن تتأثر من بضع رسوم متحركة لدرجة اقتباس بعض العادات وحفظ الكثير من الكلمات؟
أنا أؤيد أن يكون المرء راغبًا في تعلم لغة أجنبية، لكن ما لا أؤيده هي
الطريقة البلهاء التي يتعلم بها -خصوصًا إن كان شخص غير قادر على ضبط أفعاله- !
؟
إنني أرى أن طريقة السؤال والجواب سوف توضح مقصدي بشكل أكبر، لذا سوف أستخدم
هذه الطريقة من أجل إيصال المغزى والهدف من الموضوع لعقولكم التي يجب أن تجعلوها
متيقظة في هذا الوقت تحديدًا من اليوم
سـ: لماذا طريقة التعلم من مشاهدة الرسوم المتحركة طريقة بلهاء، أليست هذه
وسيلة للوصول إلى الغاية وهي "التعلم" ؟
جـ : نحن نتحدث عن عقول متأثرة يا عزيزي صاحب السؤال، هل عندما يتعلم شخص اليابانية من كتب ومعلمين كمن يتعلمه من مشاهدة الرسوم المتحركة ؟؟
هنالك فرق عظيم! وأنا لا أريد شرح هذا الفرق إلا إن طالب به البعض.
سـ: وماذا في الأمر إن تحدث البعض بهذه الطريقة؟ إنهم يعبرون عن ما يشعرون به!
إذن هل هو أمر جيد كتمان المشاعر وكبت الأفكار ؟؟
جـ: لا تجعلني أضحك! إذن، إن كان هناك شخص يشعر أنه يحب إيذاء الآخرين ونعتهم بكلمات غير لائقة، هل يجب أن نتركه هكذا دون نصح؟
: لكن الأمر يختلف بين هذا وذاك !!
: نعم يختلف بالتأكيد، فهذا سخف وذاك قلة تربية، لكن كلاهما يشتركان في صفة وهي: التفاهة
وهل التفاهة أحد قواعد النجاح والعظمة ؟!
::
تخيلوا هذا الموقف:
رجل في الـ 30 من عمره، ذهب إلى عمله وجلس في مكتبه بالغرفة التي تتوفر فيها العديد من المكاتب الأخرى لموظفين غيره.
ومن ثم ألقى عليهم تحية الصبـاح -بنظره- قائلاً بأعلى صوته: أوهااااايو غوزايماس مينا سان...
.......
هــــــــــــدوء...
!!!
-> ضحك! ثرثرة! أصوات مزعجة!
-> سخرية من هذا الرجل على تصرفه
سـ: هل تقارني بين رجل في الـ 30 من عمره بـ أشخاص أعمارهم ما بين الـ 13 والـ 23 ؟
جـ: كل شخصٍ يمتلك عقلاً، إذن كل شخص يستطيع التفكير، إذن كل شخص يستطيع التمييز بين الصواب وعدمه.
سـ: هل يريد أحد القرّاء طرح أسئلة أخرى .. ؟؟
جـ: القلم لكم.
ليقرأ هذا الجميع !
في الحقيقة تعرفت على الكثير من أساليب تفكير البعض... إنهم يريدون المجاملات والكلمات التي ستنفخ
رؤوسهم كالبالون! وفي حين قام شخص ما بوضع رأيه بمنتهى الصراحة، سيتم اتهامه على أنه شخص وقح للغاية
ولا يملك اسلوبًا لبقًا وهذا غير صحيح، البعض يفسر كلمات الآخرين وفق أهوائهم وعلى حسب طريقة تفكيرهم
دون التثبت حتى من كاتب تلك الكلمات وسؤاله عن قصده وطلب تفسير منه ( حتى يتم التأكد من نيته )
فمثلاً، هناك من قد يبلغ عن هذا الموضوع لأنه يعتقد بطريقة تفكيره والتي ربما تكون عاطفية نوعًا ما
أن ردي جارحًا أو وقحًا أو أنه صادر من شخص مغرور للغاية، ومن ثم يأتي المراقب لرؤية من هو الوقح الذي
أغضب الأعضاء.. ليقرا ردي ويوافقهم -غالبًا- ردة الفعل وطريقة تفكيرهم، وهكذا أكون أنا -سليمة النية-
سيئة الأخلاق ووقحة والجميع يصفق على ذلك الرأي الذي هو بالأصل مجحفًا وظالمًا لي كثيرًا.. ومن ثمّ
هل سيتحمل الأعضاء أو حتى المراقب العواقب الوخيمة جراء الظنون السيئة والظالمة لي؟
> هناك من قد يوافقني الرأي.
> وهناك من قد يرد ردًا في منتهى التفاهة من أجل إيغاضي، وسوف لن ينجح في الوصول إلى ما يصبو إليه.
> وهناك من قد يعارض الكثير من الكلمات المطبوعة أعلاه.
> وهناك آراء أخرى.
> وربما لن يرد أحد.
قنـاع
المفضلات