* يا أيها النبي جاهد الكفار
.. النبي : صفة لأي .. لم هي مرفوعة ؟؟!! .. أي مبنية على ما ترفع به ولكنها في محل نصب فكيف تكون الصفة مرفوعة ؟؟!!
* في القاعدة : يستعمل اسم الفعل بصورة واحدة دائما .. للمفرد والمثنى والجمع المذكر والمؤنث ..
إلا إذا كان متصلا بكاف الخطاب فإن هذه الكاف تتغير تبعا للمخاطب .
ولكن ! .. ( قل هاتوا برهانكم ) هنا أضيفت واو الجماعة .. ؟؟ ربما صورته لم تتغير ..لكن الحال واحدة فيما لو تغيرت حركة كاف الخطاب وكأنه لم يتغير أم أنها تعد من ذات الاسم ؟؟..
أيضا لو أخذنا مثال .. أف لكم .. هنا لا يمكن إضافة واو الجماعة ..وحتى صه لا يمكن ؟؟؟
*شتان ما بين التسرع والتأني .. ما إعرابها ..؟
ولأن إلقاء السلام يبعث على الاطمئنان
فالسلام عليكم ورحمة الله
أيُّ: منادى مبنى على الضم في محل نصب
النبي: بدل مرفوع وعلامة رفعه الضمة
ولأن البدل من التوابع فلابد أن يكون مرفوعا هو أيضا
ولا يكون منصوبا بأي حال من الأحوال، لأنه يتبع الحالة الشكلية
للمبدل منه، والحالة هنا هي الرفع، فلا إشكال على ما يبدو
هاتوا: فعل أمر مبني على حذف النون، والواو فاعله
* في القاعدة : يستعمل اسم الفعل بصورة واحدة دائما .. للمفرد والمثنى والجمع المذكر والمؤنث ..
إلا إذا كان متصلا بكاف الخطاب فإن هذه الكاف تتغير تبعا للمخاطب .
ولكن ! .. ( قل هاتوا برهانكم ) هنا أضيفت واو الجماعة .. ؟؟ ربما صورته لم تتغير ..لكن الحال واحدة فيما لو تغيرت حركة كاف الخطاب وكأنه لم يتغير أم أنها تعد من ذات الاسم ؟؟..
أيضا لو أخذنا مثال .. أف لكم .. هنا لا يمكن إضافة واو الجماعة ..وحتى صه لا يمكن ؟؟؟
فليس هذا باسم فعل على الإطلاق
شتانَ: اسم فعل، لا محل له من الإعراب
*شتان ما بين التسرع والتأني .. ما إعرابها ..؟
ما: اسم موصول مبني على السكون في محل رفع فاعل
بينَ: ظرف مكان منصوب وعلامة نصبه الفتحة وهو مضاف
التسرعِ: مضاف إليه مجرور بالكسرة
و: حرف عطف
التأني: اسم معطوف، والمعطوف على المجرور مجرور هو أيضا والحركة منع من ظهورها الثقل.
لا أعلم
*عشْرة .. و عشَرة .. متى تكون هذه ومتى تكون تلك ؟؟
لم أفكر فيها يوما، حقا تستحق التفكير...^^
هذا؛ والله تعالى أعلم



المفضلات