حسنا سنكون أنا و جومون متنافستين
سهد زارني ليلة ،منع الجفون عن التحليق و ذكرني بذكر الله و نبيه الكريم
|
|
كرامتك أوقفتني حيث أنتَ
وأنت كما أنت لا ظل لك تجىء مع الليل تغرس كل أظافرك العشر فى عنفوان القصيدة وتبكى وأبكى وتبكى الحروف
على الورق المتهرئ كل مساء حنانك .. أليس من العدل أن أستريح ؟ وأن تسترح القصيدة ؟
|
قصيدة امتزجت أوزانها بنبضات قلبي فتناغم اللحن وعزف الأحرف ... وتصاعدت روحي هياماً وتملى الفكر من وهج الحياة
|
الحياة تشدني بعيدا.. ومعها أنسى من أكون..
|
"أكون ماذا؟ و ماذا أكون؟ ما أنا إلا عبد ضعيف، رباه اغفر لي"
|
آمنت بأن الكتابة نفس وحياة وكون أجمل من واقعي بمراحل
جنة صغيرة أتمنى أن أرحل وتبقى <3
|
"و يبقى الأمل حتى تغيب أرواحنا"
|
أنا وفتاتنا الحلوة متنافستين يالحظي السعيد
سأريك فنون القتال الرحيم بقلبك الكبير♥
~. ~.~
روحي فداه وإن قسى
وإن جفا واستعصى
|
استعصى الأمر على الحل.. فيممتُ وجهي إلى السماء.. حيث الحلول تتدفق مع المطر..
|
مطر يبلل قلبي قبل ملابسي
ما أجمله من مطر
|
"مطر غيث قطرات ماء فرح للناس و النبات"
|
نباتك يا وطني صعبٌ قراقه .. كأنه ندم منى لفراقك ولوم عليك حين لفظتنى وبأيهما حزن وهَمُ وجوع ~~
|
"جوع الحروف لا جوع الجسد هذا ما نقدسه أحيانا"
|
أحياناً أخطيء من حيث لا أدري
فاتمنى حقاً معاقبة نفسي
|
"نفسي ديني أهلي و عرضي أربعة أشياء تقوم عليها حياتي"
|
حياتي لا عز لها إلا بك أعود كى أنعم وأشرد برحابك
أعود كى أحظى وأشْرُفْ مرةً أخرى من إغترابك
|
اغترابك صار جزءا من هويتك.. اغترابك لن يرحل عنك.. تماما كما لن يرحل عشقك لوطنك..
|
وطن بات غريباً عني
صرت لا أعرفه
هجرته منذ زمن
لا تسألني عن حاله فإني أرفض الإتيان بلفظه~
هذا الوطن ما هي إلا مشاعري التي تخليت عنها لأنشد الراحة
|
الراحة لن نجدها هنا.. فنحن هنا لنعمل.. لغاية الحصول على الراحة الأبدية..
|
أبدية هي السعادة الموجودة في الجنة، فلمَ نتعب أنفسنا باللحاق بسعادة الدنيا الزائلة؟!
لتكن أهدافنا أسمى...
المفضلات