وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..

بنظرة محايدة جدًا لعنوان الموضوع:
"سنعممُ وإن خصّص الحاقدون" ..
تعميم منّا للآخرين، حتى وإن خصصونا هم..

أليست المحصلة واحدة؟
ذكرونا بالسوء من خلفنا .. فشتمناهم على العلن؟
تلك إثمُ غيبةٍ عظيم، والآخر تشهيرٌ وسب علني..

أليسا سواء؟ أم أنّ فهمي عن هذا قد قصُر؟

::

على الهامش:

"لهم ألف وجه بعدما ضاع وجههم---فلم تدر فيها أي وجه تصدقه"

أعجبني هذا البيتُ جدًا

::


دمتم على خير