أحمد اللهَ أولًا و أخيرًا ..
أحمده حمدًا عظيمًا ..
عدد ما شاء ..
و حتى يرضى ..
سبحانه عظيم الفضل و الإنعام ..
كثير الهبات و االإحسان ..
ربٌ كريمٌ رحيمٌ غفور ..
أستغفره ، وأحمده
إذ فرَّق بيني و بين صديقتي الحبيبة التي كانت تُعينني على الدراسة و تركتني لحال سبيلي ...
ليزداد تواصلي مع الآخرين بشكلٍ أوسع
تركتني فعبرتُ سريعًا إلى مزيدٍ من الخبرات في التعامل و انخرطتُ مع عددٍ أكبر من الصديقات علمنني الكثير و الكثير
حتى أصبحتُ الآن أجيد على نحوٍ ما التعامل الراقي السامي و بدأت أتلمس في شخصيتي اختلافًا مُبهرًا جميلًا
و طفقت رقعة الاختلاف تتسع و جعلت نتائجه ترضيني أكثر و أكثر
أستغفره على جهلي ، و أحمدهعلى عظيم إنعامه
ابتلاني بتعلق قلبي بشيء معين و لفترة ليست بقصيرة و لا بطويلة فأصيبت دراستي بضررٍ كبير ٍ ولكن عندما اقتلعت هذا الشيء من حياتي و جدته قد رسَّخ قواعدًا لحياةٍ أسعد و أجمل
أستغفرهعلى تقصيري ، وأحمدهعلى عظيم فضله
إذ دعوته أمس دعوة قلب محترقفأجابني الله العظيم الرحمن الرحيم ، و استشعرت الإجابة بشكلٍ قوي
ياارب لك الحمد
دومًا عندما نبتلى نجهل أن هناك شيء جميل يختفي في الأفق و نُعمي عقولنا عن حقيقة أن الله عند حسن ظن عبده به و يُعمى القلب عن أن الله رحمن رحيم
في أمان الله الرحيم
المفضلات