بالصدفة رأيت الخبر في توقيع الأخ عمر أثناء تصفحي لأحد مواضيع المنتدى الديني
و بالطبع لم أصدق ذلك الدافور فذهبت للمواضيع التي من الإحتمال أن يكون فيها لكي يكون في أمل أن لا يكون هو
فخطر في بالي موضوع الحزب كدت أنهار لولا تجلدي لمعرفتي أنه في مكان أفضل من هذه الدنيا لا أحب أن أفقد أشخاص عرفتهم و لو معرفة قليلة
و خاصة الدافور شخصية مميزة هادئة و محترمة و ما وجدنا منه إلا كل خير رحمه الله و أسكنه فسيح جناته
صدمة تجبرني على الخروج لأتماسك ما زلت غير مصدقة
لحين تختاروا القائد للحزب الجديد
وفقكم الله


المفضلات