الصارم المشهور على من سبني واغتابني .

[الجواد..إس]

قرأت تلك الأبيات على عجل"
صرت لا أقرأ العمودي كثيرا وقد كان لي بها عهد وكتابة في الماضي...
والآن لا كتابة ولا قراءة

أتذكر بيتا"
ما ضر البحر الخضم يوما ... إذا بالت بجانبه كلاب

مررت من هنا
الجواد..

[عثمان بالقاسم]

وعليكم السلام ورحمة الله

ذكرتني بالرجل الذي أخذ صحنا من التمر إلى جار ٍ له فسأله هذا الأخير عن المناسبة؟ .. فرد عليه قائلا : سمعتُ أنك بالأمس اِغْتبتَنِي .. فأردتُ أن أقدم لك هدية نظير ما قدمته لي من حسناتك .. فالحسنات لا تعطى حتى لأقرب الناس.

.
.

فلو عرفنا عدد الحسنات التي نتلقاها ممن يسبوننا .. لتمنيننا أن يشتمنا جميع من في الأرض!
و لو عرف المغتابون كم صدَّقوا من حسناتهم لغيرهم .. لتوقفوا فورا ..

لا تأبه لهم يا أخي فحسابهم على الله..
وشكرا على الطرح : )

بارك الله فيك على هذه الكلمات.

إذن فليشتموا ، فنحن بحاجة للمزيد من الحسنات.

لكن أن أشتم على الملأ ، وتعقد مجالس على سبي ، فكان حينها الموضوع هديتي لهم وله.

شكرا لمرورك.
ربي يحفظك، ويرفع قدرك.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
جزاك الله خيراً ..اخي في الله ....
ابياتك بمثابته الرصاصة ...لهؤلاء الاشخاص ..!!
ساسامح كل من اغتابني وسبني ...
لكن!! ...
من استمر أو حاول احدهم ان ينشر عني كلاماً سيئاً ..أويسيء لشخصيتي فوالذي نفسي بيده لن أسامحهم ... وسأدعو عليهم بأن الله يرد كيدهم في نحرهم ...

بورك فيك اخي ...هذه الأبيات التي بمثابة الذهب ..وخير رد على هؤلاء ...

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وأنت من أهل الجزاء.

وفيك بارك الله أختي الفاضلة .
وشكرا على مرورك وكلماتك.
في حفظ الله ورعايته.

و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

كلمات رائعة جدا أخى عثمان
جزاك الله خيرا عليها وبارك فيك

وننتظر منك الجديد

مرحبا أخي أبو رويم.
وأنت من أهل الجزاء، وفيك بارك الله.

أبشر بما يسرك بإذن الله عز وجل.
في أمان الله.

قرأت تلك الأبيات على عجل"

صرت لا أقرأ العمودي كثيرا وقد كان لي بها عهد وكتابة في الماضي...
والآن لا كتابة ولا قراءة

أتذكر بيتا"
ما ضر البحر الخضم يوما ... إذا بالت بجانبه كلاب

مررت من هنا
الجواد

..

ما ضر البحر الخضم يوما---إذا بالت بجانبه كلاب

شكرا لمرورك وزيارتك .
ومرحبا بك أخي جواد.

حفظك المولى من كل سوء ومكروه.