السلام عليكم ورحمة الله
طعنة وراء طعنة وراء طعنة في جسد الأمة الإسلامية الضعيف الواهن الذي لم يزل طريح الفراش يأن ويشتكي من محيطه إلى خليجه ولكـــــن ما من مداو ٍ أو طبيب يرثى لحاله فيعالجه وفي غياب وغفلة الأطباء المداوين يجب على كل منا أن يكون هو طبيب نفسه ومعالجها ولو أمعنا النظر في هذه الطعنات المتتاليه لوجدنا أن أبلغ هذه الطعنات وأكثرها إيذاءًا وضرر بنا هي تلك الظاهره المؤلمه جدا ظاهرة الفيديو كليبات
غير اللائقه بمجتمعنا الإسلامية المحافظ وأنا أتهم منتجي هذه الكليبات بزرع ثقافة الاباحية في المجتمع وهم يتعدون على كل شخص شريف لا يرضى الذل،هذا المرض ينتشر وبسرعة عمياء تفوق سرعة انفلونزا الطيور من بلد الى آخر وليس هناك لقاح فعلي يضع حد لهذا الوباء وربما هناك صلة قرابة بين هذا الوباء و وباء انفلونزا الطيور الشائع لكن الفرق بينهما أن في الأجساد الغربية والشرق آسيوية تقريبا يوجد أطباء أكفاء همهم ارضاء الشعب والرقي به وخاصة الطبيب الأعلى "الحكومات".
فأتمنى منكم أخواني المشاركة معنا في ايجاد حلول لوباء الفيديو كليب والإجابه على هذه الأسئلة:
-ماهو رأيك بظاهرة الفيديو كليبات ومدى خطورتها؟
-ما دور الحكومات والرقابة في صنع لقاح يداوي هذا الوباء؟
-كيف يمكننا المساهمة في حل هذه المشكلة ؟
-ما دور الفيديو كليبات البديلة أي المحافظة؟
رد مع اقتباس

المفضلات